رئيس تحرير صحيفة عكاظ يتحدث بخبث عن المجاهد عويض الشدادي

حسبي الله ونعم الوكيل فيه
الحين بدل مايحفز المجاهدين بكتاباته
ويدعي لهم بالنصر يقول هالكلام
صدق مافيك خير ولاانت رجال
بس قالوها انبح لابكره مااحد درى هن هوى دارك

واسأل الله ان ينصر المجااهدين ويحفظهم من كل مكره
ويرجعو لنا وهم مطيحين رااس الخنزير بشار حتى يسكتو
هاشم وامثاااله

يعطيك العاافيه اخوي ولاهنت
عالخبر

		المشاركة الأصلية بواسطة : السلطان اقتباس
	والله يا بندر المقال واضح والفكر معلوم وواضح والجهاد هو الجهاد اللي أقروه في بداية الأمر في افغانستان وبعدها أنكروه في العراق والكلام وأنا أخوك يطول وما فيه داعي للت والعجن فيه

مافي لا لت ولا عجن انتم بس صفوا النيه على بعض
والتمسوا الاعذار وابتعدوا عن الصوت العالي من السب والشتم


والله ينصر سوريا باهلها وشبابها ونعينهم بعد الله باموالنا ودعائنا حتى


ياتي نصر الله ويجتمعون العرب كافه تحت لواء منظم معروف القائد فيه والامير


والله يبعد الفوضى عن شبابنا

القافله تصير والكلاب تنبح

حنا معلنا في اكتشاف اسم
المجاهد الذي يقصد
لكن المفهوم من كلام الكلب
انه يوجه الكلام لجميع المجاهدين
سواء كبير ولاصغير
لن زي مايقلون الهرج ببلاش
وهو مايقدر يسوي مثل هذا المجاهد
حفظ الله
واما عندما يقول فتى صغير يبلغ من العمر
20 فانا اقول الجهاد ليس بالعمر فانما بالشجاعه
والعقل

تحياتي

لم يخرج عويض الاا لما رئا اهل السنه يقتلون ويذبحون وتنتهك اعراضهم وتدمر مساجدهم

وانضروا لمجزره داريا اليوم كيف يفعلو بهم

من هو هاشم عبده هاشم حتى نتلقى منه من يستطيع ان يعرف اين وماذا يفكر به او اين عاش او الى اين اصله ينتهى حتى نعرف مدى ابعاد تفكيره ومن هو حتى ناخذ منه لو اردنا الرجاحه فى العقل اوالدين لدينا من نثق بهم لدينا مشائخنا وعلمائنا وملوكنا من لديهم الفهم والعلم

الجهاد فى الاسلام للامام ابن القيم وتعليق سيد قطب >>


لقد بين الله للمؤمنين في أول ما نزل من الآيات التي أذن لهم فيها بالقتال أن الشأن الدائم الأصيل في طبيعة هذه الحياة الدنيا أن يدفع الناس بعضهم ببعض , لدفع الفساد عن الأرض: (أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا , وإن الله على نصرهم لقدير . الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله . ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيراً). . وإذن فهو الشأن الدائم لا الحالة العارضة . الشأن الدائم أن لا يتعايش الحق والباطل في هذه الأرض . وأنه متى قام الإسلام بإعلانه العام لإقامة ربوبية الله للعالمين , وتحرير الإنسان من العبودية للعباد , رماه المغتصبون لسلطان الله في الأرض >>


ولم يسالموه قط ; وانطلق هو كذلك يدمر عليهم ليخرج الناس من سلطانهم ويدفع عن "الإنسان" في "الأرض" ذلك السلطان الغاصب . . حال دائمة لا يكف معها الانطلاق الجهادي التحريري حتى يكون الدين كله لله . >>

هؤلاء الصحفيون يتخبطهم الشيطان
فلا يعرفون للحق طريقًا ، ولا يظهرون باطلهم بوضوح
فيظل السذج يتبعون خطواتهم دون إدراك ، ظنًا منهم أنهم أهل الثقافة ، وأصحاب الفكر ، وإن كان منهم من
من هو من أصحاب الكفر ..
وهذا الرجل وغيره استخفوا بعقول الناس ، مثل فرعون ، استخف قومه فأطاعوه
فمتى ننظر بنضج فكري .. ، ومتى ندرك بعقلانية لما يرمي إليه مثل هؤلاء المتخبطون

أسأل الله النصر والتمكين لأهل سوريا على كل من نال من عقيدة أهلها ، أو حاول التقليل من شأن الجهاد والمجاهدين ..
وأسأل الله أن يكشف دسائس المنافقين ، والمداهنين .. أصحاب الفكر العلماني والشيعي ، والصوفي
بارك الله فيك أخي السلطان ، وزادك الله غيرة على دينه ..

والشكر موصول للأخ نكسم

الله يرزقه إحدى الحسنيين مثل ماقال أخوي سلطان
وكنت أتمنى إن مانتشر في اليوتيوب أو حتى ذكر اسمه
فهو حتى لو رجع بنصرة راح يكون مطلوب أمنيا حتى لو كان قصده الشهادة
أنا مع حطام إنسان في كلامه

أسأل الله أن ينصره ويرد كيد الأعداء في نحورهم

بارك الله فيكم جميعا وانا اقولها لكل شخص من ابناء قبيلتى لاتخرج الاا باذن ولى الامر وسؤال هيئه كبار العلماء ياشباب الشدادين الجهاد له شروطه واقولها لاتخرجوا الاا بتحقق الشروط واذن ولى الامر واذن الوالدين واما هاشم فاقول له بينى وبينك المحاكم فقد وصفت اخى بافغانستان الجديده وكانك تقول ارهابى جديد ففرق بين الارهاب والجهاد المحمدى الذى تقوم على توافر الشروط ولاتخلط لكى تصل لاهدافك
وقد قيل عن الاعراف سوره الاعراف انها مكان بين النار والجنه لمن ذهب ولم يستاذن من والديه

اقولها ليس خوفا من احد ولكن انتم اخواتى ولاارضى لكم الاا مارضى على نفسى واخى لكى لاتكونو فريسه لاعداكم

اما الجهاد فهو واضح وهو من عقيدتنا الاسلاميه وله طرقه الواضحه عند علمائنا ولا اريد ان ياتى احدا مثل هاشم او غيره ويقرن الجهاد بالارهاب
واشكر اخى السلطان وكل من حركته غيرته الدينيه واعلمو انهم يمكرون والله يمكر وهو خير الماكرين

لا تحاولوا عمل زوبعه لهذا التافه لاني لن اعلق على تهجمه على شبابنا المجاهد فهم من اخفوا الراحه من حياته ليقينه انهم مستعدون للتصدي لمخططاته : )

الامور كثيرة مترامية الاطراف و متشعبة قضية سوريا اكبر من كونها إسقاط بشار الاسد ومن ثم إعادة البناء الامر ليس بهذه السهولة وإلا كان بشار قد مات منذ زمن و سقط كما سقط غيره
أحيي كل من ذهب أحيي كل المجاهدين كافه و كان يجب على عويض توجيه الخطاب نحو قادة الامه وليس لعوامها فالعوام ربما تاخذهم الغيرة و النخوة ويحدثوا فوضى ويجروا الامور للاسواء
سوريا كما يفعل العالم الان شأن خاص لا يستطيع أحد التدخل لأن الامور ستزداد سواءً عند تدخل اي طرف عسكرياً لانها ستسمح للحلفاء بالتدخل الصريح ومن ثم مزيداً من الدمار والقتل
هي لها ربً يحميها ولها شبابها الذين هم أخواننا الذي نسأل الله ان ينصرهم
نعم نحن لا نريد لشبابنا أن يندفعوا و يصبحوا أوراق لصفقات روسيا و إيران مع العالم
نعم نحن ندعمهم بالسلاح كما يعلم الجميع نحن ندعمهم سياسياً وقمنا بتضيق الخناق على النظام إقتصادياً فتساقطت أعلامه و انسحب البقيه
هم الان يتخبطون كما يتخبط الانسان الذي فيه مس لا تدخلوا أوراق المجاهدين السعودين في معمعه ربما يستغلها النظام في قضايا أخرى

من كان هناك الان فقد هبوا حين كان الامر يحتاج لرجال و عتاد والله يرزقهم النصر او الشهادة اما مع الانشقاقات الاخيره في صفوف الجيش والنظام افضل عدم ذهاب احد لان الامر لا يحتمل

اصبروا قليلاً وسوف ينصرهم الله وأخيراً اختم بالقول
" ان تنصروهم فقد نصرهم الله "


ولا تأخذوا الامر من منظور قبلي لكي لا تفسدوا اجر الجهاد على أخونا

الله ينصر أخواننا المجاهدين في سوريا

والله يتقبّل شهدائنا ويعجّل بدمار الطاغية بشّار

الصحف أغلبها علمانية فلا نتقبّل أي انفجار صحفي

فـ ليكتبو مايكتبون ~