والله ما أحبه ولا بيننا ود . . !

غاليتي عبث ...
ابدعتي ياصغيرتي بطرحك ..

إن كان الارتباط منذ بدايته مبني على مبادئ خطأ
نحاول جاهدين الاصلاح لان هذه علاقة مقدسة بين رجل وأمرأة
فإن تجاوزنا المشكله فهذا توفيق من المولى عزوجل ,, وإن نفذ أمر الله
وتم الارتباط فأمر المؤمن كله خير ,, وخيرة الله تعالى لعبده افضل من خيرته
لنفسه وقد يكونوا من أسعد الازواج ..

دمتِ بهنا وسعادة .

وكم عريسٍ حبيبته ضمن الجلوس
حيل يعشقها وربك ما كتب

مؤلمه ب_ب

تسلم ايديك

موضوع اليم ..

لكن من كان نصيبه لغير حبيبه يتقبل الامر الواقع ويحاول يبتسم


مشكوره

العادات والتقاليد
كثيرا ماتسبب مثل هذه المآسي
زواج الأقارب ومايعانيه الأبناء منه
عبث
آلمني ماقرأتولكن ماكتب على الجبين تراه العين
وكله مقدر من الله
سلمت وسلم بوح قلمك
كل التقدير لك

شآكره لكم جميعاً المرور وحُسن المشاركه
لاهنتم.

		المشاركة الأصلية بواسطة : عــادل اقتباس
	لو صدقوا لما أصبحت نصيب غيره , تلك العلاقة ماذا تركت , حزن مؤقت و يذهب بعد حين , في القرن الأول من الهجره حيث مجنون ليلى , عندما هام على وجهه إلى أن مات , بعد أن تزوجت ليلى بِ غيره , و كانت تتهرب من لقائه , إلا أنه كان ينشد الأشعار من هيام و حنين إلى أن مات , و أنجبت ليلى الذريه و نسيت ذلك العاشق , الحياة أصبحت خاليه من الحب , و إن كان هناك شيئاً يسمو به فليكن صادقاً من التزييف و إفراغ الملذات , لذا , أستتري يا مره تغطي يا مره وشكراً للموضوع يا عبث , ,’

هذا إحنا مجتمع تفكيره محدود
نحجّم الأمور للحد اللامعقول
لذلك طال عمرك حكمت إن هالحب مبني على علاقه

يقول عليه الصلاة والسلام: "ما رأيت للمتحابين مثل النكاح"
ومعنى الحديث أن الرجل إذا نظر إلى المرأة وأحبها، فعلاج ذلك الزواج بها
في موضوعي أتحدث عن الحب العذري والذي قد ينشأ من نظره عابره على سبيل الصدفه لا أكثر ,
لا أقصد بتاتاً الحب الذي تعج به مجتمعاتنا الذي يغذيه الغناء الماجن وفديو كليب الراقص,
وأفلام السينماء الفاضحه, والمسلسلات الغرامية المغضبة لرب العباد
هذا الحب اجده حبا شيطانيا لا يمت لحب العفة والطهارة بصله.

بالمناسبه شدتني هذه المقوله لـ علي الطنطاوي -رحمه الله-
(افهموا الحب بمعناه الوآسع ،الذي يشمل كل ما هو حق و خير و جميل ، لآ المعنى الضيق العقيم الذي لا يتجاوز حدود جسم امرأة ،
أحبوا ،و لكن إبقوا مسلمين).

لذلك يا عادل لاتنظر للأمور من زاويه واحدة , آحسنوا الظن فحبيبنا عليه الصلاة والسلام لم ينكر الحُب.

,’


وَ
من السخرية : أن تعيش دور البطولة , فوق خشبة مسرح الحُب !
أصبح الحُب مُشرداً , يقف عارياً على قارعه الطريق !
يبحث عن لحاف فِـ برد المشاعر و ظلّ تحت حرارة الخبث و الخداع ,

,

الحب العذري : شبه معدوم , قد نرى جزء لا يتجزاء منه في هذه الحياه !
و إن وجد البقاء لله ثم له ,

وَ
في هذه الأيام تحديداً ,
يكثر حبّ مبني ع الحرام ,
مثل المسلسلات و الأفلام ,
وينتهي بمأساه ,
أو غياب أن كُتب لها السلامه .



وشكراً

,’