28 Apr 2016, 04:43 PM | [ 101 ] | |||||||
|
رد: اٌترك اثراً قبل ان ترحل
الطاعة التي تقدر أن تفعلها الآن لا تؤجلها للغد ،
والمعصية إذا دعتك نفسك إليها فاستطعت تركها فاتركها فلا خير فيها ؛ فإن ألحّت نفسك فأجّلها وسوِّف وأخّر فربما حيل بينك وبينها ... |
|||||||
28 Apr 2016, 10:40 PM | [ 102 ] | ||||||||
عضو مرشح للإشراف
|
رد: اٌترك اثراً قبل ان ترحل
|
||||||||
28 Apr 2016, 10:41 PM | [ 103 ] | ||||||||
عضو مرشح للإشراف
|
رد: اٌترك اثراً قبل ان ترحل
إذا كان يوم الجمعة كان على كل باب من أبواب المسجد الملائكة يكتبون الأول فالأول فإذا جلس الإمام طووا الصحف وجاؤوا يستمعون الذكر ، #صحيح البخاري ،، |
||||||||
29 Apr 2016, 03:58 PM | [ 105 ] | |||||||
|
رد: اٌترك اثراً قبل ان ترحل
الحمد لله الذي لا ينسى من ذكره، الحمد لله الذي لا يخيب من دعاه، الحمد لله
الذي لا يكل من توكل عليه إلى غيره، الحمد الله الذي هو ثقتنا حين تنقطع عنا الحيل, الحمدلله الذي هو رجاؤنا حين تسوء ظنوننا بأعمالنا، و الحمد لله الذي يكشف ضرَّنا عند كُرَبنا، الحمد لله الذي يجزي بالإحسان إحساناً، الحمدلله الذي يجزي بالصبر نجاة . |
|||||||
29 Apr 2016, 04:19 PM | [ 106 ] | ||||||||
مؤسس شبكة الشدادين
|
رد: اٌترك اثراً قبل ان ترحل
|
||||||||
29 Apr 2016, 04:20 PM | [ 107 ] | ||||||||
مؤسس شبكة الشدادين
|
رد: اٌترك اثراً قبل ان ترحل
|
||||||||
29 Apr 2016, 04:20 PM | [ 108 ] | ||||||||
مؤسس شبكة الشدادين
|
رد: اٌترك اثراً قبل ان ترحل
|
||||||||
29 Apr 2016, 04:20 PM | [ 109 ] | ||||||||
مؤسس شبكة الشدادين
|
رد: اٌترك اثراً قبل ان ترحل
|
||||||||
29 Apr 2016, 04:51 PM | [ 110 ] | |||||||
|
رد: اٌترك اثراً قبل ان ترحل
( وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (33) ) [ سورة الأنفال ] معنى هذه الآية أنّ العبْد ما دام بصيرًا بِذَنبه، ويسعى لمغفرة هذا الذّنب، يسعى لِتَكميل نفسه، ويسعى لِتَزكيتها، ويسعى لِتَرقيتِها، يسعى للسّموّ بها، يسعى لِتَطهيرها من كلّ دنس، ما دام في هذا السّعي، وفي هذا الجهْد، وفي هذا التحرّك نحو الكمال، فالله سبحانه وتعالى ما كان له أن يعذّب، أيْ مستحيل، فمن أراد أن يكون في بحبوحةٍ من أمره، فليسْعَ لِتَطهير نفسه من العيوب، وليسْعى لِتَحليتها بالكمال، فليسْع للبُعْد بها عن مزالق المعاصي، ما دام هناك سعْيٌ حثيث، وجُهْدٌ دؤوب، وهمّ كبير، ما الذي يهمّك ؟ قلْ لي ما الذي يهمّك أقُلْ لك من أنت، هل تُصبحُ وأكبرُ همّك الدّنيا ؟ أم تُصبحُ وأكبرُ همّك الآخرة ؟ من أصبحَ وأكبرُ همّه الدّنيا جعل الله فقرهُ بين عينيْه، وشتَّتَ عليه شمْلهُ، ولمْ يؤتِهِ من الدّنيا إلا ما قدِّرَ له ومن أصبح وأكبرُ همّه الآخرة جعل الله غِناه في قلبه، وجمعَ عليه شملهُ وأتتْهُ الدّنيا، وهي راغمة. |
|||||||