قوافل خفوقي

" لعله استجاب؛ ولكن يُهيِّئ الأسباب "
قراتُ الكثير من عبارات السلوى فما وقعَ في قلبي مثل وقعها البتّة،
كتربيتةٍ على الكتف، بل هيَ أحنّ

ستجبرك الحياة على التخلص
من بعض الأشياء مهما بلغ شغفك بها

فداوي قلبك بالصبر وأخبره بعوض الله
فَالخيرة دائماً فيما اختاره الله

سبّح ربك لأنه فرد صمد تسأله

كل المخلوقات ، بمختلف اللغات ، وشتى اللهجات في كل الحاجات ،
سبحانه لا تأنس الأرواح إلا به ،
ولا تركن النفوس إلّا إليه، ولا تطمئن القلوب إلا بذكره :
"ألَا بِذكرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلوبُ

هل تريد أن تنتقم ممن أسآء إليك
بطريقة تجعلھَ يتضاءأمام نفسھَ
- بسيطة ! . . .
( اعفُ عنھَ )

الحياة بخير حينَ يبتسمُ لك عابر حينَ تَلمحُ شخصاً ما يَنتظركَ وأنتَ بزحمة أشغالك ليطمَئن عليك

يا الله ‏ثباتاً وصبراً حين يحدث ما لا طاقة لنا بِه

لا نحتاج لرفع صوتنا أثناء الدعاء ،
ف همسة التضرع تهز أبواب السماء . . ياا رب

رسالة قلبية تقول ...
‏سواء خرجتِ في طلب رزق
أو طلب علم أو طلب أي غاية من غايات الدنيا
؛ احتسبِ خطوتكِ...

اليَقين
بأن رَحمة الله أوسع من كُل متَاعب الحَياة

أرحَمني يـالله اذابرُدت قدماي، وأرتخت يداي، وعرِق جبيني، وسَكن أنيني، وزاغ بصَري، اللهُم ثبت قَولي بـ لا اله الا الله يُوم تُرفع الرّوح اليك