..:.. مرحباً بك في شبكة الشدادين الرسمية ، ضيفنا الكريم يسعدنا دعوتك للانضمام والمشاركة معنا .. اضغط هنا لتسجيل عضوية جديدة ..:..


العودة   شبكة الشدادين > المنتديات الأدبية > منتدى القصص والحكايات > كتّاب المنتدى في القصص والرواية الأدبية
 
أدوات الموضوع
إضافة رد
قديم 18 Oct 2006, 10:40 AM [ 11 ]
عضو متميز

تاريخ التسجيل : Feb 2005
رقم العضوية : 28
الإقامة : saudi arabia
الهواية : ركوب الدرجات
مواضيع : 291
الردود : 5726
مجموع المشاركات : 6,017
معدل التقييم : 83كديميس will become famous soon enough

كديميس غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 5
الكاتب المميز

مسابقة تعرجات قلم

ليلة حالمة

التواصل

عضو مخلص




الروائي التركي أورهان باموق يفوز بجائزة "نوبل" للآداب
لغـتـي التــركـــيـة ســـيـئـة وجــمــلـي غــبــيــة بــالكــــامـل
شــخـصــيـاتـي تــنـوء تـحــت ثــقـل الأفــكــار الـكـــبـرى
لكـنـي أقــول للـقــارئ: لا تــأخــذ ذلــك عــلـى مـحـمـل الجــد



في تمام الساعة الثانية بتوقيت بيروت من بعد ظهر يوم أمس، أعلنت الأكاديمية الأسوجية فوز الروائي التركي أورهان باموق بجائزة "نوبل" للآداب، وهو الكاتب التركي الأول يحوزها، وفي عمر مبكر نسبياً، اذ انه لا يتجاوز الرابعة والخمسين، وله ثمانية كتب فقط. طبعا، للجائزة ابعاد سياسية واضحة وسط هذه الشروخ الخطيرة التي تمزّق العالم، ويشكّل منح "نوبل" لباموق دعماً لمواقفه المؤيدة لحقوق الاقليات ونوعا من الدعوة الى المصالحة بين الشرق والغرب، لما يتمثل في الهوية التركية من غنى على هذا الصعيد. في ما يأتي مقتطفات جُمعت من حوارين كبيرين أجريا سابقا مع الكاتب في كل من مجلة "ذي باريس ريفيو" الأميركية وصحيفة "دي تسايت" الألمانية، ننشرها لما تقدمه من رؤية شمولية لأفكار الكاتب ومساره الأدبي والانساني.

* أورهان باموق، كيف تشعر حيال منح المقابلات الصحافية؟
- أحياناً أشعر بالتوتر لأن أجوبتي تكون غبية عن أسئلة معينة فارغة. يحدث هذا باللغة التركية، بقدر ما يحدث بالإنكليزية. فلغتي التركية سيئة وجملي غبية بالكامل. لقد تعرضت للنقد الحاد في تركيا بسبب مقابلاتي أكثر مما بسبب كتبي. المعلقون السياسيون، هناك في تركيا، لا يقرأون الروايات.
* لقيت كتبك صدى إيجابياً في أوروبا والولايات المتحدة الأميركية، كيف تُستقبل هذه الأعمال نقدياً في تركيا؟
- السنوات الجيدة انتهت الآن. حين بدأت أنشر أعمالي الأولى كان نجم الجيل السابق بدأ يأفل نوعاً ما، فاستقبلت بحفاوة في وصفي كاتباً جديداً.
* حين تقول "الجيل السابق" هل ثمة أسماء محددة في بالك؟
- إنهم الكتاب الذين كانوا يشعرون بأنه لديهم مسؤولية اجتماعية، ويؤمنون بأن الأدب يخدم المجتمع في مجالَي الأخلاق والسياسة. كانوا واقعيين مباشرين، لا تجريبيين، ككتّاب آخرين في عدد كبير من البلدان الفقيرة، وبالتالي أهدروا مواهبهم وهم يحاولون خدمة أمتهم. لم أرد أن أكون مثلهم، لأنه حتى في سنوات شبابي الأولى استمتعت بقراءة فوكنر، وفرجينيا وولف وبروست، ولم أتطلع إلى نموذج الواقعية الاشتراكية عند غوركي وشتاينبك مثلاً. كان الأدب الذي ينتج في الستينات قديم الطراز لذلك استقبلت بحفاوة لأني اعتبرت من الجيل الجديد. بعد منتصف التسعينات من القرن الفائت، حين بدأت كتبي تباع في تركيا بكميات لم يكن أحد ليحلم بها، انتهى شهر عسلي مع الصحافة التركية ومع المثقفين هناك. مذ ذاك فصاعداً بات رد الفعل النقدي غالباً رد فعل على الشهرة ومبيع الكتب، أكثر مما على مضامين أعمالي. الآن، لسوء الحظ، أنا مشهور بسبب آرائي السياسية، التي تنشر هنا وهناك في الصحافة الدولية ويتلاعب بها بشكل مخز بعض الصحافيين الأتراك لكي يجعلوني أبدو أكثر راديكالية وبلاهة من الناحية السياسية، مما أنا عليه في الواقع.
* هل كنت معنياً خلال مسارك الإبداعي بأن تحمّل أعمالك مضامين اجتماعية؟
- لا، كان لديّ ردة فعل على الجيل الأقدم من الروائيين، وخصوصاً في مرحلة الثمانينات. أقول مع كل احترامي لهم إن نظرتهم إلى الأشياء كانت شديدة الضيق.
* في العودة إلى المرحلة التي سبقت "الكتاب الأسود"، ما الذي ألهمك "القصر الأبيض"، علماً أنها أول رواية تعالج فيها ثيمة تكررت بعدها في جميع أعمالك، وهي "انتحال الصفة"؟ ولماذا تظن أن هذه الفكرة تتكرر إلى هذا الحدّ في أعمالك؟
- إنه أمر شخصي جداً. لديّ شقيق تنافسي جداً يكبرني بسنة ونصف السنة فقط. وبشكل من الأشكال كان بمثابة الأب بالنسبة إلي، أبي الفرويدي إذا جاز القول، الذي أصبح أناي البديلة، الأخرى، مثال السلطة بالنسبة إليّ. ومن جهة أخرى كانت بيننا زمالة أخوية تنافسية. علاقة مركّبة جداً، كتبت عنها بكثافة في "إسطنبول". كنت فتى تركياً نموذجياً، بارعاً في كرة القدم ومتحمساً لكل أنواع الألعاب التنافسية. أما هو فكان بارعاً في الدراسة، أبرع مني على الأقل. وكنا نغار أحدنا من الآخر. كان هو مثال الشخص العقلاني والمسؤول. وفي حين كنت أصب كل اهتمامي على الألعاب، كان يصب اهتمامه على القواعد العامة. كنا نتنافس طوال الوقت، وكنت أحلم بأن أكون هو، وأشياء من هذا القبيل. هذا أرسى مثالاً عندي، أعني الغيرة والحسد، وهما موضوعان قريبان جداً مني. دائماً أقلق حيال الطريقة التي كان يمكن أن تؤثر فيها عليّ قوة أخي ونجاحه. هذا أصبح جزءاً جوهرياً من روحي. وأنا أعي ذلك، لذلك أقيم مسافة بيني وبين هذه المشاعر. أعلم أنها سيئة، لذلك لديّ تصميم شخص حضاري على محاربتها. لست أقول إني ضحية الغيرة. لكن هذه مجرة النقاط العصبية التي أحاول التعامل معها باستمرار. بالطبع، في نهاية الأمر، أصبحت موضوعاً محورياً في كل أعمالي. في "القصر الأبيض"، مثلاً، تلك العلاقة شبه السادومازوشية بين الشخصيتين الأساسيتين، مبنية على علاقتي بأخي. من جهة أخرى، فإن مسألة انتحال الصفة هذه تنعكس في الهشاشة التي يشعر بها الأتراك حين يواجهون الثقافة الغربية. بعدما كتبت "القصر الأبيض" أدركت أن هذه الغيرة، ذلك القلق حيال أن نتأثر بشخص آخر، تشبه حال تركيا حين تيمّم نظرها غرباً. أعني ذلك الحلم بأن تصبح جزءاً من الغرب، وفي الوقت نفسه أن تكون متهماً بأنك لست أصيلاً بما فيه الكفاية. أن تحاول القبض على روح أوروبا ثم تشعر بالذنب بسبب الدافع الذي لديك لتقليدها. تلك الطلعات والنزلات في هذا المزاج تذكّر بالعلاقة بين أخين متنافسين.
* روايتك الأخيرة "ثلج"، هي رواية سياسية تضج بالإسلاميين الثوريين، والوطنيين الأكراد والأتراك، واليساريين الباحثين عن الله والفتيات اللواتي ينتحرن بسبب حظر الحجاب. ومع أنك لا تنحاز إلى أي طرف، فقد تعرضت لضغط سياسي كبير... بشكل غريب يبدو أن حياتك تقلد كتابك هذا...
- لا أكتب رواية سياسية حتى أقوم بدعاية سياسية لقضية محددة، بقدر ما أطمح إلى وصف الحال السيكولوجية للناس في مدينة معينة. المدينة في هذه الرواية تدعى كارس، تقع عند طرف شمال شرق الحدود التركية، لكنها في الوقت نفسه تمثل تركيا كلها.
* ما الذي أطلق شرارة السجال حول هذا الكتاب؟
- بعض القراء العلمانيين ثار غضبهم لأني بذلت كل هذه الجهود لكي أفهم حال الفتيات اللواتي يضعن الحجاب بشكل اختياري. أفهم قلق هؤلاء، خصوصاً حين يكنّ من النساء. فالنساء هن الأكثر تأثراً بالإسلام السياسي. بعض الوطنيين الأتراك لم تعجبهم حقيقة أني أصف بالتفصيل مدى القسوة التي يمكن أن يبلغها انقلاب عسكري. بعضهم أيضاً لم يرضه فهمي لموضوع الأكراد. لكن هذه كلها ببساطة عناصر من تاريخنا المركّب.
* عائلتك تعدّ من بين الأكثر ثراءً وحضوراً في النخبة العلمانية التركية... ما الذي يمكنك أن تخبرنا إياه عن هذا الشأن؟
- لم أكن مناسباً لهذا القالب. فقد اخترت الفن بدلاً من وظيفة المهندس التي كان يفترض أن أعمل بها. أولاً أردت أن أكون رساماً، ثم تخليت عن هذه الهواية ودرست الهندسة. أخيراً وجدت ضالتي في الكتابة.
* هل نجاحك يجعل عائلتك تنظر إلى الأمر بطريقة مختلفة؟
- كان والداي قلقين عليّ بشكل مبرر. ففي منتصف السبعينات كان ثمة شيء مجنون في فكرة أن يصنع فتى تركي اسمه ككاتب. اليوم، أعمالي ترجمت إلى 35 لغة، وكتبي تباع بشكل جيد.
* قلت ذات مرة إن الشيء العظيم في الفكرة الأوروبية هو قدرتها على تحويل المتطرفين إلى ليبيراليين...
- هذا القول تؤكده سياسات الحزب الحاكم عندنا في تركيا، حزب أردوغان الذي يدين بشعبيته الهائلة لسياسته المؤيدة لأوروبا. المواطن التركي العادي يتطلع للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي ولتقوية الهوية التركية التقليدية في آن واحد.
* لكن كيف يمكن أن يقوم أتراك بتمزيق صور الكتّاب النقديين أو حرق كتبهم علناً، وفي الوقت نفسه المطالبة باعتبارهم أوروبيين! النقاد المحافظون استشهدوا بروايتك وما أثارته من ردود أفعال على أنها سبب لعدم الاعتراف بالأتراك أوروبياً، كما لو أنهم يقولون: هل تريد أن تكون في النادي نفسه كأولئك الناس الذين تصورهم الرواية؟
- أعتبر أن تأويل واقعيتي في الرواية بشكل يتناقض مع اقتناعاتي السياسية نوع من التشويه سيىء النية. أرى أن مستقبل تركيا يكمن في أوروبا، كواحد من البلدان المزدهرة والديموقراطية والمتسامحة. هذه الرواية تتعامل مع أحداث راهنة. لقد مر أكثر من عشر سنين على الزمن الذي تجري فيه أحداثها، وتركيا تغيرت بشكل هائل. لندع جانباً للحظة ردود الأفعال التي تثيرها تعليقاتي حول الماضي التركي، ولنعترف بأننا نعيش في تركيا مختلفة.
* في كتابك يسأل شخص إسلاموي: "هل هناك في أوروبا إله مختلف عما هو عندنا؟"، السؤال هو ما إذا كان في وسع الإسلام أن يتصالح مع العلمانية، الفردية...
- حسناً، تركيا بدأت تطور هذا النوع من الإسلام، في نهاية الأمر فإن المتشددين بين الإسلاميين يسمون هذا النموذج "إسلام لايت"، معتقدين أنهم يمثلون "الإسلام الصحيح".
* هناك تعاطف في الرواية مع بعض الإسلاميين...
- لم أرد أن أصور الإسلاميين في وصفهم أشراراً، مثلما يفعل الغرب بطريقة تبسيطية. في الوقت نفسه فإني أنتقد النظرة الإسلاموية للعلمانيين، الذين يرونهم كمقلّدين مخزيين، للغرب الذي يحتقرونه. أردت أن أتخلص من الكليشيهات التي لدى الطرفين. بالنسبة إليّ هذه مهمة الرواية السياسية.
* أين أصبح الحوار السياسي بين الجانبين في تركيا؟
- تقليدياً، لدينا نظام تمثيل سياسي شديد التصلب. فرصة دخول الاتحاد الأوروبي زعزعت كل شيء. في جميع المعسكرات السياسية، اليسار واليمين، الإسلاميين والوطنيين، بات مستحيلا التفكير بطرق تبسيطية. تحكمنا الآن حكومة إسلامية مؤيدة لأوروبا. في مرحلة ما اكتشفوا أنه يمكنك الفوز في الانتخابات باعتماد سياسة مؤيدة لأوروبا لأن الناس يعتقدون أن هذا سيحسن حياتهم.
* هل قلّل المثقفون الغربيون من شأن قوة الدين في رأيك؟
- لم يقلّل العلمانيون في تركيا من شأن الدين، لكنهم ارتكبوا الخطأ حين اعتقدوا أنه يمكنهم السيطرة عليه بقوة الجيش وحده. لكن كما تعرف، لا أرى أن مهمتي أن أنتج أفكاراً عالمية حول هذا الموضوع.
* ومع ذلك، فإن شخصياتك مولعة غالباً بالأفكار الكبرى...
- هذا صحيح، شخصياتي تنوء تحت ثقل الأفكار الكونية. أن ترهق نفسك بالأفكار القوية هو شغف تركي بالذات. خلال القرنين الفائتين تمرنت الأمة التركية على الانتقال من حضارة إلى أخرى، وهذه تجربة مؤلمة. "ثلج" هو كتاب عن صعوبة العيش مع هذه الأفكار الكبرى المجردة، والنجاة منها، والعثور على السعادة. لقد طفح الكيل بي من الأفكار الكبرى، والأدب هو ردة فعلي عليها، محاولة لقلب الطاولات، لإدخال قدر ما من المرح، نوع من الانفصال عن هذه الأفكار. أردت أن أقول للقارئ لا تأخذ هذه الأفكار على محمل الجد إلى هذه الدرجة، أوليست الحياة رائعة؟ انتبه إلى تفاصيل الحياة. أهم ما في الحياة هو السعادة والاستمرار في العيش في هذا المجتمع غير المتسامح الذي خلقناه بأنفسنا. الآن بدأت أعظ (يضحك...).


توقيع : كديميس

"لاتبحثوا عني بين كلماتي فهي لاتشبهني"
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 18 Oct 2006, 10:40 AM [ 12 ]
عضو متميز

تاريخ التسجيل : Feb 2005
رقم العضوية : 28
الإقامة : saudi arabia
الهواية : ركوب الدرجات
مواضيع : 291
الردود : 5726
مجموع المشاركات : 6,017
معدل التقييم : 83كديميس will become famous soon enough

كديميس غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 5
الكاتب المميز

مسابقة تعرجات قلم

ليلة حالمة

التواصل

عضو مخلص




فـرحـة وغــصّــــة


أورهان باموق صديقي، ولا شك في أني سعيد جدا وفخور للغاية لأنه نال جائزة نوبل للآداب. وأعتبر أن هذه المبادرة تكافىء الأدب التركي المعاصر ككل، وهو أدب شديد الغنى والتنوّع لكنه غير معروف بما يكفي وكما يستحق أن يُعرف في الخارج. آمل أن تلفت هذه الجائزة الأنظار، لا الى أدب باموق فحسب، بل الى الأدب التركي عموماً.
لكن، كالعادة هناك غصّة. لقد سمعتُ للتو على احدى شاشات التلفزيون الفرنسية تعليقاً مفاده ان باموق نال الجائزة لسبب أساسي هو موقفه من المجزرة الأرمنية، ودعوته الحكومة التركية الى الاعتراف بها. وهذا في رأيي ظلم كبير، لأنهم يختصرون الأديب بموقف سياسي هو اساسا موضع جدل بالنسبة الى عدد كبير من المؤرخين. يجب ألا يوضع الأدب في الدرجة الثانية بعد السياسة.
لا أعرف إذا كانت الأكاديمية الأسوجية قد أخذت فعلا هذا العامل في الاعتبار أثناء اتخاذها قرارها، لكنه أمر غير مستبعد كونها غالباً ما تمنح الجائزة لكتّاب ذوي مواقف سياسية جدلية.
ليس هذا الموقف السياسي أمرا سيئا ومكروها في ذاته، لكن يؤسفني أن يتم ربط الجائزة بالبعد الأرمني حصراً. أما بالنسبة الى باموق كاتباً، فهو صاحب موهبة كبيرة من دون شك، لكنه يشكو كذلك من نواقص عديدة في رأيي، اهمها متعلق بطريقة استخدامه اللغة التركية وبلجوئه الى بنى تركيبية مميزة وفريدة من نوعها، لكنها غالبا غير مفهومة.
لا أعرف ما اذا كان سيتم الاحتفاء بنيل باموق نوبل الآداب في مسقطنا تركيا، كونه واجه صدامات عدة مع السلطة، لكني أعرف أن غالبية الصحافيين الأتراك سيكررون أنه نال نوبل لسبب واحد لا غير: موقفه من المجزرة الأرمنية.


نديم غورسيل
(روائي تركي)


الأعلى رد مع اقتباس
إضافة رد
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جائزة نوبل غالية الأثمان أعلام ورجال 8 21 Mar 2012 11:15 AM
فيلا حائزة على جائزة لعام 2005 بسمة خطوات أصابع 17 16 Jan 2007 09:36 PM
رسايل للعيد** كل عام ونتم بالف خير** عـــلاوي الهواتف الذكية - سامسونج - هواوي - البلاك بيري 8 24 Dec 2006 09:28 PM
وفاة الأديب العالمي الحائز على جائزة نوبل نجيب محفوظ كديميس كتّاب المنتدى في القصص والرواية الأدبية 5 31 Aug 2006 09:22 AM
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

12:33 PM
Powered by vBulletin® developed by Tar3q.com