وش الطاري .. وش قومك؟

هلا بك يا أبا حمد
ومساءاتك دائماً خيراً وسعادة

لم لا تحدثنا في السياسة قليلاً؟!

نريد التحدث عن الأوضاع المتوقعة في العراق والشام

والله يا أبا عبدالله إني لا أحب أم سياسه هاته !
لكن عاد ابساقط عليك كم من الهريجات ربما تغدي سوس
مفردها سوسه . تشبح وتلمح في ساهر وساند !!
الشفاعة يالله .. الشفاعه !!

الليلة عندنا حفل في ربوع العين ويامرحبا بك ودك تخاويني؟
والقابلة عندنا مجلس في أعالي وادي عولاء
ويوم السبت ربما انشغل بقنص الحجل هناك
لو ودك تخاويني أكون ممنون لك شدى
ومغتبط بأخوتك جهدى فاخوة مثلك تاج على الراس .

نشدت العراق العريق فقال لي يا أبا حمد يومي سنه (هب - وش قصده ؟)
والشام تحثي على رأسها بالدراهم ، وتقول انها ستدعم مدارس القرعاوي
لوجه الله الكريم .
حيث إنها مغتبطة بفيض إيران ومساندتها في غير ملة !
( هو صدق؟ )
والله مدري !!

وتدعي الشام بإنها لازالت ذات وطن عراقي !!
الشر فالها هههههههههه

وتلك القواقع بدأت في التنامي ظناً منها إن كعبها سيعلو من خلال
دغدغة صعلوك شارع .. ولهذا غيرت جلدها وأكلت الطعم ..!!
لامشكلة .. على قول جماعتنا ( في لقى الشر الأقشر ).

غُنّه
خليل "تخمة" صلى معي في المسجد ثلاثة فروض فقط من أواخر رمضان إلى فجر أمس !!
الأول كان صلاة الظهر أواخر رمضان ووجه مكمش من النوم .
والثاني صلاة العصر أيام العيد السعيد .
أمس صلى معنا الفجر والغريب إنه هاته المرة ، كان على يميني (ينعنني) وعند التسليم ، كان له السبق فسلمت على يميني أثناء تسليمه على يساره وهممت أن اتفل في وجهه . بسبب رائحة التخمة !!
الله وزانا ويحمانا .
صحيح الصورة كانت مطابقة بس فيه زحاف وخبن وأشياء أخرى !
هات رأيك في هذا البوح المبحوح والذي يرد الروح ؟!!
ههههه