قوافل خفوقي

آروعُ إنسَآن ؛ هُوَ الإنسَآنْ الذِي لآ يَتغيِر عَليِك مَهمَآ گانتْ ظُروفْ الحَيآه .!

حقل زهور وبستاناً في الجوار سحب مكتظة
ونهر يجري بماءهـ البارد طيورتغرد كل شيء يتنفس بسعة في قلبي

تدابير الله مُلهمة ستَفوق حُزنك
وقِلة حيلتك وشِتى توقعاتك

لا يحتاج الكلام الصادق إلى تنميق
، إنه يبدو في غاية الدهشة حين يضج بالصدق .
...
للحديث بقيةة

"ألم تُدهشك أمور حدثت لك بغير تخطيط منك، ولو استعملت لها كل عقلك ما حدثت بهذه الروعة! فتوكّل على الله وثق بعطاياه وأرح قلبك."

استراحة للقراءة

...

سأل شخص صديقه :
كم يستغرق الطريق من بيتك إلى عملك؟
فأجاب : في وقت اﻻزدحام يستغرق 800 تسبيحة ،
وفي الأوقات اﻷخف حوالي 250 تسبيحة ..!

جواب رائع وَ مفهوم جديد للازدحام ..
"يومئذ تُحدث أخبارها"

الأماكن التي تذكر فيها ربك ستشهد لك
في يوم تحتاج فيه الشهادة،
فازرع شهودك في كل مكان ..
*من أجمل ما قرأت*

استراحه للقراءة

حكي أن أعرابية أخذت جرو ذئب صغيرًا يتيمًا،
وجدته طريحًا يكاد يموت من الجوع؛
فأخذته وأرضعته من حليب شاةٍ أثيرة لديها
و ربته في بيتها وصارت تحدب عليه
وتمسح على شعره
وتفخر بأنها ربَّت ذئبًا وخلطته بالغنم
حتى صار ربيبها وقريبًا منها وقالت :
إذا ربيته مع الشاه أنس بها فيدافع عنها ويكون أشد من الكلب
ولا يعرف طبع أجناسه،
فلما قوي وثب على الشاة التي ترضعه - والمرأة غائبة - ؛
فيعقرها ويبقر بطنها ويأكل كبدها.
وإذا الذئب والغٌ في دم أمه من الرضاعه - الشاة -
وكبدها بين أسنانه فلطمت وجهها وفرّ الذئب بالكبد.
وبعد أن فُجعَتْ الاعرابية بما حصل،
واستعرضت ما فعلت مع الذئب،
و ما فعل هو معها، قالت :
عقرت شويهتي و فجعت قلبي
و أنت لثديها ولدٌ ربيبُ
غُذَّيتَ لبانها و نشــــــــأتَ فينا
فمَن أنباكَ أنّ أباكَ ذيبُ ؟
إذا كان الطباعُ طباعَ ســــوءٍ
فلا أدبٌ يُفيد و لا أديب

كلمَا اتسعَت مساحَة التفاؤل في عينيك
رأيتَ نعيماً لا يبصرهُ إلا من أحسنَ ظنهُ بالله ،
وأنَّ الله معَه