خندريس

ما من عاقل !

ما من عاقل يقراء شيئ لا يفهمه اوليس كذلك فان كان مجبر فما هو العمل يفهم مفرداته ذلك القران اسال الله ان يغفر لي فلست بعاقل وان بدى ذلك
فلا اعرف جل مفرداته لا عذر لي الا التقصير وسوء المعتقد

لئن كنت معسول اللسان !
فان مافي القلب عكس ذلك لكن لا يعلمه الا الله لست بحاجة كي ادلل اني سيئ فانا كذلك تماماً لا احب ان اغش اعز ما عندي نفسي واقول على قولت المرحوم منتاااز وانا منحاز اسال الله وارتجية ان يغير سوء طبعي واخلاقي رحمتن بي للافضل

تحت وطئت نداءات الخندريس !
اجد اني مقصر في حق من هم حولي لا اجيد فن الجروج من الخندريس لكن المولى يعلم ان الحابس ليس الغرور او المكرهية المصحوبة بالعنجهية
لاوالله انما حبي للعزلة وتعودي عليها فقط ومالي عذر حين يوجه لي لوم فانا مخطي وغلطان

تفيض و تنطق !
تفيض وتغص وتنطق خندريس بالكلمات التالية :
فـكر – جــرب – حـاول – تـأمل – ابـحث
تلك المفردات هي بطاقات النجاح والفلاح وماازال احاول فعلها اناء الليل واطراف النهار

الموهبة نبتة مهملة !

لا اخصص مجال دون مجال اخر فهي كلها سوء مواهب مهملة ولا اعلم على من يقع الوم ولملام اهو الفرد بعينه ام المجتمع بذاته

ما اروع الوقت حين يمضي هنا
بين هذه الصفحات قارئاً ومتأملاً وطرباً

شكراً لك أخي العزيز
ياسر
وتسلم يمينك

شعر الملائكة !
ريش او شعر الملائكة ظاهر لم تراها عيني سمعتها وقراتها فقط تساقط وتذوب حال لمسها لا تتوافر لدي مايجعلني اتحدث عنها ولكنها على
رزنامتي التاملية

		المشاركة الأصلية بواسطة : السلطان اقتباس
	ما اروع الوقت حين يمضي هنا بين هذه الصفحات قارئاً ومتأملاً وطرباً شكراً لك أخي العزيز ياسر وتسلم يمينك

مديرنا الغالي المحترم المتواضع !
تاملت ايهما اروع شكرك ام حضورك فتوصلت الى امرا اخر عظمتك في قصوري وتقصيري تغاضيك تسديد ديوني المستحقه على كدين في صرحك
الشامخ المنيف اما والله انك لشريف نظيف القلب طاهر السريرة طيب العشيرة


الله لا يهينك

في خضم زخم عزلتي وانطوائي !

تنتابني فكرة حينما افكر فيها لا اصل لمن يدعمها لوجستياً اهو ابليس ام البشر ام كلاهما احد فرص مغفرة ذنوبك هي الذب عن عرض اخيك وهو غايب
قال صلى الله عليه وسلم : ( من ذبَّ عن عرض أخيه بالغيبة كان حقا على الله أن يعتقه من النار ) رواه الإمام أحمد والطبراني وصححه الألباني (6240) في صحيح الجامع

حقاً اي الزاماً يعني تخش الجنة لا ذنوب ولا يحزنون لمجرد الذب ؟ الغريب اننا نسكت ولا نذب وكما اسلفت لا اعلم من اهو نحن ام ابليس

رنت في غياهب نفسي فكرة رحيلي !

في غياهب نفسي رنت فكرة رحيلي من هنا وماذلك لا لكرم واحراج مديرنا الكريم سلطان لي فقد اثقل كاهلي بكرمة الحاتمي منذو ان حطت رحالي في
شبكة الشدادين الرسمية وهو يغدق على ولا يزال وانا لااستحق ذلك باية حال تقصير الكبير وكرم اخي الوفير جعل تلك الفكرة ترن في غياهب نفسي