أين الزيارات هذه الأيام؟

الزيارات هذه الأيام قد تكون مقطوعة إلا من بعض الناس اما كبار السن أو بعض الشباب المتدين الذين يخافون الله فأين صلة الرحم أين زيارة الأهل والأقارب والجيران والاصدقاء والمرضى.
تقريباً لا يوجد إلا القليل القليل من هذه الزيارات التي ذكرتها فما السبب هل الجري وراء الدنيا أنسانا ما يجب وما لا يجب أم أن الطمع جعل الكثير منا غافلاً هذه العادة الحميدة التي كانت موجودة عندنا قديماً حتى أنها تلاشت من البعض والبعض لا يعرفها هل فعلاً لا يوجد وقت للزيارة في وقتنا هذا مثل ما يقول بعضنا لا أعلم أو أننا شغلتنا دنيانا عن تأدية الواجب المطلوب منا.
مطلوب زيارة الأهل وأخص الوالدين في المقام الأول ويليهما الأقارب والجيران والاصدقاء والمرضى والزيارات مطلوبة كي تقوي أواصل المحبة مع من تحب.
البعض منا يقول أنا مشغول وليس لدي وقت للزيارات والبعض الآخر يقول يكفي أني اتصل وبس ولا داعي للزيارات ومنهم من يقول وسائل الاتصال كثيرة ولا يحتاج أن أزور أي كان قريباً كان أو بعيداً وأنا لا أوافق على كل ما يقوله البعض وأتمسك بما أوصاه رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام.

بارك الله فيك اختي بسمة

موضوع اجتماعي هام جداً يجب أن نوليه اهتمامنا

وفقك الله ورعاك

موضوع مهم جدا اختي بسمة
يعطيج العافيه على الطرح الجميل
دمتي مبدعه

الله يعطيك ألف عافيه على التذكير والنصيحه
فعلاً الأيام هذي كثر قطع الرحم
الله يصلح الحال

أختي بسمه

بارك الله فيك

والله يعطيك العافيه

اشكر كل من شارك في الموضوع

كل الود