وش الطاري .. وش قومك؟

		المشاركة الأصلية بواسطة : سبعة اقتباس
	لا اعلم هل هي : تجميد الحواس ام انه انطاق الجوامد لا اذكر , الوكاد ان عرفنا السر وإذا عرف السبب بطل العجب ومملكة رائعة يالطاري وبالهون بالهون ياصاحبي

أهلاً وسهلاً بأخي وصديقي الباحث :
كذلك نحن لانعلم ماترمي إليه وليتك تظهر لنا السر الذي عرفته أنت ونحن لانعرفة .
الشاهد في الأمر كله ، أن ليس بالضرورة ، كل ماأكتبه في هذه المملكة يعد شعراً ...!!
بالهون ياصاحبي بالهون .
فلا يوجد سر كما تزعم هداك الله ، والله يهونها على الجميع .
ونسأل الله لنا ولك الثبات .
والنية مطية والاعمال بالنيات.
ــــــــــــــــــــ
الطاري

الله يحفظني من شياطين الجن والإنس .
عوااافي

أن تبتعد عن الظلم والافتراء على الناس والحكم عليهم جزافاً وبلا دليل وبينة ظامنة ؟
خيراً لك من ان تبقى قابع في ظنونك الوهمية .
ونشر الدعاءات الكاذبة . فهي لن تجدي إلا في أمثالك .
- و - لعلها تكفي ،،، ياااارب ,,, إنها تكفي ...
وش الطاري !

قال عليه الصلاة والسلام : من يستعفف يعفه الله ، ومن يستغن يغنه الله ، ومن يتصبر يصبره الله ، وما أعطي أحد عطاء خيراً وأوسع من الصبر . رواه البخاري ومسلم .

وعنوان السعادة في ثلاث :
• مَن إذا أُعطي شكر
• وإذا ابتُلي صبر
• وإذا أذنب استغفر

وحق التقوى في ثلاث :
• أن يُطاع فلا يُعصى
• وأن يُذكر فلا يُنسى
• وأن يُشكر فلا يُكفر ..

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سأصبر حتى يمل الصبر من صبري
ويعلم اني صبرت على أمرّ من الصبري
/
برضه لن أدعي على أحد كي لايضام جاهل ويحزن عليه غالي ويفقده محتاج إليه.

تفهم يالطاري وإتق الله في نفسك وفي عباد الله الغافلين .
واسوق عليك هذه المسألة المنقولة كدعم للنصيحة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مسألة: الجزء الثالث التحليل الموضوعيقَوْلُهُ تَعَالَى : وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ هَذِهِ صِفَةُ الْكَافِرِ وَالْمُنَافِقِ الذَّاهِبِ بِنَفْسِهِ زَهْوًا ، وَيُكْرَهُ لِلْمُؤْمِنِ أَنْ يُوقِعَهُ الْحَرَجُ فِي بَعْضِ هَذَا . وَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ : كَفَى بِالْمَرْءِ إِثْمًا أَنْ يَقُولَ لَهُ أَخُوهُ : اتَّقِ اللَّهَ ، فَيَقُولُ : عَلَيْكَ بِنَفْسِكَ ، مِثْلُكَ يُوصِينِي! وَالْعِزَّةُ : الْقُوَّةُ وَالْغَلَبَةُ ، مِنْ عَزَّهُ يَعُزُّهُ إِذَا غَلَبَهُ . وَمِنْهُ : وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ وَقِيلَ : الْعِزَّةُ هُنَا الْحَمِيَّةُ ، وَمِنْهُ قَوْلُ الشَّاعِرِ : [ ص: 20 ]

أَخَذَتْهُ عِزَّةٌ مِنْ جَهْلِهِ // فَتَوَلَّى مُغْضَبًا فِعْلَ الضَّجَرِ

وَقِيلَ : الْعِزَّةُ هُنَا الْمَنَعَةُ وَشِدَّةُ النَّفْسِ ، أَيِ اعْتَزَّ فِي نَفْسِهِ وَانْتَحَى فَأَوْقَعَتْهُ تِلْكَ الْعِزَّةُ فِي الْإِثْمِ حِينَ أَخَذَتْهُ وَأَلْزَمَتْهُ إِيَّاهُ . وَقَالَ قَتَادَةُ : الْمَعْنَى إِذَا قِيلَ لَهُ مَهْلًا ازْدَادَ إِقْدَامًا عَلَى الْمَعْصِيَةِ ، وَالْمَعْنَى حَمَلَتْهُ الْعِزَّةُ عَلَى الْإِثْمِ . وَقِيلَ : أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِمَا يُؤْثِمُهُ ، أَيِ ارْتَكَبَ الْكُفْرَ لِلْعِزَّةِ وَحَمِيَّةِ الْجَاهِلِيَّةِ . وَنَظِيرُهُ : بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ وَقِيلَ : الْبَاءُ فِي بِالْإِثْمِ بِمَعْنَى اللَّامِ ، أَيْ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ وَالْحَمِيَّةُ عَنْ قَبُولِ الْوَعْظِ لِلْإِثْمِ الَّذِي فِي قَلْبِهِ ، وَهُوَ النِّفَاقُ ، وَمِنْهُ قَوْلُ عَنْتَرَةَ يَصِفُ عَرَقَ النَّاقَةِ :

وَكَأَنَّ رُبًّا أَوْ كُحَيْلًا مُعْقَدًا // حَشَّ الْوَقُودُ بِهِ جَوَانِبَ قُمْقِمُ

أَيْ حَشَّ الْوَقُودُ لَهُ وَقِيلَ : الْبَاءُ بِمَعْنَى مَعَ ، أَيْ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ مَعَ الْإِثْمِ ، فَمَعْنَى الْبَاءِ يَخْتَلِفُ بِحَسَبِ التَّأْوِيلَاتِ . وَذُكِرَ أَنَّ يَهُودِيًّا كَانَتْ لَهُ حَاجَةٌ عِنْدَ هَارُونَ الرَّشِيدِ ، فَاخْتَلَفَ إِلَى بَابِهِ سَنَةً ، فَلَمْ يَقْضِ حَاجَتَهُ ، فَوَقَفَ يَوْمًا عَلَى الْبَابِ ، فَلَمَّا خَرَجَ هَارُونُ سَعَى حَتَّى وَقَفَ بَيْنَ يَدَيْهِ وَقَالَ : اتَّقِ اللَّهَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ! فَنَزَلَ هَارُونُ عَنْ دَابَّتِهِ وَخَرَّ سَاجِدًا ، فَلَمَّا رَفَعَ رَأْسَهُ أَمَرَ بِحَاجَتِهِ فَقُضِيَتْ ، فَلَمَّا رَجَعَ قِيلَ لَهُ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، نَزَلْتَ عَنْ دَابَّتِكَ لِقَوْلِ يَهُودِيٍّ! قَالَ : لَا ، وَلَكِنْ تَذَكَّرْتُ قَوْلَ اللَّهِ تَعَالَى : وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ . حَسْبُهُ أَيْ كَافِيهِ مُعَاقَبَةً وَجَزَاءً ، كَمَا تَقُولُ لِلرَّجُلِ : كَفَاكَ مَا حَلَّ بِكَ! وَأَنْتَ تَسْتَعْظِمُ وَتُعْظِمُ عَلَيْهِ مَا حَلَّ . وَالْمِهَادُ جَمْعُ الْمَهْدِ ، وَهُوَ الْمَوْضِعُ الْمُهَيَّأُ لِلنَّوْمِ ، وَمِنْهُ مَهْدُ الصَّبِيِّ . وَسَمَّى جَهَنَّمَ مِهَادًا لِأَنَّهَا مُسْتَقَرُّ الْكُفَّارِ . وَقِيلَ : لِأَنَّهَا بَدَلٌ لَهُمْ مِنَ الْمِهَادِ ، كَقَوْلِهِ : فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ وَنَظِيرُهُ مِنَ الْكَلَامِ قَوْلُهُمْ : لِلشَّاعِرِ مَعْدِي كَرِبَ

وَخَيْلٍ قَدْ دَلَفْتُ لَهَا بَخَيْلٍ // تَحِيَّةً بَيْنَهُمْ ضَرْبٌ وَجِيعٌ

إذا نطق السفيه فلا تجبه
فخيراً من إجابته السكوت
ـــــــــــــــــــــــــ
الله أكبر.
صدقت وربي صدقت .

إذا المرء لايرعاك إلا تكلفاً / فدعه ولا تكثر عليه التأسفا
ففي الناس إبدال وفي الترك راحة / وفي القلب صبراً للحبيب ولو جفا

يَعيشُ المرءُ ما استحيا بخيْرٍ / ويبقى العودُ ما بقيَ اللَّحاءُ
إذا لم تخشَ عاقبة َ الليالي / وَلَمْ تستحِ فافعَلْ ما تشاءُ

ياظالمين الناس توبوا إلى الله // ظلم العباد بحق أكبر جريمه

لن استمع قول المواشي من الفاه//من لاذ بالله ذاك راعي شكيمه

له إحترامي في غيابه ومبداه//وماعمر شعري كان قافه يظيمه

ياعاذلينه أشهد العيب عداه//واكبر دليل إنه تلقى ظليمه

الله معاه ان ساق لله نجواه//وانتم عواقبكم ستبقى وخيمه

الخالق اللي مالنا ناصر سواه//يقدر ينزلها على ظهر غيمه

سبحانه اللي مابخل مد يمناه// سبحانه اللي له محاسن عظيمه

وياظالمين الناس توبوا إلى الله // ظلم العباد بحق أكبر جريمه

فمن عود العين الرقاد تعودت
ومن عود العين المساري تعاود

ومن عود الصبيان من زاد بيته
عادوه في عسر الليال الشداد

ومن عود الصبيان ضرب بالقنا
نخوه نهار الكون يابا العوايد

ومن تابع المشراق والكن والذرا
يموت ماحاشت يديه فوايد

الايام مابقى بها كثر مامضى
والأعمار ما اللي بقى منها بعايد

نعد الليالي والليالي تعدنا
والأعمار تفنى والليالي بزايد