06 Sep 2015, 09:55 PM | [ 51 ] | |||||||
عضو نشيط
|
رد: ماذا تقرأ .. !
- المستغرب - أهلاً بك ياصديقي , كريم أنتَ دائماً بالحضور , وتفتح شهيه القاري أن يكتُب المزيد بعد كل قراءة .. صح لسانك يامبدع - أنا معك - أهلاً بكِ ياعطر , والله يسعدكِ كما تسعديني بإطلالتكِ .. |
|||||||
|
||||||||
05 Nov 2016, 03:43 PM | [ 52 ] | |||||||
|
.
من كتاب / سليل الغيمة للكاتب / علي محمود خضير |
|||||||
25 Dec 2016, 09:49 AM | [ 53 ] | ||||||||||||||||||||||||||||
عضوة متميزة
|
رد: ماذا تقرأ .. !
وبالتهميش أحيانا لبعض الأحداث لانجد مايثري حصيلتنا المعرفية . اما ما يخص رواية الأبله اتفق معك يا ( م ) هي كذلك . بدايةً قراءتها طمعاً في كونها " دوستويفسكي " لماذا ؟ لإنه الرجل الذي كلما فقدت شهيتي للقراءة وأضعت دهشتي وجدتها في أعماله لكني أنهيت هذه الرواية وخرجت بمحصلة شبه هشّة ! لاتستحق كل هذه الهالة فعلا ، ولكن لإيماني بأن الكتاب الذي لايعجبك لاتخسر منه شي أتممتها للنهاية . ونقدي هنا لايناقض الرواية كمضمون وهي شفقتي للشخصية " الأبله " ! نعم الأمير الأبله !! يالله بالرغم من بلاهته كما يطلقون عليه الا أنه حيوي ويافع ، استطاع ان يقدم الحب واللطف لماريّا بأحسن وأرق صورة ، جعلها من فتاة تعيسة مريضة الى بطلة قوية وكائن جميل ! قل لي بربك كيف فعلت ذلك يا ميشيكين ؟ الامير الأبله الذي قدّم ( الانسانية ) كما يجب ان تكون والقيادة كما يجب أن تقاد . أقرأ والتساؤل يغلي في رأسي بعد كل صفحة : لماذا هو أبله ! هل لأنه إنسان بمعنى إنسان ، شفاف كريم وطيب حميد الأخلاق ؟ هل لزاما عليه ان يكون ذَا سلطة وبشاعة خلق وشيطان ديكتاتوري حتى يصفوه بالقوي العتيد ويكفّوا من السخريه عليه ؟ والله لو كنت أملك قوة شخصية نصف ماعلى هذه الأرض لفعلت وغيرت بشخصيته ووقفت بصفّه ورددت السخرية عليهم . هالشخصية متوهتني توهان أما ماذا قرأت وأقرأ الآن : فدائما زحمة الحياة تأخذني بعيدا عن كل شي وهذا مالاأطيقه فعلا ): ولكني بالرغم من ذلك أقرا احيانا أبحبش في اللمم من الأرشيف العربي الذي توفره مكتبة الجامعة لأُسكت فضولي . ومؤخرا انهيت الكتابين : الأول : بيريرا يدعي : بسيطة لغويا وسلسة باأحداثها غير مملة لكن الترجمة كانت سيئة ربما لانها من الإيطالية مباشرة ! فكرتها عن فلسفة الإدعاء بالمجمل وعن أحداث تدوشك لتكون كما يدّعي بيريرا ( الشخص الذي يظل يحيا حياته على وتيرة واحدة حتى تتغير بطريقة أشبه بإلقاء حجر صغير ف مياه راكدة ) بطلها صحفي سمين يدعى : بيريرا يعيش وحيد ، مريض بالقلب والمحب لليموناضة والبحر ، هادئ بإنفعالاته والعاشق للأدب الفرنسي خاصة . يحب عمله كمترجم للفن . تأخذك هذه الروايه في لشبونة لتعيش نظام الديكتاتورية والقمع وسالازار والبرتغال والحرب الأهلية الاسبانية . كانت اول قراءة للكاتب واصبت . ستقرأ كثيرا كلمة ( يدّعي ) ربما لإن الكاتب أراد ان يوهمنا بشئ ما ، ولكن عجزت عن استنتاجه . تعرفت من خلال قراءتي لها على أدباء إيطاليا كأمثال : لوركا - مورنيتي - فرناندو بيسو والكثير . رواية خفيفة والسديم تتدّعي بإنها تستحق القراءة . الثاني : طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد : انتهي به لأقول لكم يلزم لزاما عليكم أن تقرأوه جميعا الكتاب مهم جدا لك كمواطن عربي غيور مع مايحصل الآن من حروب وأنقلابات وربيع عربي كارثي . هو درس في الأخلاق والتربية والاقتصاد وكل نواحي الحياة والكثير الذي ينقصنا لنواجه أنفسنا ونعرّيها . لابد أن يُقرأ مرة مرتين وعشر . ولأصدقكم القول أتمنى أن يكون منهج يدرّس على جميع المراحل والأعمار ! هو يتحدث عن النظام الشمولي عن الفساد وعن الاستبداد حين يتجلى بأبشع صوره حين يكون الحاكم : ( السارق المُستبَد ) والشعب : ( الضحية المستعبد ) . حين تكون إنسانيتنا مجرّدة من المبادئ والقيم والضمير يباع بثمن رخص هنا يأتي الكواكبي ليهزّ الخوف فينا ويصرخ لإسكات الفساد الذي مازال يصول ويجول بين شعوب هذه الأمة ! يقول الكواكبي : اللهم إن المستبدين وشركائهم قد جعلوا دينك غير الدين الذي أنزلت فلا حول ولا قوة إلا بك . ! وحاليا ، أقرا هالكتاب جميل في بدايته وباقي قاعده اقسّط بقراءتي له للكاتبة البريطانية من أصل صيني يونغ تشانغ . يتكلم عن سيدات ثلاث ومعاصرة كل واحدة لعصر الشيوعية والإذلال والفقر بالصين وقبل حكم ماو . بس اخلص منه راح ارجع اكتب عنه . + الكترونيا أقرأ ديوان لإبن الفارض الى ان اجد نسخة قديمة له ورقيا كما وجدت لإبن جرير . . عاد جديا أبيها ): لا كانَ وجدٌ بهِ الآماقُ جامدة ٌ == ولا غَرامٌ بهِ الأشْواقُ لمْ تَهِجِ عذِّبْ بما شئتَ غيرَ البعدِ عنكَ تجدْ == أوفى مُحِبٍ، بما يُرْضيكَ مُبْتَهِجِ وخذْ بقيَّة َ ما أبقيتَ منْ رمقٍ == لا خيرَ في الحبِّ إنْ أبقى على المهجِ أنظرْ إلى كبدٍ ذابتْ عليكَ جوى ً== ومقلة ٍمنْ نجيع الدَّمعِ في لججِ * لابن الفارض هذا الشاعر الذي يمسك دائما بمعصم قلبي ويقيده ليحكم عليه . ماأعرف بس هم الشعراء لماذا يجعلوننا بلهاء بالدهشة هكذا ؟! |
||||||||||||||||||||||||||||
13 Oct 2017, 02:58 PM | [ 54 ] | |||||||
عضو متميز
|
رد: ماذا تقرأ .. !
^ أين أَجِد كتاب طبائع الإستبداد ؟ الا أيها القرّاء أثيبوا الى رشدكم أين أنتم ): ؟ الموضوع قيّم جدا ولا ينبغي أن يهمل هكذا أبداً .. حتى اني أستفدت من توصياتكم ): عن سؤال " ماذا تقرأ " انتهيت من هذه الرواية هذه الرواية تذكرني بفريق honey hunter يروحون يكتشفون العسل بقرى أفريقية والأجواء حلوة والناس عجيبين . هي رواية جميلة كجمال افريقيا وعدن تستهويني دائماً هذه اللغة البسيطة في الروايات تحكي الرواية عن حلم أورليان في مشروعه " أوبرا النحل " واللتي بلغت متعته عنان السماء عندما جاء اليوم الذي عزف فيه حلمه فلا شيء أجمل من يوم جديد وبحوزته حلم محقق ثم كان صديقه محقق الأحلام لوازول واو ! صدقاً لو أستطعت أن أكون إنسانة عظيمة سأكون بالطبع خليفة لوازول بتحقيق الأحلام ⭐ رواية قصيرة بسيطة تُستحق أن تقرا بعد يوم ملئ بالمتاعب |
|||||||
19 Feb 2018, 11:36 PM | [ 55 ] | ||||||||||||||||||||||||||||
عضوة متميزة
|
رد: ماذا تقرأ .. !
من القاهرة وأعتقد بإنه كان ممنوع وقتها بالسعودية شاهدته قبل فترة في مكتبة جرير ونفس النسخة اللتي معي أما ماذا قرأت أنتهيت من ( لقاء ) لكونديرا هذا الكاتب الذي لاينفك عن روح السخرية حتى لو لزم الموقف الجد والصرامه وأقرأ حالياً لأبي القاسم الحسن ( عقلاء المجانين ) الكتاب ظريف يشبه لحد بسيط لكتاب البخلاء يناسب المجانين الذين يعتقدون بإنهم أعقل من غيرهم ربما أني منهم ;p |
||||||||||||||||||||||||||||
23 Feb 2018, 12:31 PM | [ 56 ] | ||||||||
مؤسس شبكة الشدادين
|
رد: ماذا تقرأ .. !
جميل جداً أن يعود هذا الموضوع من جديد ويا الله كم لنا معه من ذكريات رائعة لا تنس أبداً شكراً ريحان / سديم |
||||||||
|
|||||||||
21 May 2018, 10:14 PM | [ 57 ] | |||||||
عضو متميز
|
رد: ماذا تقرأ .. !
العفو السلطان السديم شكرا لك قرأت الفترة الأخيرة ليون الأفريقي تجربة أولى مع أمين معلوف وكانت حقاً رائعة رواية تاريخية عظيمة . من لم يعرف عن سقوط غرناطة ويشكي نضوب محصلته المعرفية فليقرأها ، لغتها سلسة بالرغم من كثرة الأحداث إلاّ أني ماشعرت بالملل رحلة بدأت من غرناطة مليئة بالمغامرات والمخاطرات والزيجات كذلك وكان هذا عتبي على ليون عبارة مازالت عالقة في ذاكرتي عند قراءتها ربما توقظنا من جهلنا " إن المسلمين لم يضعفوا الا يوم أن أظلمت عقولهم بفعل الصمت والخوف والخضوع " |
|||||||
|
||||||||
13 May 2020, 09:28 PM | [ 58 ] | ||||||||
|
رد: ماذا تقرأ .. !
رواية الحب في زمن الكوليرا هي رواية للكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز الحائز على جائزة نوبل. نُشرت الرواية لأول مرة باللغة الإسبانية في عام 1985. نشر ألفرد أ. كنوبف ترجمة بالإنجليزية في عام 1988، وتحولت إلى فيلم باللغة الإنجليزية في عام 2007. تروي أحداث الرواية قصة حب رجل وامرأة منذ المراهقة، وحتى ما بعد بلوغهما السبعين، وتصف ما تغير حولهما وما دار من حروب أهليه في منطقة الكاريبي وحتى تغيرات التكنولوجيا وتأثيراتها على نهر مجدولينا في الفترة من أواخر القرن التاسع عشر حتى العقود الأولى من القرن العشرين. كما أنها ترصد بدقة الأحوال في هذه المنطقة من العالم من حيث الأحوال الاقتصادية والأدبية والديموغرافية دون التأثير على انتطام الأحداث وسيرها الدقيق مما يضعنا أمام كاتب يمسك بأدواته على أحسن ما يكون. |
||||||||
15 May 2020, 10:16 AM | [ 59 ] | ||||||||
|
رد: ماذا تقرأ .. !
حلم رجل مضحك - دوستويفسكي. رواية يمكن أن تنهيها في جلسة واحدة، ليس فيها أكثر من عشرين وبضع صفحات. لخَّص فيها دستويفسكي طبيعة الإنسان. تحكي قصة رجل يرى الحياة تافهة، ولا يرى فيها ما يستحق الاهتمام، وقد بلغ من شدّة عدم الاكتراث ما جعله يفكّر في الانتحار. لكن، في الليلة التي يقرّر فيها الانتحار، يغلبه النعاس، الشيء الذي لم يحصل معه من قبل. وسوف يحلم بأنه انتحر فعلًا ومات وذهب إلى كوكب آخر شبيهًا بالأرض، سكانه يحبون بعضهم بعضًا، ولا يعرفون الفساد ولا الكذب ولا أيّ من المشاعر السلبية والصفات الشائنة، فقط يعيشون هناك في هدوء وسلام لكن، عندما سيختلط صاحبنا بهؤلاء، سوف يعلِّمهم الفساد، ويُعرِّفهم رويدًا رويدًا بالصفات الشائنة السلبية، كالكذب، والحسد والحقد ...إلخ، الشيء الذي يقلب هذا الكوكب عاليَهُ سافِلَه؛ ليستحيل أشبه بكوكب الأرض تمامًا. هنالك سيعرف صاحبنا بأنّ الخطأ فيه هو وليس في سكان الأرض، ولا في أيّ واحد آخر، وأنّ المشكل كلّه كان فيه هو وحده وليس في الآخر. وعندما يصحو من نومه، ستتغيَّر نظرته اتُّجاه الحياة والبشر، وسوف يعقد العزم على "تبشير الناس بالحقيقة التي رآها"، على حدّ قوله. |
||||||||
15 May 2020, 10:30 AM | [ 60 ] | ||||||||
|
رد: ماذا تقرأ .. !
استقيتُ تجاربي الأولى من الكتب. عندما كنتُ مثلاً أواجه حدثًا ما، أو أرى مشهدًا من المشاهد، أو أتعرّف على شخص معين، فإن جميع تلك الأشياء كانت تذكرني بأمر كنتُ قد قرأت عنه". ــــــ البرتو مانغويل |
||||||||