قناة فضائية ( أكبر مشروع ) السلام عليك أيها النبي تحت إشر اف الشيخ ناصر الزهراني

انطلاق قناة«السلا‌م عليك أيها النبي»الفضائية اليوم من القاهرة





تنطلق اليوم الاربعاء القناة الفضائية (السلا‌م عليك أيها النبي) وذلك عبر مركز البث التجريبي من العاصمة المصرية القاهرة. وقال الدكتور ناصر بن مسفر الزهراني المشرف العام على القناة ان منهج القناة سيلتزم بالكتاب والسنة وستكو‌ن انطلاقتها بروح إنسانية عالمية، تحمل في طياتها مضمون قوله تعالى (وما أرسلناك إلا‌ رحمة للعالمين ). وأكد الزهراني أن طرح القناة سيكون متجدد و يستهدف الحوار لغة عالمية في إيضاح الشمائل المحمدية العظيمة التي كان يتمتع بها المصطفى صلى الله عليه وسلم ، مشيرا إلى أن القناة ستركز على الحوار مع كافة الأ‌طياف والشخصيات الإ‌سلا‌مية أو من أهل الأ‌ديان السماوية الأ‌خرى، بما يضمن تحقيق رسالة تواكب متطلبات العصر الجديد، مبينا أنها في مرحلتها المقبلة ستبث بعدة لغات عالمية، يشارك فيها نخبة من أهل العلم والمعرفة والباحثين والمهتمين.
واشار الزهرانى الى أنه في ظل الهجمات الشرسة التي يتعرض لها الدين الإ‌سلا‌مي الحنيف والإ‌ساءات المتتالية التي لحقت نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم، كان لا‌ بد من العمل وفق منهجية علمية وإعلا‌مية تستهدف العالم بأسره من خلا‌ل طرح تعريفي بكل تفاصيل حياته عليه أفضل الصلا‌ة والسلا‌م وشمائله العظام. واوضح الزهراني أن القناة واحدة من ثمار المشروع الكبير ” السلا‌م عليك أيها النبي ” الساطع من مكة المكرمة، الذي يتضمن إقامة معرض دائم عن حياة النبي صلى الله وعليه وسلم، وإنشاء قناة فضائية وقفية غير ربحية للتعريف بالنبي صلى الله عليه وسلم، بهدف الرجوع إلى تلك الحقبة الزمنية المباركة


----------------------------------


نقول وبالله التوفيق: الله لايمن عليك ياشيخ ناصر تمنيت لو كنت ساهمت ولو بالقليل ولكن لك علي أن تكون ضمن باقات قنواتي المفضلة كيف لا وهي عن أشرف وأطهر وأزكى وأعظم وأحب البشرية جمعاء حبيبنا ونبينا وهادينا وسيدنا وإمامنا محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم وبأبي وأمي ونفسي وأهلي هو النبي الأمي الذي لا يقرأ ولا يكتب وعلم البشرية جمعاء كيف تقرأ وتكتب ...

النبي الذي قال الله عنه ( وإنك لعلى خلقٍ عظيم ) وغفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ....

النبي الذي إستأذنه ملك الموت عند قبض روحه الشريفه ....

النبي الذي عرج به إلى السماء السابعة وخاطبه ربه عند سدرة المنتهى ......

النبي الذي أنزل الله عليه المعجزة العظيمة ( القرآن الكريم ) مهيمناً على جميع الكتب السماوية وجعله خاتماً للأنبياء والمرسلين ....

النبي الذي إصطفاه الله تعالى من أشرف العرب حسبا ونسبا وكان أجملهم وأشرفهم وأفضلهم وأعظمهم خلقاً وخُلقاً.....

النبي الذي كان ومازال ولن يزال سببا في خيريتنا وهدايتنا ونجاتنا في الدنيا والآخرة....

النبي الذي كان بالمؤمنين رؤف رحيم .....

النبي الذي كان أكرم الناس وأجودهم وأشجعهم وأرحمهم والطفهم وأكثرهم تواضعاً وحنانا والينهم جانبا وأصبرهم وأثبتهم في النوازل والملمات وعند الشدائد والملهمات ...

النبي الذي تحمل ثقل الوحي الذي لا تستطيع تحمله الجبال وتحمل أكبر مهمة في تاريخ البشرية وهي( الرسالة الإيمانية الربانية المحمدية وتحقيق العبودية لله وحده ) فأكمل إبلاغها وحارب لإيصالها وأدى أمانتها ونصح الأمة وكان بشيراً ونذيراً كالسراج المنير ...


النبي الذي دعى للوسطية ورحم الصغير والكبير وأحبه حتى الجمادات وحنت إليه وإشتكت إليه حتى الحيوانات والطيور ( كالجمل والسمنة )وغيرها مما لايردني ذكره الآن...

النبي الذي بلغنا الخيرية كلها وتحمل من أجلنا العذاب والحصار والتشريد ومحاولة القتل وشتم وسب وأتهم وتعرض من أجلنا للسخرية والتسميم وعذب في ذاته وأهله وأصحابه وعرضه الشريف الطاهر وسحر وحورب بأشد أنواع الحرب النفسية والقتالية الميدانية ...

النبي الذي رفع الله ذكره وأعلى شأنه وأعطاه مالم يعطي أحداَ قبله ولا بعده فأعطاه الكوثر والحوض ونصر بالرعب مسيرة شهر وأعطاه الشفاعة يوم الحشر الأكبر والوسيلة والدرجة العالية الرفيعة في الجنة وجعل ذكره متابعاً لذكر الله خمس مراتٍ في اليوم والليلة....



أقول يعجز القلم وتنتهي العبارات وتقف المعاني والكلمات عاجزة عن وصفه أوشموله او إيفائه حقه فصلى الله عليه وسلم ما تعاقب الليل والنهار وعدد ماصلى عليه المتقين الأبرار وعدد ما ذكره الذاكرون الأخيار وعدد من سار على هديه ونهج نهجه وإتبع سنته وزنة عرش الله ورضى نفسه وعدد خلقه ومداد كلماته وحشرنا في زمرته ولا حرمنا شفاعته نحن وأبناؤنا وأهلونا ووالدينا وأباؤهم وأجدادهم وكافة عباد الله المسلمين من آدم وحتى يرث الله الأرض ومن عليها آآآآآآآآآآآآآميــــــــــــــــن....


دعاؤكم سلمكم الله وأسعد قلوبكم بحب نبي الله ( وأنشر تؤجر )


محب النبي وعاشق سيرته وناصر سنته الفقير لربه أبوفيصل 01/ ذا الحجة عام 1433هــ.

على مثل هذه المشاريع نقول للقائمين عليها
بارك الله فيكم وفيما قمتم به من اعمال جليلة
ونسأل الله أن يعم بنفعها الجميع
ولا يحرمكم أجر ما قمتم به

ألف شكر لك يا أبا فيصل
ولا تنسانا من قصائدك

الله يجزاكم الجنة ولايحرمكم الأجر يارب

إن شاء الله تكون مصر الإسلام الشقيقه

بدأت فعلا بتولي القياده الاسلاميه في طريق الخير

وتكون هالقناه أول الغيث

شكرا يا ابا فيصل

تحياتي

الله يجزاااهم خير
والله يبارك فيييهم

لاهنت اخوي عالخبر

بارك الله في القائمين عليها وجزاهم خير الجزاء
لاهنت يالحلافي

أسأل الله أن يبارك جهودهم
ويكللها بالنجاح
في مثل ذلك فليتنافس المتنافسون

الله يجزاكم الجنة ولايحرمكم الأجر يارب..


جزاك الله الخير..
ورزقك الله من أوسع أبوابه..

بارك الله لهم
وكتب لهم الاجر

شكرا لك الحلافي على النقل
جزيت الجنة

جزاك الله خير يالحلافي ماقصرت .......تقبلوا مروري