رحلة

كلاااام روعة من إبدااااع شخص رااائع‘‘

يسعدك ربي

الله الله

يا أستاذي المبدع متأمل

عذوبة و أي عذوبة

روعة و أي روعة

يسلم لنا ذوقك و فكرك و إبداعك


~

		المشاركة الأصلية بواسطة : قصيدة لم تكتمل اقتباس
	كلاااام روعة من إبدااااع شخص رااائع‘‘ يسعدك ربي

أهلا بك " قصيدة لم تكتمل "
و شكرا لك هذا الثناء العذب .
لكن : متى تكتمل القصيدة ؟
...
وفقك المولى .

أهلاً بك هنا
يا صاحب القلم المفيد والفكر الفريد

أحسنت أخي متامل وأجدت
ولقلمك مساحات من قلوبنا قبل أن
يكون له مساحات هنا

		المشاركة الأصلية بواسطة : هديل ~ اقتباس
	الله الله يا أستاذي المبدع متأمل عذوبة و أي عذوبة روعة و أي روعة يسلم لنا ذوقك و فكرك و إبداعك ~

مرحبا بالفاضلة " هديل "
يسعدني تواجدك
...
ألا ترينَ رحلتي
بدأت بفكرةْ
دعوةٌ لي
من صديقٍ فاضلٍ
كيما يجاري أحرفي
لكنه و في بداية سيرنا
سحبَ الخُطا
فبقيتُ أمشي بمفردي
و أنا أردد :
يا حرفي الجميل
و متى ستَكْمُلُ رحلتي ؟
....
أسعدك المولى .

		المشاركة الأصلية بواسطة : السلطان اقتباس
	أهلاً بك هنا يا صاحب القلم المفيد والفكر الفريد أحسنت أخي متامل وأجدت ولقلمك مساحات من قلوبنا قبل أن يكون له مساحات هنا

مرحبا بالأخ الفاضل " السلطان "
كم أنا سعيدٌ بمشاركتك هذه ،
جميلُ أن يكون لقلمي المتواضع
موقعٌ عند الفاضلين أمثالك .
أسعدك المولى ، و وفقك للخير .

ماراح تكتمل’’

إلا بعدموتي‘‘

اللي يعزني راح يكملهااا

{m}

		المشاركة الأصلية بواسطة : قصيدة لم تكتمل اقتباس
	ماراح تكتمل’’ إلا بعدموتي‘‘ اللي يعزني راح يكملهااا {m}

بل ستكتمل في حياتك بإذن الله تعالى
افتحي نافذةً للأمل .
أسعدك الرب .

أتحفتنا بروائعك أستاذنا
يحار الفكر ، وينعقد اللسان عن ترجمة إعجابي بما تبوح به

سدد الله يراعك للخير دوماً.

أنتِ من أنتِ
كيفَ بوحي يؤدي
من معاني الفِداءِ
ما أدَّيْتِ

أنتِ من أنتِ
كيفَ يسمو مقالي
و أنا كالصغيرِ
بينَ يديكِ

لو نَثَرْتُ حروفي
في صَفْحةِ الكونِ
لأتَتْكِ حروفي
شوقًا إليكِ

يا فؤادي
و يا دواءَ جروحي
يا فِداءً لكِ
أنا
فجودي بروحي

أنتِ من أنتِ
أنتِ رمزُ الوجودي
أنتِ أمي ..
يا عطاءً
لم يعترفْ بالحدودي
............................................
أخجلُ عندما أكتبُ عنها - شفاها الله تعالى - و اللهِ إني لأخجل ،
كيف ترتقي الكلمات إلى ذاكَ المقام السامي ؟
كيف تحصرُ اللغاتُ عطاءَها المتنامي ؟
كيفَ لي أن أعبرَ عن منزلِها العالي ؟
أستميحكِ عُذرًا على جُرأتي ،
و أقبِّلُ جبينكِ عِرْفانًا لكِ .
ـــــ ـــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
ابنكِ
" متأمل "
*****