آخر 10 مشاركات |
مختارات | كُنْ ليناً مِنْ غَيرِ ضَعْف، وشَديداً مِنْ غَيرِ عُنْف |
|
|||||||||||||||||
معاً لنكتب 1000 حديث شريف للرسول صلى الله عليه وسلم.
بسم الله الرحمن الرحيم معــــاً لنكتب 1000 حديث شريف للرسول الكريم حبيت أنزل المشاركة في المنتدى منها كلنا نكسب ثواب ومنها نسوي ملف مكتبة من الاحاديث النبوية الشريفة. فأنا أتمنى من كل عضو ومن كل مشرف أو مراقب أنه عند ما يدخل يكتب المشاركة بوضع حديث شريف واللي يقدر على اكثر من حديث مافيه مشكله كلها زيادة خير وثواب لنا ولكم. ولكم منى فائق الحب والاحترام والتقدير........ وتقبلو شكري للجميع. وانا اتمنى التفاعل لانها تعتبرعن نصرة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم. وانا سأبدا بالحديث الاول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((خيركم من تعلم القرآن وعلمه)) ................... فلنبدا جزاكم الله خير كل يوم حديث من الجميع حتى تكتمل المكتبه بعون الله. ونتمنى للجميع التوفيق والنجاح في الدنيا والأخرة.
|
15 Jun 2009, 11:19 AM | [ 2 ] | ||||||||
عضو متميز
|
جزاكم الله خيرا أخي . وجعل هذا العمل ذخرا لك يوم تلقاه . قال الإمام أحمد في مسنده : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ قَالَ أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ - يَعْنِى ابْنَ أَبِى خَالِدٍ - عَنْ قَيْسٍ قَالَ قَامَ أَبُو بَكْرٍ فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّكُمْ تَقْرَءُونَ هَذِهِ الآيَةَ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ) وَإِنَّا سَمِعْنَا رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ « إِنَّ النَّاسَ إِذَا رَأَوُا الْمُنْكَرَ فَلَمْ يُغَيِّرُوهُ أَوْشَكَ أَنْ يَعُمَّهُمُ اللَّهُ بِعِقَابِهِ ». |
||||||||
15 Jun 2009, 11:24 AM | [ 3 ] | ||||||||
ابن جبري
|
على القوّة يا أبــا مشعـــل ، والله يجزاك خير الجزاء بإذن الله تعالى ، ويكتب هذا العمل في ميزان حسناتك إن شاءالله .. هذا هو معرفي ـ^ـ وتمّ تثبيته كأحد المتــصفحين والمدونين في هذا الطرح ، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن تعمّ الفائدة الجميــع .. قال الرسول صلى الله عليه وسلّم : ( إنما الأعمال بالنيــات وإنمـا لكل امرئ مانوى . فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيـا يصيبهـا أو امرأة ينكحهــا فهجـرته إلى ماهـاجر إليــه ) . |
||||||||
15 Jun 2009, 11:37 AM | [ 4 ] | ||||||||
مراقب عام
|
متأمل أشكرك على كلامك الطيب ويكتب لي ولك الأجر إن شاء الله , النايف أشكرك على كلامك الطيب ويكتب لي ولك الأجرإن شاء الله ولك مني جزيل الشكر وفقك الله |
||||||||
15 Jun 2009, 12:11 PM | [ 5 ] | ||||||||
مراقب عام
|
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:(أد الأمانة إلى من ائتمنك ولا تخن من خانك ) (أبو داود/3535) ، (الترمذي/1246) الشرح قوله: "أد الأمانة": أمر، والأمر للوجوب، قال الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا [النساء / 58] والأمانة: كل شيء لزم أداؤه. وقوله: "ولا تخن من خانك": أي لا تعامله بمثل معاملته لك، ولا تقابل خيانته بخيانتك. ونص أيضا على أنه لا يجازي بالإساءة من أساء إليه، وهي مسألة خلافية بين أهل العلم، إلا أن العفو أولى لقول الله تعالى: وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ [الشورى / 40] |
||||||||
15 Jun 2009, 05:31 PM | [ 6 ] | ||||||||
|
بارك الله فيك يا أبو مشعل وبيض الله وجهك وجعلها في موازينك وموازين كل من تفاعل معك وصلى الله على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين |
||||||||
15 Jun 2009, 05:43 PM | [ 7 ] | ||||||||
مراقب عام
|
بندر النايف كلامك يستفاد منه ودعاءك إن شاء الله مقبول ونريد أن تسدح لنا هنا حديث سموكم الكريم الله لايحرمك الأجر |
||||||||
15 Jun 2009, 10:08 PM | [ 8 ] | ||||||
|
1|قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله) 2|قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(لايخلون رجل بمراءة) 3|قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة) 4|قال صلى الله عليه وسلم(لعن الله من عمل عمل قوم لوط) 5|قال صلى الله عليه وسلم (من صلى البردين دخل الجنة ) |
||||||
15 Jun 2009, 11:53 PM | [ 9 ] | ||||||||
مراقب عام
|
عبيد الشدادي الله يكتب لك الأجر والثواب إن شاء الله جرى عملك النبيل |
||||||||
16 Jun 2009, 01:58 PM | [ 10 ] | ||||||||
عضو متميز
|
الأحاديث العظيمة التي بين النبي صلى الله عليه وسلم فيها أصول الدين , حديث جبريل المشهور , عندما جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم , على هيئة رجل يسأله ويستفتيه عن بعض المسائل الهامة , والحديث رواه الإمام مسلم عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم , إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب , شديد سواد الشعر , لا يُرى عليه أثر السفر , ولا يعرفه منا أحد , حتى جلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم , فأسند ركبتيه إلى ركبتيه , ووضع كفيه على فخذيه , وقال : يا محمد , أخبرني عن الإسلام ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله , وتقيم الصلاة , وتؤتي الزكاة , وتصوم رمضان , وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا ) . قال : صدقتَ , قال : فعجبنا له يسأله ويصدقه . قال : فأخبرني عن الإيمان ؟ قال : ( أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر , وتؤمن بالقدر خيره وشره ) . قال : صدقت . قال فأخبرني عن الإحسان ؟ قال : ( أن تعبد الله كأنك تراه , فإن لم تكن تراه فإنه يراك ) . قال : فأخبرني عن الساعة ؟ قال : ( ما المسئول عنها بأعلم من السائل ) . قال : فأخبرني عن أمارتها ؟ قال : ( أن تلد الأمة ربَّتها , وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاءَ الشاء يتطاولون في البنيان ) . قال : ثم انطلق , فلبثتُ ملِيَّا , ثم قال لي : ( يا عمر , أتدري من السائل ؟ ) . قلت : الله ورسوله أعلم . قال : ( فإنه جبريل أتاكم يعلمكم دينكم ) . فهذا الحديث قد اشتمل على بيان أصول الدين وقواعده , ولهذا قال صلى الله عليه وسلم في آخره ( هذا جبريل أتاكم يعلمكم دينكم ) , فجعل ما في هذا الحديث بمنزلة الدين كله . بدأ جبريل بسؤال النبي صلى الله عليه وسلم عن الإسلام , والإسلام هو إظهار الخضوع للشريعة و التزام ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم من عند ربه , وقد فسره النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث بأعمال الجوارح الظاهرة , ومن هذه الأعمال ما هو بدني كالصلاة والصوم , ومنها ما هو مالي كإيتاء الزكاة , ومنها ما هو مركب منهما كالحج فهو عبادة مالية وبدنية . وأما الإيمان فقد فسره النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث بالأعمال الباطنة , فقال : أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله , والبعث بعد الموت , وتؤمن بالقدر خيره وشره , وهذه هي أصول الإيمان الخمسة التي ذكرها الله عز وجل في مواضع من كتابه , كقوله تعالى : { ومن يكفر بالله وملا ئكته وكتبه ورسله واليوم الآخر فقد ضل ضلالا بعيداً } (النساء 136). وقال سبحانه :{ إنا كل شيء خلقناه بقدر } (القمر 49) . وإنما فرق النبي صلى الله عليه وسلم بين الإسلام والإيمان , فجعل الإسلام خاصا بأعمال الجوارح الظاهرة , وجعل الإيمان خاصا بالأعمال الباطنة , لاجتماع هذين الاسمين معاً في سياق واحد , فكان لكل واحد منهما معنى خاصا , وأما إذا ذكر كل واحد منهما على انفراد فإن أحدهما يدخل في الآخر , فيدخل في الإسلام الاعتقادات والأمور القلبية , كما قال عز وجل : { إن الدين عند الله الإسلام } (آل عمران 19) , وكذلك الإيمان إذا ذكر مفردا فإنه تدخل فيه أعمال الجوارح الظاهرة , قال صلى الله عليه وسلم : ( الإيمان بضع وسبعون شعبة , فأفضلها قول لا إله إلا الله , وأدناها إماطة الأذى عن الطريق , والحياء شعبة من الإيمان } أخرجه مسلم . وأما الإيمان بالقدر فهو على أربع مراتب كما بين أهل العلم : الأولى : مرتبة العلم , وهي الإيمان بأن الله تعالى سبق في علمه ما كان وما سيكون من أفعاله وأفعال عباده , وأن الله تعالى قد أحاط بكل شيء علما . والثانية : مرتبة الكتابة , وهي الإيمان بأنه تعالى كتب في اللوح المحفوظ ما سيكون إلى يوم القيامة , وذلك قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة , وكان عرشه على الماء . والثالثة : مرتبة المشيئة , وهي الإيمان بأن ما شاء الله كان ، وما لم يشأ لم يكن ، وأنه لا يخرج شيء في هذا الكون عن إرادته الكونية ومشيئته جل وعلا . والمرتبة الرابعة : الخلق والإيجاد , وهي الإيمان بأن الله خالق كل شيء , فالعباد مخلوقون ، وأفعالهم مخلوقة , قال عز وجل : { والله خلقكم وما تعملون } (الصافات 37) وكل ما سوى الله مخلوق مفتقر إليه سبحانه وتعالى . وأما درجة الإحسان فقد بين النبي صلى الله عليه وسلم أن العبد لن يستطيع أن يصل إليها إلا بأن يعبد الله كأنه يعاينه وينظر إليه , فإنه إذا استحضر ذلك عند أداء العبادة , فلن يترك شيئا يقدر عليه من الخضوع والخشوع وحسن السمت واجتماع القلب والاعتناء بإتمام العبادة إلا أتى به , ومن شق عليه ذلك فليعبده عبادة من يعلم أن الله يراه ويطلع عليه , والمقصود هو الحث على الإخلاص في العبادة , ومراقبة الله عز وجل في السر والعلن , وهي درجة رفيعة ومقام عال , لا يصل إليه إلا القليل من الناس , وقد دل القرآن على هذا المعنى في مواضع متعددة كقوله تعالى : { وما تكون في شأن وما تتلو منه من قرآن ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا إذ تفيضون فيه } ( يونس 61) . ثم سأل جبريل عليه السلام النبي صلى الله عليه وسلم عن الساعة , فأخبره أن السائل والمسؤول علمهم عنها سواء , فالساعة علمها عند ربي في كتاب , وهي أحد مفاتيح الغيب الخمسة التي لا يعلمها إلا الله عز وجل , فسأله عن علاماتها فذكر له النبي صلى الله عليه وسلم علامتين : العلامة الأولى : أن تلد الأمة ربتها وسيدتها , فإن السيد إذا وطئ أمته فأنجبت له أولادا كان هؤلاء الأولاد بمنزلة أبيهم في الحرية والسيادة , فكأنه صلى الله عليه وسلم يشير إلى أنه في آخر الزمان , ستفتح البلاد على المسلمين , ويكثر الرقيق والإماء حتى يكون للأمة أولاد من سيدها , فإذا وقع ذلك كان علامة على قرب الساعة ودنو أجلها . العلامة الثانية : أن ترى الحفاة العراة الفقراء رعاة الغنم والشياة , الذين كانوا لا يملكون شيئا من حطام الدنيا , يتطاولون ويشيدون المباني العالية , مباهاة ومفاخرة , والمقصود أن الأسافل والأراذل يصيرون رؤساء على الناس , وأن الأمر سيوسد إلى غير أهله . فمن تأمل هذا الحديث وجد أن قد اشتمل على شرح جميع وظائف العبادات الظاهرة والباطنة , من عقود الإيمان , وأعمال الجوارح , وإخلاص السرائر , والتحفظ من آفات الأعمال , فصلوات الله وسلامه على من أوتي جوامع الكلم . |
||||||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عاجل جداً/ صور للرسول صلى الله عليه وسلم على التلفزيون الدانماركي | نــــــدى | المنتدى الاسلامي | 9 | 17 Aug 2011 02:00 AM |
سجل حبك للرسول صلى الله عليه وسلم بتصميم | بسمة | بوح التصميم وخدمات المصممين | 33 | 24 Jun 2011 12:29 AM |
موقع أناشيد خاص ((للرسول محمد صلى الله عليه وسلم )) | نــــــدى | منتدى المرئيات والصوتيات | 18 | 15 Apr 2008 01:17 AM |
قصص للرسول صلى الله عليه وسلم | بسمة | منتدى خير البشر وخاتم الرسل | 10 | 25 Jan 2007 07:03 PM |
|