أبو خلية وقصة للأمير راعي حشرا

يا الله حي السنافي وحي علومه الطيبة

أخوي الغالي أبو خليه عزالله جبت السالفة الطيبة وكنا في إنتظارها

والله يرحم الأمير عجير بن مهرس (راعي حشرا)

وإن شاء الله نجد القصيدة التي رثيت فيه من قبل بنته عذى

مشكور الغالي والله يبيض وجهك

على طرح القصه الراااائعه اللي يتنومس

بها كل شدادي بارك الله فيك

مشكور يابو خليه والله يرحم موتانا وموتاكم والله يبيض يوجهك لأنه من الواضح انك رجل تحب تقول الحقيقه وهذي القصه الرائعه سألت عنها ووجدتها صحيحه عند كبار الجماعه الثقات والبيت اللي ذكرته له تكمله لم تحضرني ولم استطيع حفظها لكن على العموم مشكور وما قصرت يالحارثي .

الله يسلمك ويطول عمرك يا أبو خليه

ومثل هذه القصص ليست غريبة على فرسان الشدادين

وأبطالهم الذين خلدوا سيرهم الطيبة لنا ولبقية الأجيال

وأتمنى ممن يعرف شيئاً من المرثيات أن يضعها هنا

وخاصة مشرفنا ابن مهرس ... نطالبه بها.

الله يسلمك يا أبو خلية

		المشاركة الأصلية بواسطة : ابو خليه اقتباس
	السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : اسمحوالي في البدايه يا أخوان أن اقدم شكري وتقديري لكم جميعاً وخاصة الأخ العزيز السلطان وانا عارف انكم مشتاقين للقصه واقدم عذري وأسفي على تأخري واليكم القصه : في البداية كان أحد أجدادي يدعى ( مسفر ) يعيش في زمان الشيخ عجير بن مهرس ( راعي حشرا ) وكان متزوج من الكرزان من قبيلة البقوم خامس ( الفواضل ) وكانت لديه ذلول اصيل تدعي ( شيهانه ) وفي يوم من الأيام أراد ( مسفر ) أن يذهب الى عوانيه البقوم لغرض زيارتهم وأخذ زوجته من عندهم وكانت قبيلة الكرزان مربعه في نجد ولما بلغ مسفر مكان في نجد يدعى ( قيران الابل ) وهو مكان لقبيلة قحطان فاجأه فرسان كثيرون من قبيلة عتيبه ( من الهمارقه من المقطه ) وحاول مسفر ان يقاوم العتبان وبالفعل قاومهم حتى خلص الرصاص من محزمه بعدها قام فرسان الهمارقه بأخذ الذلول منه وسلم من الذبح . بعد ذلك وبينما مسفر يسير في طريقه لعوانيه البقوم تصادف مع الشيخ عجير بن مهرس ( راعي حشرا ) في الطريق واعرفه وانتخاه وقاله ( تكفى ياخو عذى ) انا دخيلك الهمارقه اخذوا ذلولي وما كان من ( راعي حشرا ) الا ان قال لمسفر ابشر يا جدي بدل الذلول انشالله ( ذود ) من ابل عتابه ( والله لن عاش راسي وانا اخو عذى أني لانصرك النصر اللي كلن يسمعبه ) وعلى الفور توجه عجير ابن مهرس مع ( مسفر ) وفرسان الشدادين الى المكان اللي وخذت الذلول منه ومن حسن الحظ تصادف ابن مهرس مع فرسان الهمارقه واخذ بندقه المعروفه باسم ( حشرا ) وعلى قول ابوي ( عزالله يا ولدي ان عجير حشربها فرسان عتابه حشر ) وهرب فرسان الهمارقه بعد ان انتصر ( راعي حشرا عليهم ) واسترد ذولول جدي ( شيهانه ) وعطاه معها ( عشرين من ابل العتبان ) وكان من ضمن فرسان الشدادين فارس يقال له ( سيف النكوع ) من البصصه والله اعلم فقال هذا البيت يردحبه بعد هزيمة الهمارقه : مسفر دعانا للأدى 000 واللي ورى الهمرق ما غدى . وسلامتكم يا جماعتنا الشدادين .

بو خليه..اسعدنا تواجدك..ومشاركتك..
وابن مهرس وفرسان الشدادين مافيهم شك..
لكن أريد توضيح أكثر عن الأسم الكامل لجدك..
ومن أي قبيلة هو..؟؟
وذلك للتوضيح والتوثيق التاريخي..
تحياتي

ابوخليه شكرا لك

قصه من الاف القصص المليئه بشهامه

والبطوله

اكرر شكري واهلا وسهلا بك

قصة راسعة وشكراً

وبعدين وشفيك يا بن سليمان على بن عمك

ابو خليه

لاهنت على هالقصة وبيض الله وجهك وترى من اول ونا خوك يجمع ربعنا إسم واحد

والعلم الغانم اللي يجيبة واحد منهم ينومس عموم القبيلة والأمير/ عجار بن مهرس ما هي

غريبة علية هالأفعال والمواقف ولا نقصان في ربعنى وفي بني عمنا الخليات والله يبارك فيك.

يعطيك العافيه اخوي ابو خليه

والقصه هذي صحيحه وسمعت فيها من شيبانكم يرونها لشيبانا

وماهي غريبه على فرسان الاد بصيص والبدوه اهل السنان والعنان

كان لهم في هذي المعركه الشي الكثير بس انت اختصرت القصه وكان هم اكثر الفرسان

في تلك المعركه


وقد كان لهم اللي رفع صيت الشدادين وماحد ينكر هذا الشي


اعجبني ذكرك للفرسان وتمنى كل قصه يذكر فيها

الفرسان المشاركين حتى تكون القصه كامله لمن يقراها .


دمتم