تدبر وتأمل

		المشاركة الأصلية بواسطة : اقتباس
	إذا نحن على موعد من الجميع في وضع كل ما يقودنا إلى التامل سواء كان : من تاملك ... من نقلك ... مما سمعت ...

بارك الله فيك أخي على هذه البادرة
لتدبر معاني القرآن الكريم

وإن شاء الله لي عودة للمشاركة
فهذا باب خير فتح للجميع ، ولن نعطيه ظهونا ..

بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

لك مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب

متامل
متلهفة للتقى
احساس انثى
بورك فيكم على طيب حضوركم في متصفحي.

في سورة الواقعه تأمل
قوله تعالى: (متكئين عليها متقابلين)
أنهم متقابلون بوجوههم، وهذا يكون أكمل في الأنس والسرور، بخلاف ما يحصل في الدنيا، فالإنسان إذا ركب بعض وسائل المواصلات -كالسيارات- فإنه يجلس وظهره إلى من خلفه، لكن هؤلاء لتمام السرور والأنس بينهم يكونون متقابلين، فالأخوة تكمل حينما تقع هذه المواجهة. ((مُتَقَابِلِينَ)) أي: بوجوههم متساوين في الرتب لا حجاب بينهم أصلاً. ......

سبحان من تدبركلااااااااااااام الله
سوف يجدمايسعده بإذن الله
بااااااااااااارك الله فيك

جزاك الله خير
والله يبارك فيك
ولا يحرمك الأجر..

,’

بارك الله فيك ,, ونفع بك

ربي يسعدك

الخياله السعودية
راؤوله عسير
ورد الجوريه
بورك في حضوركم في متصفحي

قال تعالى: { لَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ }
هل تأملت في ذكركم ما المقصود:
المقصود فيها هنا ليس فيه ذكر الله سبحانه فقط لا
أي حديثكم. وقيل: مكارم أخلاقكم, ومحاسن أعمالكم. وقيل: العمل بما فيه حياتكم. وقيل هو شرف لكم

كلآم مفيد و جميل يا بادي

و الله يكتب اجرك على النقل