قوافل خفوقي

من ينتظر الفرج ويلح في الدعاء
، وطالت به الأيام لا يئس من روح الله فالأجر حاصل والثواب باق وانتظر : ( حتى يأتِ الله بالفتح أو أمرٍ من عنده )

مهما كنت قلقاً من أمر فأجمل ماتفعله أن تفوضه إلى الله فهو أقدر منك عليه وأرحم بك من نفسك على نفسك ..

فلا يحزنكَ قولهم إنَّا نعلمُ مايسرون وما يُعلنون ï´¾
:::
مواساة ربانيّة لقلبك حين ينشغل بالك بـ أقوال بشر، وتنسى أن الله سبحانه معك ويشعر بك .

﴿ لا تقنطوا من رحمة الله ﴾
كفيلة بخلق الاطمئنان في قلبك..

رباهُ إن أغلقتَ أبوابَ الرجا !!
ستظل عيني في سمائكَ تبصرُ „ . .

ربي إن كان لا يرد اِلقدر إلا الدعااء ف أكتب لقدري
ما احلم به و ما اتمناهَ فإن احلامي صغيرة أمام كرمك
â™،

بين رحلة غياب ورحلة حضور وبين مبروك

ما جاك وأحسن الله عزاك ،
هنا تعرف أن الدنيا محطة عبور

هگذآاهي حياتنا
لآ نعلم ما التالي ولآ نستطيع اختيار ما سيحدث غداا و بعد غد گل ما علينا ان نقول
.. آلحمــدآلله .. ونرضى بمآ كتبة الله

وللحديث بقية

: ما أروّع هذا البيت من الشِعر: سيفتحُ الله باباً كنت تحسبهُ من شدة اليأس لم يُخلق بمفتاحِ”

يارب المتوفين هب لضيق قبورهم سعة لا يرون لها نهاية هب مضاجعهم طيبا،
ولظلمتهم نورا..............اللهم أمين ...