مشكلة الإعجاب المثلي بين الجنسين

السلام عليكم ورحمة الله
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال وكل عام وانتم بخير
كلمنى احد الشباب بانه يحب شاب جميل ووسيم وصغير السن ولقد تعلق به تعلق شديد وكان يريد الحل لهذا الحب ويريد الحكم ويريد المساعده
بينت له الحكم وبينت له الاسباب للوقوع بهذا الحب وبينت له كيف الخلاص منه لكنه لم يستجيب للعلاج لشدة تعلقه بالشاب
ويقول انه لاينام ولا ياكل ولا يشرب حتى يشاهد حبيبه بل والله يقول انه لايحب ان يشاهده مع ابوه ولا مع احد من اخوانه بل لايريد احد يمشى معه اطلاقا ويقول انه يريد ان يعيش هو وصاحبه فى مدينه مافيها احد ؟؟
النتيجه ان صاحبنا لم يتحمل الحب والفراق والعذب واصبح مجنون يسير بالطرقات ويقف عند الاشارات الثياب قذره لاغتره ولا طاقيه الا يومنا هذا نسال الله السلامه والعافيه
ونفس الشى يقع من قبل الفتيات حب وغرام وتعلق

الشاهد من هذا الموضوع ان الجميع يشارك فى طرح الاسباب وطرح الحلول
شكر الله للجميع
الذى جعلنى اكتب هذى القصه ماشاهدنه من التعلق الشديد والعذاب الذى يعيشه هذا الشاب
وكيف ان الشيطان استحوذ عليه
لاحول ولا قوة الا بالله
اخوكم ابوغازى
مادرى هل تم طرح الموضوع من قبل ولا لا اذا تم طرحه يتم حذه ولكم جزيل الشكر

بسم الله الرحمن الرحيم

في البداية يا شيخنا الجليل اسمح لي أن أرحب بفضيلتكم
في منتدانا ونرحب بهذا الموضوع المهم والشاغل في نفس
الوقت ،،، والذي سيطول الكلام فيه بالتأكيد

هنا سيكون تواجدي فقط من أجل الترحيب بك
وسيكون لي عودة بإذن الله للمناقشة وابداء الرأي
وما يوفقني إليه ربي من حلول شخصية

حياك الله يا شيخنا في منتداك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


حياك الله أخي /.. أبا غازي


وحيّ ماجئت به


يحلو لي أن أبدا نقاشي في ماطرحت من تلك النقطة التي


قال فيها أحد الشعراء :


أتانى هواها قبل أن أعرف الهوى***فصادف قلباً خالياً فتمكن


أقول أولاً وثانياً وأخيراً ..


الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلاً ..

وأسأل الله عز وجل أن لايبتلينا ولا أهلينا ولا أحبتنا في الله بهذا الداء العضال

وأي خيرٍ يأتي من عشقٍ لم يأذن به الدين .. ولم تقبله الفطرة السوية ..!!


والله ..


لو مُلئت القلوب بحب بارئها لما لقي الشيطان منها ثغرة


ليملئها بهذا العشق القبيح ..


أرى أن أعظم الأسباب الموقعة في هذا الحب يتلخص أولها وأهمها

في البعد عن الله عز وجل .. وأي قلبٍ خلا من تعظيم الله ومحبته مُلئ بغيره

حتماً ..

ومن ثم يأتي الدور العظيم للبنة البناء الأساسية في حياة هذا الفرد _ أسرته _

التي ينتمي إليها ..

فأي طفلٍ نشأ على حب المساجد .. والتنافس في ميادين الخير ..

ووجد إشباعاً عاطفياً من قبل والديه .. وتعزيزاً لثقته بنفسه وتقديراً

لإنسانيته .. فلن يتمكن من قلبه لاحقاً هذا العشق .. وإن أحاط به من

كل اتجاه .. لأنه سيجد أمامه أبواباً موصده .. مفتاحها قربٌ من المولى

واستنكارٌ لكل مايخالف شريعة الإسلام ..

أما أطفال القنوات الفضائية .. والمربيات الكافرات .. والأسر المتفككة

التي لاتعي معنى أهمية إشباع عواطف أبنائها حتى لايبحث عنها في

مواطنٌ أخرى قد تكون مشبوهة ..و قد تكون مهلكة لروحه ولعقيدة

الإسلام التي لم يعي منها إلا مسماها .. فلاعجب مما سيكون عليه حالهم

إذا بلغوا المراهقة والشباب .. ولاعجب أن تتعلق قلوبهم برجالٍ مثلهم والعياذ

بالله ..

في رأيي المتواضع .. أنه لو اكتمل لدا شخص هاتان القيمتان .. فلن

يستطيع المجتمع بأكمله تغيير هذه الأساسيات التي تشبعت بها نفسه

فأصبحت ك الحاجز الذي يحول بينه وبين كل مُستنكرٍ ومُستقبح شرعاً

وعرفاً ..

وإن لم يكن من مساوئ هذا العشق إلا الذل والهوان أمام المعشوق لكفاه

قبحاً ..

يقول ابن القيم : " من أعظم أسباب ضيق الصدر الإعراض عن الله تعالى
وتعلق القلب بغيره والغفلة عن ذكره ومحبة سواه فإن من أحب شيئاً غير الله
عذب به ولابد "


فيامن ابتلاك الله بهذا الداء .. فلتبحث عن دواؤه بالتوبة الصادقة لله عز وجل

ولتلجأ له ليكشف عنك هذه الغمامة التي تغطي قلبك وعقلك بل وكل حواسك

والتمس في مجالس الصالحين لك مقعداً يكون شاهداً لك يوم لاينفع مالٌ

ولابنون .. إلا من أتى الله بقلبٍ سليم


.
.


أعتذر عن الإطالة

وأسأل الله عزوجل أن يملأ قلوبنا بخشيته ويبعدنا عن مواطن الفساد

بورك فيك وفي قلمك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المشكلة هاذي كل يوم في إزدياد وإستفحال وانا ارى انها دخيله علينا والعياذ بالله كذالك ارى انه لابد من عمل المحاضرات في الجامعات والمدارس بجميع مراحلها كل شهر وفي المساجد والأماكن السياحية والمنتجعات وكل مكان حتى تنمحي

ياهلا وغلا الشيخ ابوغازي

حياكـ الله

اول شئ لازم يتأكد بشئ واحد ان العادة ذي بتسمتر معه

حتى بعد زواجه وبعد مايجيب عيال يمكن استغفر الله يتعلق بعيالة

عشان كذا من البداية يبعد نفسة بقدر مايمكن

عن الولد الي حبه ويفكر في اي شئ غيرة يكون افضل من اجل نسيانة

نورت شيخنا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

حيّاك الله أخوي أبو غازي ..

أهوٍ إنحلآل أم أنه وٍآقع مرٍيرٍ لآبد أن نتقبله ..

فـهنآ يأتي دور السؤآل

أترٍآهـ عبآرهـ عن شذوذ في شخصية البعض..

حتى نستطيع أن نوفي الوقآئع نصيبهآ من التقدير

يجب أن ننظر للجآنب الآخر.. أهو فرآغ عآطفي يتعدى حدود الإرآدهـ لـوجود

ضوآبط من عآدآت وتقآليد وتعآليم دين لآ تقبل الإنحلآل..؟

لآ أضن بأننآ سننصف الحقيقه مهمآ إنتقينآ من الإجآبآ ت .

فكيف نحكم على ضآهرة شذوذ تحمل كماً هآئلاً من العيوب في نفسية مرهقه ..

صُبت فيهآ أفكآرٍ تستهدف مجتمعنآ..

تقيمي لهآ يصنفها من الأمور المسلمة في الحيآهـ لآ نملك حيآلها

إلا النصح ..وتوزيع نظرآت الشفقه ..

الإجآبة على موضوعكـْ سلآح ذو حدين ..

يكمن لمعآن قوآطعه في آخر حلول نستنتجهآ ..

أنحآول إخرآجهم لعلآقآت عآطفيه تملأ نزعتهم البشريه بالإهتمآم

ووجود فكرٍآخرٍ يحمل معهم أثقآل الحيآة بكل مآ يترتب عليه من أخطآرٍ مبتذله

أم نأخذ حوآد السيوف وٍنحكم على نزعآتهم كبشرٍ بالموت

ونعتِق دمآئهم بعبآرآت ْ كن سوياً تكن بشراً مقبولاً ..

ربمآ الأخير مقنعاً أكثر بمزجه بقيّم عقآئديه .. تحفظ لكيآنه الهدوء والتروي

..فلآ رآدع في هذهـ الحآله أصلب من التعآليم السمآويه ..

إذآ نظرنآ للأمر كظآهرة في مجتمع أكثر إنفتآح وخالياً من ضوآبط الدين

والأخلاقيآت هنآ نستطيع أن نطلق صبغة الشذوذ..

أمآ في مجتمعنآ فهي لآ تعدو كونهآ فقآعآت مآ تلبث أن تختفي بقليل

من الأخلآق والكثير من الثقآفة الدينيه ..

صدق ابن القيم رحمه الله حينما قال : من أحب شيئاً غير الله عذب به ,, فإن من أحب شاباً

جميلاً وتعلق قلبه بهذاالشاب فإن الله يعذبه بأن يكله إلى هذا المحبوب فلا ينام ولا يأكل إلا

وهويفكر بهذا المحبوب إلى درجة الغلو والذوبان في المحبوب كأنه صنم يعبده من دون الله ؟؟

مساكين عشاق الصور خالفوا الفطرة التي فطرهم الله عليها فوقعوا في أسر العذاب والنكد

الذي نغص عليهم حياتهم فأصبحوا مع الناس أجساماً بلا عقول ؟

أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى.. فصادق قلباً خالياً فتمكنا

إصلاح النفس يحتاج إلى إرادة وعزيمة وتوبة واستغفار ولجوء لله من الإنسان المبتلى والصبر على ذلك...

فلا بد من إعمار القلب بالإيمان، والبدن بالعمل الصالح، ثم التمسك بالحق، ثم التمسك بالصبر. نعم، هذا هو الحل، ولا حل سواه..

أسأل الله أن يبعد الشيطان عن دروبنا ولا يبتلينا بهذا الداء العضال ..

أثابك الله شيخنا على هذا الطرح الراقي ...

جيت لاحجز لي مكان على المووضووع اللذي يقهر

ولكن لي رجعه وتعليق

ارررررررررررحب يا الشيخ






عساك طيب





اولا حياك الله في المنتدي






ثانياً اتوقع مجتمعنا هنا مجتمع جنسي بحت مدري ليه ,, يمكن بسبب مغريات العصر الحديثه ؟




الحل مايوجد حل الا من التربيه السليمه من البيت اولاً ثم المدرسه





غير كذا راح ينحل حتي لو تلاحظ نصهم ماتحلو لهم مقابله الولايف الا في المسجد


ولاتحلو له الصلاه الا بجانبه ؟؟؟





الله يهديهم ويصلحهم






التربيه ثم التربيه ثم التربيه





انا اتكلم عن الذكور ااما الاناث اتوقع ادهي وامر واصعب





علي الاقل هذا في يوم من الايام سوف يلقنه درسن ويفرشه فرشن لين مايعض الارض



وتنتهي السالفه





اما الاناث مدري كيف يحلونها




شكراً ابو غازي يبقي مجرد رائي شخصي

أبو غازي مرحبابك تراحيب السيل


مصيبه حلت بوادينا والسبب مغريات الزمان والمكان من ضعف الوازع الديني وكل مايجلبه الرجل

لنفسه من مصايب المرءيات والمسموعات ووسائل شتىء نجعل من الرجل يعشق الرجل والمرأه

تعشق المرأه وهذا شيء يققف منه شعر الرأس وتدمع منه العين لما نشوفه ونسمعه عن شباب

اليوم من رجال ونساء حول رغبه كلاً منهم في حب الأخر والرسائل المتبادله والزيارات منقطعه النظير

وغيرها . أخواني أسمحولي حين قرأت الموضوع شد أنتباهي حب رجل رجل هذا مصيبه وعار ودخيل

على مجتمعنا والأسلام بريء من تلك العادات ولكن الشيطان تضرب مزاميره واليهود يدعمونه

والشباب راح وطيء الله المستعان أخواني وأخواتي أحفظوا الله يحفظكم وأمروا من تعرفونه

ومن لاتعرفونه بالصلاه والنار من صغائر الشرر وعليكم بملازمه كتاب الله وسنه رسوله

الموضوع فيه من أخذ العظه والعبر ماالله به عليم . اشكرك ياأبا غازي

يامرحبا بك شيخنا ابو غازي
وموضوع للاسف انتشر في المجتمع وتسلم يمينك علي طرحه



الحقيقه انا اجد ان السبب الاول والاخير ينحصر في دور الاهل الذين ابتعدو عن ابنائهم التلفزيون يحوي جميع القنوات التي تدعو للرذيله ولا حسيب او رقيب اللباس الغير محتشم للبنت والولد حتي في البيت
خروج الشاب او البنت مع الاصدقاء بسبب وبدون سبب وهو غلط
تطاول الاولاد علي من هم اكبر منهم سنا عم او خال او جد والسبب من الاهل لانهم لا يريدون لاحد ان يتدخل
والنتيجه مجتمع مفكك يغزوه الغرب بالافكار ونقول عادي كل الناس كذا