ديوانية : مجموعة إنسان

الحياة التي لانهار لها : كن فيها شموساً لاتغيب !!

عندما تقارع مجموعة غير منتهية العدد ، فهذا يعني أنك معلمهم ومربيهم الأول .. !!

فقط: استمر....

270010301 21070 4012008
،
الله ربي .. وربي لاشريك له : يامن ترى الله في ايمانك انسانا
قُبحت ان كنت تكتب من أناملكم : ماتجعله نِد للجبّار بهتانا

مادمت راس السهم خلك على الهون
وارسم على التقييم ظرف الاماره

اهلا وكيف الحال تكفي ووشلون
تكفي وكنها لك صلاة استخاره

وانا العلم وانت الكلم وآخر اللون
وانا البهيم اللي يمدك نهاره

حول انتقالي ترمق المد والعون
ووين ماكنا تصلك الاشاره

لي في سراب القيظ هتلر وفرعون
ولي مع الطيف الشتاوي نِظاره

،،
،

50101 يه58180400301 50406 وهـ408001100301 501016 55015070 يهو؟

،،،
حي الله من يسقي الخصم الى مرا سقوم
في ذيايي العصر وفيَ العصور الماضيات
وانا لو مالي نواصي و لو مالي شواهد
ماقهرت الوقت طول العصور البينــه !!

وانت باقي حين يا أم متعانيو
( او وحاة الله ... صبي عبس )
وش معك من ضحيتو في ذام عيدو بط حليه ومتى جلجل؟
يقولها يا ام متعانيو:

ياسلامـــي لمتعان عـــــوم
اشهـــد لله متعان قـــــــــوم
أين ماروح متعان فيــــــه
ليت الى ضمت متعان قومي
متعان اسمي ومتعان ابـــي

		المشاركة الأصلية بواسطة : القاصف اقتباس
	وانت باقي حين يا أم متعانيو ( او وحاة الله ... صبي عبس ) وش معك من ضحيتو في ذام عيدو بط حليه ومتى جلجل؟ يقولها يا ام متعانيو: ياسلامـــي لمتعان عـــــوم اشهـــد لله متعان قـــــــــوم أين ماروح متعان فيــــــه ليت الى ضمت متعان قومي متعان اسمي ومتعان ابـــي

هلا والله وشدا ياهلا..
بما أن كلانا لا نعرف بعض ، إلا هنا فاسمع الرد ومنه يصلك الجواب:
،،،
دام في كل متعا نعوم
جعل ماكل متعا نقوم
واللي بالجور متعانفيه
تنقلب كل متعا نقومي
حتى وان كل متعا نبي

أصوغ الشعر واحكم فيه عدلاً
على السبعه بما تقضي الثمانِ

ولكن لا أبيح به لحالٍ
يواريهُ ورى الخُمرُ الحسانِ

فذاك معذبي بضراس ودّاً
أبى إلا عقوق به عصاني

وقد رُبيتُ في صغري لطيفاً
ولكن لا أبالِ لمن أباني !

[ ص: 377 ] القول في تأويل قوله تعالى : ( مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا بئس مثل القوم الذين كذبوا بآيات الله والله لا يهدي القوم الظالمين ( 5 ) )

يقول تعالى ذكره : مثل الذين أوتوا التوراة من اليهود والنصارى ، فحملوا العمل بها ( ثم لم يحملوها ) يقول : ثم لم يعملوا بما فيها ، وكذبوا بمحمد صلى الله عليه وسلم ، وقد أمروا بالإيمان به فيها واتباعه والتصديق به ( كمثل الحمار يحمل أسفارا ) يقول : كمثل الحمار يحمل على ظهره كتبا من كتب العلم ، لا ينتفع بها ، ولا يعقل ما فيها ، فكذلك الذين أوتوا التوراة التي فيها بيان أمر محمد صلى الله عليه وسلم ، مثلهم إذا لم ينتفعوا بما فيها ، كمثل الحمار الذي يحمل أسفارا فيها علم ، فهو لا يعقلها ولا ينتفع بها .