( أنثر همومك أحزانك أفراحك في صفحة شمعة )

أكبر حزن خيم بعام الثلاثين * * * الظلم في غزة وموت الرياحي

يارب يامعبود تنصر فلسطين * * * وترحم فقيد المرجلة والكفاحي

الوقـت حوّلنـي إلـى إنسـان ثانـي
شخصِ (ن) تشوف الحزن واضح بعينه
وقتي خذا منـي الفـرح ثـم عطانـي
حزنٍ مسح كل الفـرح مـع سنينـه
الحـزن قصـه مبطيـه فـي كيانـي
قصّـة غريـبٍ تـاه وسـط المدينـه
شفـت السفينـه لارسـت بالموانـي
صدَري الموانـي والهمـوم السفينـه

ياقلب لاتشره إذا الناس عافـوك=لاتشتكي وتقـول محـد بغانـي
وش ترتجي منهم إذا هم تناسوك=وش ترتجي من كل قلب أنانـي
غروك بالطيبه وبالحب شـدوك=وتبدلت عندك جميـع المعانـي
تلبسوا زيف المشاعر وباعـوك=للجرح والدنيا وقسـوة زمانـي
أغتالوا آمالك وبالحيـل ذلـوك=تصرخ تبي مافات يرجع ثوانـي
توك صغير السن لاباس هـزوك=قبلك خذوا مني ولا أحدا عطاني
لاتشتكي ياقلب أرجوك أرجـوك=ياماطواني الهم واسقط كيانـي

مآآسمعت اصۈآت غيرڪ!

ڪنت اسمع بس صۈتڪ !

ۈأدۈرڪـ بين الزحآآم

( زحمه ) ۈجۈهَ ۈعآبرين !

ڪللهم عنّي غريب !!

ۈآنآ بس ألمح { سڪۈتڪ من بع ـــيد

يڪفي بس نظره عيۈنڪ!!

يآآآآآآآي تآخذني لۈين !!!

من اول ما رجعت من السفر ما شفت لك بين
وانا اللي كنت احسب اني قبل ادوس ارض المطار تجين
تكونين انتي اول شخص عيني تحتضن عينه
وكنت اتخيلج من زود فرحة رجعتي تبكين
واشوف بدمعتج حكيج واعرفه قبل تحكين
واجيب احلى من اللي بتحكينه واتركج تحكين
تقولين الوطن نور واقول بنور مظوين
تقول لي غديت احلى واقول عيونج الحلوين
كلام نام بشفاهج وخفتي لا تصحينه
ذخرتيه لغرام اللي ينام ويتركج تصحين
تغانمتي غيابي لين رجحتي موازينه
تعلم من ايدج لمس الكفوف وعلمج تجفين
وليتج لاقية به شي فيني ما تلاقينه
ما هو بغرور لكن خابرج مالج امل تلقين
تغافلتي بغلا ولا الحلا ما هو بمنزينه
تزينه الصور بس الصحيح ان ابن الحلال ازوين
وانا ماني بناقص عنه يوم انج تبدينه
نصيبي هو نصيبي لو يسددها من الصوبين
قنوع بمظهري والسم ما يذبح ثعابينه
على قول المثل ماني حلو لكن ماني شين
اذا اهداج الزهر مرة فانا اهديتج بساتينه
واذا الهاج بفرح ليله فانا تهت لبكاج سنين
واذا استضعفتج املاكه وشتتج ملايينه
انا حتى فتات الخبزه اقسمها معج نصين
طموحي بس اظفر بشي تستحقينه
تدينته ... تسلفته ... سرقته
مو مهم من وين
كاني من كثر ما ارضى بكل اللي تتمنينه
لو انج تطلبين الله يعنيني بقول امين
انا ما العب على الحبلين وقت الطيش وسنينه
تبين الحين يوم اني كبرت العب على الحبلين
ترى عند البدو بالذات عيب اللي تسوينه
حلاتج لا عشقتيني تعشقيني ليوم الدين
غرام نسكن ظلوعه حشيمه من مجانينه
جفا يجمع معزتنا ولا عشق يذل ثنين
كثار اللي تحدوني وقالوا لي تحبينه
امانه لا تخليني صغير بعينهم تكفين
لاني كل ما قالوا تخون اقول مسكينه
عليج الله وامانة علميهم منهو المسكين
انا خايف لا طاح الجمل تكثر سكاكينه
وانا ما عادت ظلوعي تتحمل طعنه السكين
مثل ما قالوا المكتوب واضح من عناوينه
لو ارحل منج للغربة بسافر من ظلامج وين
كفاية كل حلم يمر في رقادي تزورينه
كفاية من تفارقنا وانا ما غمضت لي عين
قبل يومين شفتج بالمنام وقمت من حينه
ونمت امس ورجع نفس المنام اللي قبل يومين

نشوة رضا . !

رشفة وهم . !

نكهة أحزان ...

إحسـاس مـدري

ويـش أسميـه جانـي ..

من كثر أحس إنـي

مـع إحساسـي إنسـان ...

أحـس إن إحساسـي


إنسـان ثانـي ..

ياناس راعي المحبه لاتشرهونه
ماهوب عن صاحبه داله ولاسالي
لو يسهر الليل كله لاتلومونه
الحب بلوه ماني باول ولاتالي
لي صاحبن ماقطعت الياس من دونه
لو غاب عني خياله دوم يبرالي
الصاحب اللي سحر حبيبه بعيونه
ودي بشوفته لكن ماتهيالي
ياحبيب عيني خصرها فيك مفتونه
والبعد ياصاحبي مايرخص الغالي
الروح ياصاحبي بجمالك مرهونه
عزي لحالي عقب فرقى هوى بالي

جيت عندي سؤال ورحت .. كلي سؤال

.. ومات كل الكلام ومابقى لــــــــــي كــلام

الإهداء...إلى كل من رسمو ثقتهم على جدرانٍ آيلةٍ للسقوط




مرّ العمر إلا رعشه..والحلم إلا لحظة ...والوعد إلا هنيهه..
ومابين تلك المسافات يفتح الفتى للعمر ألف وجع ,وللحلم ميعاد , وللوعد أغنية...فتسكنُ في خافقه اللوعة..وتتبرّم الغفلة في مواقيته تثاءباً يليق بحجم الشقوة المنسيّة في اصطكاكِ الدروب المتدليّة باتجاه أقصى ال ..
وهو يعبر أشياء حبيبة كانت..ولكن...

أضحى التنائي بديلاً عن تدانينا وناب عن طيب لقيانا تجافينا

ويمرق العمر ..كرغبةٍ ممعنةٍ في الذبول على جيد الحلم ومواعيد الشتات..
وتنمو في أعطاف صباحات الخديعة كل مارسمته أحداق المساء الصاخب في بلاهات الخيبة الأبقى
على فم السؤال الممنطق بغفرانٍ يسبق ذنبه ..
وتتلاشى في كدماته أوجاع الرغبة المشنوقة بحنجرة الحلم وهو يغني ..

وليلٍ كموج البحر أرخى سدوله عليّ بأنواع الهموم ليبتلي

وأجرعُني كاشتهاءات العبق في تلافيف وردةٍ تحتضر كلما دهستها نظرة سماءٍ متجهمةٍ لاتؤمن بأرض القطيعة
وهي تراود الفتى عن نبضه الممتد باتجاه يباس الشذى الممهور بفتنة الضحى
وهو يتلو سورة الغياب,ويحملق في سقف انتظاره ,
يرسم غزالةً تتشرنق في جذع سكونها وتهمس للطفل بصوتٍ مبحوح..

ودع هريرة إن الركب مرتحل وهل تطيق وداعاً أيها الرجلُ

ويمضي الفتى ...حاملاً أوسمة خيباته , ونياشين انكساراته ..فلا يتعثر..
حيث كل مواجيده لاتشبه فيه إلا نبضه المثقوب بفجائع النوارس وهي تهجر أمواج الرغبة ..
وتعبر أشيائه في حميميةٍ مفرطه لاتعني سواه وهو يمخر عباب دمعةٍ تختنق بظلها..
حين داهمته تفاصيل قلبه وهو يردد موّاله الأبدي


ولوحُمّلت صم الجبال الذي بنا غداة افترقنا أوشكت تتصدعُ

مــن أغـــلـــى نـــاســي

من اغلى ناسي من اغلى ناسي
ياروحي كل الصار من اغلى ناسي
فوق على راسي شلته على راسي
حبي وعمر والله شلته على راسي
جازوني ياوسفه بهجر وانا اللي ضيعت العمر

دمعة عيوني ... دمعة عيوني
فضحتني بين الناس دمعة عيوني
من اغلى ناسي من اغلى ناسيي
ياروحي كل الصار من اغلى ناسي
فوق على راسي شلته على راسي
حبي وعمر والله شلته على راسي