فواصلنا ( النسخه الثانية )

وَ
البِشْر يعقد القلوب على المحبة

.
.



















وَ

.
.


















وَ
حيَّاكُمْ الله عَلى قِلْ الكَلافَّة ( فطوُريْ منْ شوُيَّاتْ )

.
.



















وَ
أَغسِلُنيْ بِمَاءْ الحُروُفْ الطَاهِراتْ وَ أَروُيْ ضَمأ روُحيَّْ منْ نَبعُهَا ’



وَ
أَجِدُنيَّْ بيِن جَنبَاتْ التَوُقْ تَارة وَ فوُقْ إهراماتْ الشَتاتْ تَارة وَ يَسُكُننيْ صَمتٌ يَضِج بالحنايَا ’



وَ
رُغمَّ إِجتيَازيَّْ سِنُ العشريِنْ إِلا أَنهُ يَبقىَّْ داخليَّْ طِفلَِّةُ كَأنيْ فيْ المَهِد ’



وَ
رُبمَا تَعتريِنا هستيِريَا الوُجَّع وَ نغتُسِلُ أَوُ بالأحرىْ ( نتجرَّد ) منْ الفرَّح
وَ صوُتهُ وَ الحواسْ تُضربْ عَنْ كُلْ شيْ مَاعدا الصَمتْ حيِنهَا
نَهِبُ الروُح كُل مَاتُريِد وَ نَدعهَا علىْ هوائِهَا فَ كُلْ
نفسٍ هَاويَّة ’



سوُيَّر

وَ
مسَاءك بسمَة طفلْ .


وَ
جعلها عوافيّ سارتيّ ، صديقتك افطرت كورن فليكسْ قبل ساعة :$

.
.
















وَ
هَلا يَ عينهَا مسَاءكْ طَمأنينّة وَ عِقد لوُلو ’

وَ
مدَاخيِلْ الهَناءْ وَ العَافيِة ديمتيَْ الكوُرنْ فليِكسْ مَايروُقْ ليْ إلا تواليْ الليِلْ ’

وَ
تَعاليْ مسَّنْ إِذا صَار لكِْ فُرصَّة ( بوهـْ ) موضوُع أبيْ مُساعدتكِْ


سوُيّر

وَ
إذا جبرنيّ الوقت فيّ حُبك أنا أختار الصَعب.


وَ

جايّة "$

.
.

















وَ
حياكِْ الله ديِمتيِْ منوُرة كُل الأركَانْ ’



وَ
يَعتليْ الفِكرجنوُنْ الذاتْ وَ ضجيِجُهَا وَ تَغرسُ الـ ( أنا ) حِوارُهِا
بيِنْ رَغبَّة البوُح وَ مبدأَ الصَمتْ وَ يَجيبْ الله خيِر يَ بوٌح ’



وَ
حَالمِة لا أكثّر يَغلُبْ عَلىْ طقوُسيْ الجنوُنْ الموُديَّْ لـِ ( الهبَالْ )
عيوُنيْ لا تَذرفُ لـ النوُمْ جِفنْ أَرهقهَا السهََر وَ أعيَاهَا
الضَمأ وَ العطَّشْ وَ لكنْ أَعشقنيْ بكُلْ حَالاتيْ
رُبما غروُر أَو جنوُنْ ’



وَ
عَنيِفَّةُ هيَّ سَاعاتْ الظَهيِرة وَ كَانهَا دَهرُ كَامِلْ ’



وَ
تَبقىَّ تفَاصيِلْ الأَنوُثَّة وَحيَُّ منْ البيَاضْ ’



وَ
تِعبتْ منْ الفواصِلْ




سوُيَّر

وَ

أصبَح المُلك لله .

وَ

كبيَرة حِكمَة ، وَ عظيمَة .. لكنيّ بلا حِكمة وَ عظمَة!

و


أمنياتي أن أغفو قليلاً