27 Feb 2012, 07:23 PM | [ 111 ] | ||||||||
|
رد: الابحار في عالم النجاح
|
||||||||
27 Feb 2012, 07:24 PM | [ 112 ] | ||||||||
|
رد: الابحار في عالم النجاح
لا تقتصر براعة الحديث على أسلوب الكلام وجودة محتواه.. بل إن حسن الإصغاء يُعد فناً من فنون الحوار، وبراعة الاستماع تكون بـ: الأذن، وطَرْف العين، وحضور القلب، وإشراقة الوجه، وعدم الانشغال بتحضير الرد، متحفزاً متوثباً منتظراً تمام حديث صاحبك..! وتذكر أنك لن تستطيع أن تفهم حقيقة مراد محاورك ما لم تكن راغباً بجدية في الإنصات إلى حديثه. د. طارق الحبيب |
||||||||
27 Feb 2012, 07:24 PM | [ 113 ] | ||||||||
|
رد: الابحار في عالم النجاح
لاتستمع للأحـاديث السلبية .. يقول الدكتور الراحل/ إبراهيم الفقي : ذهبت إلى كندا عام 1978 وكل من قابلتهم أكدو لي أنه من الأفضل أن أعود إلى بلدي في أسرع و قت ممكن فليس هناك أي عمل في كندا و أنهم لم يجدوا أي عمل فلم التفت لذلك وخلال 48 ساعة من البحث حصلت على عرضين للعمل أفضلهما غاسل للاطباق في احد المطاعم وهو ما كان ,, و بعد ثمان سنوات من الكـفاح أصبحت مديراً عاماً لأحد الفنادق هناك وبعد ذلك أصبحت مديراً عاماً لعـدة فنادق خمسة نجوم بكندا |
||||||||
27 Feb 2012, 07:29 PM | [ 114 ] | ||||||||
|
رد: الابحار في عالم النجاح
"" استمر دائما , فلايوجد فى العالم شئ يمكنه ان يحل محل الاصرار, فالموهبة وحدها لا تكفى , والذكاء وحده لايكفى , والتعليم وحده لا يكفى ....... ولكن الاصرار والتصميم قادران على عمل كـــــل شئ "" لـــ راى كروك |
||||||||
27 Feb 2012, 07:30 PM | [ 115 ] | ||||||||
|
رد: الابحار في عالم النجاح
الحكمة أن تعرف ما الذي تفعله والمهارة أن تعرف كيف تفعله والنجاح هو أن تفعله ... د.إبراهيم الفقى - رحمه الله - |
||||||||
27 Feb 2012, 07:30 PM | [ 116 ] | ||||||||
|
رد: الابحار في عالم النجاح
إننا نحن البشر نفكر فيما لا نملك ولا نشكر الله على ما نملك وننظر إلى الجانب المأساوي المظلم في حياتنا ولا ننظر إلى الجانب المشرق فكن إيجابي" د.ابراهيم الفقي رحمه الله |
||||||||
27 Feb 2012, 07:31 PM | [ 117 ] | ||||||||
|
رد: الابحار في عالم النجاح
من الان وصاعدا انت ستعاني الكثير من الالم والمشقة كن صادقا مع نفسك إمتلك حلما وعندما يثقون بك سيصبح هذا الحلم حقيقة |
||||||||
27 Feb 2012, 07:32 PM | [ 118 ] | ||||||||
|
رد: الابحار في عالم النجاح
قصة رائعة كان الإمام أحمد بن حنبل يريد أن يقضي ليلته في المسجد، ولكن مُنع من المبيت في المسجد ... بواسطة حارس المسجد، حاول مع الإمام ولكن لا جدوى، فقال له الإمام سأنام موضع قدمي، وبالفعل نام الإمام أحمد بن حنبل مكان موضع قدميه، فقام حارس المسجد بجرّه لإبعاده من مكان المسجد، وكان الإمام أحمد بن حنبل شيخ وقور تبدو عليه ملامح الكبر، فرآه خباز فلما رآه يُجرّ بهذه الهيئة عرض عليه المبيت، وذهب الإمام أحمد بن حنبل مع الخباز، فأكرمه ونعّمه، وذهب الخباز لتحضير عجينه لعمل الخبز، المهم الإمام أحمد بن حنبل سمع الخباز يستغفر ويستغفر، ومضى وقت طويل وهو على هذه الحال فتعجب الإمام أحمد بن حنبل، فلما أصبح سأل الإمام أحمد الخباز عن إستغفاره في الليل، فأجابه الخباز: أنه طوال ما يحضر عجينه ويعجن فهو يستغفر، فسأله الإمام أحمد: وهل وجدت لإستغفارك ثمرة، والإمام أحمد سأل الخباز هذا السؤال وهو يعلم ثمرات الإستغفار، يعلم فضل الإستغفار، ويعلم فوائد الإستغفار فقال الخباز: نعم، والله مادعوت دعوة إلا أُجيبت، إلا دعوة واحدة فقال الإمام أحمد: وما هي؟ فقال الخباز : رؤية الإمام أحمد بن حنبل فقال الإمام أحمد: أنا أحمد بن حنبل، والله إني جُررت إليك جراً |
||||||||
27 Feb 2012, 07:33 PM | [ 119 ] | ||||||||
|
رد: الابحار في عالم النجاح
سأل الممكن المستحيل : أين تقيم ؟ فأجابه في أحلام العاجز |
||||||||
27 Feb 2012, 07:34 PM | [ 120 ] | ||||||||
|
رد: الابحار في عالم النجاح
اخطفه قبل أن يخطفك ..... .... ... .. ... . من تقاليد البحارة القدماء أنهم إذا وجدوا حوتا كانوا يلقون له قاربا فارغا ليشغلوه به ، حتى إذا استولى هذا القارب الفارغ على تركيزه واهتمامه اصطادوه على حين غفلة منه .. بيسر وسهولة. وهذه الطريقة الفريدة ينصحك بها اليوم علماء النفس وأنت تواجه حيتان الهموم والآلام والأحزان. ! إنهم ينصحون المرء منا بدلاً من أن ينتظر حوت القلق أن يحاصره ، ويضيع من عمره ردحاً في مجابهته ومحاولة إبعاده عنه ، أن يبادره بإلقاء قارب يأخذه بعيدا .. بعيداً ، ولا يجد معه حلاً ناجعاً. وأحد أهم هذه القوارب هو قارب الإيمان بالله ، التسليم بالقضاء والقدر ، والثقة بموعد الله وإحسان الظن به. فاي من هذه القوارب كفء بأن تأخذ حوت القلق أو الحزن أو الخوف إلى ما لا نهاية ، وتترك كي تستمتع بالراحة والسكينة النفسية. هيا يا صديقي امتلك قارباً أو أكثر من قوارب النجاة.. وابدء من الآن في مضاحكة الأيام حتى وإن عبست في وجهك.. وشاكسها إذا خاصمتك .. ولوح لها بكفك إذا أدارت وجهها عنك .. اصطادها بصبرك وحلمك وإيمانك بأن النصر مع الصبر.. أخبرها أن مع العسر يسر قبل أن تغرس فيك أسنانها المؤلمة. واعلم أن في الحياة حيتان آثير ، ولديك من القوارب الفارغة ما يؤهلك لمغالبتها ، بشرط أن تدرك جيدا سر اللعبة ، وألا تلقي لها بجسمك بدلا من أن تعطيها قاربا فارغا تتلهى به |
||||||||