آخر 10 مشاركات |
مختارات | إذا نُصِرَ الرأي بَطُلَ الهوى |
09 Jul 2013, 07:05 PM | [ 11 ] | ||||||||
عضوة متميزة
|
رد: مدونة قصصية في تنمية الذات .. مُتجدد
متابعة لكِ يَ راقية .. بالتوفيق |
||||||||
|
|||||||||
09 Jul 2013, 07:42 PM | [ 12 ] | |||||||||||||||||||||||||||
عضوة متميزة
|
رد: مدونه قصصيه في تنميه الذات .. مُتجدد
شكرا ع الحضور الراقي .، دمتِ .. |
|||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||
09 Jul 2013, 07:44 PM | [ 13 ] | |||||||||||||||||||||||||||
عضوة متميزة
|
رد: مدونة قصصية في تنمية الذات .. مُتجدد
شكرا لمرورك واسعدني متابعتك ... |
|||||||||||||||||||||||||||
09 Jul 2013, 07:45 PM | [ 14 ] | |||||||||||||||||||||||||||
عضوة متميزة
|
رد: مدونة قصصية في تنمية الذات .. مُتجدد
شكرا لمرورك ، اسعدتني المتابعه .. |
|||||||||||||||||||||||||||
09 Jul 2013, 07:46 PM | [ 15 ] | |||||||||||||||||||||||||||
عضوة متميزة
|
رد: مدونة قصصية في تنمية الذات .. مُتجدد
دمتِ ي راقية .. |
|||||||||||||||||||||||||||
09 Jul 2013, 07:47 PM | [ 16 ] | |||||||||||||||||||||||||||
عضوة متميزة
|
رد: مدونة قصصية في تنمية الذات .. مُتجدد
ولاعدمت هالطلة .. |
|||||||||||||||||||||||||||
09 Jul 2013, 07:48 PM | [ 17 ] | |||||||
عضوة متميزة
|
رد: مدونة قصصية في تنمية الذات .. مُتجدد
اللص والمعلمة هذه قصة حقيقية لمعلمة خاطبت الجانب الإنساني لشاب سرق حقيبتها أثناء خروجها من مدرستها.. ولم تكن المشكلة في فقدان راتبها فقط - الذي استلمته للتو - بل في احتواء حقيبتها على هويتها الشخصية وبطاقاتها البنكية وهاتفها الجوال. ...وفي حين حثها الجميع على ابلاغ الشرطة قررت الاتصال على اللص مباشرة (من خلال هاتفها الجوال الموجود في الحقيبة).. غير أن اللص أغلق الهاتف فبعثت إليه رسالة لطيفة تقول فيها "أنا متأكدة بأنك شاب شهم ولولا ظروفك الصعبة لما أخذت الحقيبة ولهذا السبب يمكنك الاحتفاظ بالنقود ولكن أرجو إعادة أغراضي الأخرى". وحين لم تستلم رداً بعثت اليه برسالة ثانية تقول فيها "مازلت أعتقد أنك شخص شريف ولهذا السبب لن أبلغ عنك الشرطة فأرجو إرجاع بطاقاتي التي لا تحتاج إليها".. وحين لم يجب بعثت إليه برسالة ثالثة تقول فيها: "كي أثبت لك صدق كلامي وأنني لن ابلغ عنك الشرطة لا تحضر بنفسك وابعث بقية المحتويات على عنواني الموجود داخل الحقيبة".. وبعد 19رسالة من هذا النوع استيقظت على جرس الباب يرن في ساعة متأخرة من الليل.. وحين فتحت الباب وجدت حقيبتها على الأرض - بكامل محتوياتها - وبقربها وردة حمراء وعلبة شوكولاته!! ... ماذا نستفيد من هذا: إنسَ الطرق الرسمية (فنحن شعوب عاطفية).. وتجاهل المناصب الإدارية (فجميعنا في النهاية بشر).. ولا ترهبك الأنظمة والتعليمات) فالقوانين وضعت لتكسر).. وجرب مخاطبة مشاعرهم الإنسانية |
|||||||
09 Jul 2013, 08:36 PM | [ 18 ] | ||||||||
مؤسس شبكة الشدادين
|
رد: مدونة قصصية في تنمية الذات .. مُتجدد
هذا والله هو التعامل الطيب وحسن الأخلاق وما يأتِ بعده من نتائج طيبة أعجبتني القصة شكراً فارسة الأحلام |
||||||||
|
|||||||||
12 Jul 2013, 01:18 AM | [ 19 ] | |||||||
عضوة متميزة
|
رد: مدونة قصصية في تنمية الذات .. مُتجدد
الشكر موصول لك ع التواجد المستمر |
|||||||
12 Jul 2013, 01:19 AM | [ 20 ] | |||||||
عضوة متميزة
|
رد: مدونة قصصية في تنمية الذات .. مُتجدد
العلبة الذهبية عاقب رجلٌ ابنته ذات الثلاثة أعوام لأنها اتلفت لفافة من ورق التغليف الذهبية. فقد كان المال شحيحاً و استشاط غضباً حين رأى الطفلة تحاول أن تزين إحدى العلب بهذه اللفافة لتكون على شكل هدية. على الرغم من ذلك , أحضرت الطفلةُ الهديةَ لأبيها بينما هو جالس يشرب قهوة الصباح, وقالت له: " هذه لك, يا أبتِ أصابه الخجل من ردة فعله السابقة, ولكنه استشاط غضباً ثانية عندما فتح العلبة و اكتشف أن العلبة فارغة. ثم صرخ في وجهها مرة أخرى قائلاً " ألا تعلمين أنه حينما تهدين شخصا هدية, يفترض أن يكون بداخلها شئ ما؟" ثم ما كان منه إلا أن رمى بالعلبة في سلة المهملات و دفن وجهه بيديه في حزن.
عندها ,نظرت البنت الصغيرة إليه و عيناها تدمعان و قالت " يا أبي إنها ليست فارغة, لقد وضعت الكثير من القُبَل بداخل العلبة. وكانت كل القبل لك يا أبي تحطم قلب الأب عند سماع ذلك. و راح يلف ذراعيه حول فتاته الصغيرة, و توسل لها أن تسامحه. فضمته إليها و غطت وجهه بالقبل. ثم أخذ العلبة بلطف من بين النفايات وراحا يصلحان ما تلف من ورق الغلاف المذهب وبدأ الأب يتظاهر بأخذ بعض القبلات من العلبة فيما ابنته تضحك و تصفق وهي في قمة الفرح. استمتع كلاهما بالكثير من اللهو ذلك اليوم. و أخذ الأب عهداً على نفسه أن يبذل المزيد من الجهد للحفاظ على علاقة جيدة بابنته, وقد فعل ازداد الأب و ابنته قرباً من بعضهما مع مرور الأعوام. ثم خطف حادثٌ مأساوي حياة الطفلة بعد مرور عشر سنوات. وقد قيل أن ذلك الأب, وقد حفظ تلك العلبة الذهبية كل تلك السنوات, قد أخرج العلبة و وضعها على طاولة قرب سريره وكان كلما شعر بالإحباط, كان يأخذ من تلك العلبة قبلة خيالية و يتذكر ذلك الحب غير المشروط من ابنته التي وضعت تلك القبل هناك كل واحد منا كبشر, قد أعطي مثل هذه العلبة الذهبية قد مُلأ بحبٍ غير مشروط من أبناءنا و أصدقائنا و أهلنا. وما من شئ أثمن من ذلك يمكن أن يملكه أي إنسان (( يجب علينا ان نتذكر دائما بأنه يجب علينا فهم من حولنا واظهار المحبه لهم والتعامل معهم بلطف وحينها سنعلم كم يمكلون من الحب الا محدود لنا )) |
|||||||