ديوانية : مجموعة إنسان

		المشاركة الأصلية بواسطة : السلطان اقتباس
	سلمت وسلم غاليك يا أبو حمد راعي طيب وأصيل يا بعدي والله يعلي قدرك ويعز أصلك

الله يسلمك ويغليك وماعليك زود وانت راعيها .
نحمد الله والعز بالله .
شكراً أستاذي لك ولهذا الحضور الممتع.



البواردي.

أنا معاك

أنا معاك فيما قبل العكس ولعلنا ننتهزها فرصة لنقول حب لو تأملنا وتفائلنا وقلنا إن شاء الله .. إذا شاء الله .
ألا ترى معي أن المعني مجازاً كان محق عند بعض التريثات ؟!
وإستدراكاً لما قبلها ..
أعطيك مثال : أسد الغابة .
أليس هو ملكها وله حرية التنقل في كل فناءاتها ؟
ولكن لو حصل ان السباع إنهالت عليها وحاولت العبت بها ماذا سيفعل الأسد !
هل سينام ، أو سيضع رأسه بين رجوله ..!
طبعاً لا بل سيثور ولثورته عدة مواجع لتلك السباع لكي يحمي غابته .
فهل نقول عن ذلك الأسد مايستحي ، ولا يتلبس ، وغير متربي .
وهكذا نكيل له من الشتائم لمجرد كونه أسد يدافع عن حق مكتسب .
على الأقل هذا مايراه ، وليس شرطاً أن يكون لديه صك ملكية شرعي ومميز ..







البواردي

هناك
هناك مرامي شعرية يجوش لها رأسي وافتخر بها حد الموت ..!
10/10
نعم لكن يجب أن يضبط المفهوم ويقنن ، ولايرمى به على جرف هيالة ..
(إن بعض الظن إثم )
،
البواردي

للتذكير.
أحيان اخاطب مجموعة إنسان في الخيال وأحيان أخاطب المجهول.
فلا أحد يعتقد ان ما أكتبه هنا أعني به شخص بعينه ..!

فقط للتذكير

جميل
خاتمه كانت متوقعة ..!
لا بأس تهرب وتعلن إنسحابك أفضل من أن تجد نفسك رقم بلا معنى ..
فانت أمام كنوز لم ولن تطلع عليها بعد إلا في حينه ..!
ولك المجال مفتوح لن أحرجك أو أضعك في موقف هارب ..!
لك حق العودة متى شئت .
وتلك الجولات كنت قد حسبت حسابها من سنون فائته
ولعلك وجدت الحكمة من عدم نشري للبحوث في نسب القبيلة ..!
والخبرة والتخصص يلعبان دوران مهمان ..
عوافي .
تلك الآهات والأنات والتشكيات مع ساعي البريد كان لها سبرها ياصاح ..!
البواردي.

الله الله .
هات ثبتها وانا أشوتها .
تعددت الألوان والغاب واحد.
ماعلينا وش علينا كل مايكتب حروف
ندري ان الباب مغلق والعجب خلف الظروف
هنا نبعت لنا فائدة الماضي وربطه بالحاضر ..
الست على حق ..؟!
يمنع الضحك إلا بتصريح مسبق من سعادتي ..

،
البواردي

الكاتب الناجح
للكاتب الناجح عدت صفات لكن ساكتفي بتذكيرك بصفه واحدة من فقرتين:
01 من القارئ ؟
02 من سيقرأ الكتابة ؟
من هنا تقدر تقيّم وعلى تقييمك تسطع كتابتك .
فأن وجدت الإجابة لديك هي :
إن القارئء ، هو فلان (عامي) ، وان من سيقرأ كتابتك هم فئة من الناس عاميون .
إذا في هذه الحالة يتوجب عليك أن تنزل من برجك العاجي
وتكاتبه بلغته العامية كذلك العاميون كي يفهمك ويفهمونك ويرتاح قلمك.
وان كان نخبوي فحق له ان تعطيه حقه ومنزلته وفي كلتا الحالتين لاتلام .
أيها الغلام ان طعت شوري ..!


البواردي

مرتاح ومبسوط إلى الآخر " صح "..؟!
الله عليك من محارش مبارش (مبارش) هذه ما ادري وش معناها .!
يعجبك الجكار .
أراك اليوم فائق ورائق صبرك علي لك يوم غير معلوم وتلك النبرة ..!
وسرعة البديهة في حل ذلك السؤال الذي والله ماتوقعتك تجيب عليه بتلك السرعة الفائقة .
ماشاء الله عليك داهية أي وحياة الله .
لكن ياحبك في الحرش .. يمكن أحسن من كلمة التحريض .
إنتبه لي .



البواردي

أنت يا أنت :
انسحابك كان أجمل وأشفع لك من العودة المنكودة .
صدقني اني صادق .
عودتك بهذه الطريقه ، تعني إنك بلغت ذروة العجز .
وش دخلنا في معاني المنطق وماتحويه من متالف ومخاطر عظيمة وقد تكون جسيمة ؟
هويه وش بك ليه وليه علامك ؟
سيدي وقرة عيني ، أبعدني عن الفلسفة إلا في نطاق محوري وبلاش توسع في الأفق البعيد .
ولن أطيعك لتوقعني في أمور أنا وأنت في غنا عنها والعياذ بالله من مغاب بعضها .
هات المنطق في محورنا (الشعر وبيئة الشعر والشعور والمشاعر فيما بين الشاعر والناقد)
وما تستدعيه الحاجة الحواجه .
ثم تعال يا أخي لماذا تقر بالأهم وتقصيه من أجل المهم ؟!
حقاً أجد فيك عاطفية طاغية .
الأخطاء وما أدراك مالأخطاء تلك أمور لها مالها وعليها ماعليها ...
أهمها حاجة في النفس تومض (لاتبالي ) ...!
ملحوظة : ألا ترى في التوقيع شي ملفت للنظر ؟
كان بواردي قناص الأن فارس الميدان بجواده ومجموعة إنسان ..!
تيقظ جيداً وانتبه لي ... وابتعد عن الشخصنة ..!
،

البواردي

فاصل ونواصل ..
عرضه :
البدع
الله وانا الســــالمي لايــودينا بيــــار
يوم بعض الناس عينه على ضيمي بحور
يحسب اني شلت همه وعندي شي غبون
ياوسيع البال مادمت واحد من عضّدّي
لاتقـــول الكلمــه الا وتخرج من ســعه

،
الرد بعدين ..!