05 Dec 2014, 11:13 AM | [ 1621 ] | |||||||
|
رد: روضة الذاكرين
.
بينَ كلّ خيرٍ وَ خير؛ مَسآفةٌ تُسمّىٰ { الإبتِلآء } ؛ مَليئةٌ بالأجرِ لمَن صَبرَ واحتَسبْ ؛ |
|||||||
05 Dec 2014, 11:14 AM | [ 1622 ] | |||||||
|
رد: روضة الذاكرين
.
ياربِّ ‘ آغفِرْ ليّ ذنُوبيْ آلتّي مَضَتْ وَ آلتّي ستمْضيّ / فآنّه لآ يغفِرْ آلذنُوبْ إلآ آنتْ [ |
|||||||
05 Dec 2014, 11:17 AM | [ 1623 ] | |||||||
|
رد: روضة الذاكرين
.
قال صلى الله عليه وسلم : ( مَثَلُ البيتِ الَّذي يُذكَرُ اللهُ فيه والبيتُ الَّذي لا يُذكَرُ اللهُ فيه مَثَلُ الحيِّ والميِّتِ ) رواه مسلم |
|||||||
06 Dec 2014, 07:11 AM | [ 1624 ] | |||||||
|
رد: روضة الذاكرين
.
من إكرام النفس عدم الإنصات للأذى والرد عليه ، كما أنه من إكرام القدم رفعها عن الأذى في طريقها ( وإذا مروا باللغو مروا كراماً ) |
|||||||
06 Dec 2014, 07:12 AM | [ 1625 ] | |||||||
|
رد: روضة الذاكرين
.
من علامة عدم توفيق الله للإنسان أن يُزهِّده في الحق ، ويُثقِّله عليه، فيتكاسل عنه ( ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين ) |
|||||||
06 Dec 2014, 07:12 AM | [ 1626 ] | |||||||
|
رد: روضة الذاكرين
.
زُبيدة حفرت عين يشرب منها الحُجاج وعندما تُوفيت رُؤيت في المنام فسألوها ماذا صنع الله بك ؟ http://cutt.us/symlove-ozgE . |
|||||||
06 Dec 2014, 07:13 AM | [ 1627 ] | |||||||
|
رد: روضة الذاكرين
.
اللَّهُمَّ يَا خاٌلِقَ الحُبّ وَالنَّوَى ،، أعْط ِلِكُلِّ عَبـْـــد ٍمِنْ عِبَادِكَ مَا نَوَى |
|||||||
06 Dec 2014, 07:14 AM | [ 1628 ] | |||||||
|
رد: روضة الذاكرين
.
اذا أراد الله بعبد خيرا جعلـه معترفا بذنبه , ممسكا عن ذنب غيره, جوادا بما عنده, زاهدا فيما عند غيره, محتملا لأذى غيره, وإن أراد به شرا عكس ذلك عليه . *ابن القيم |
|||||||
06 Dec 2014, 07:16 AM | [ 1629 ] | |||||||
|
رد: روضة الذاكرين
.
لايبلى خافقٌ في جوفه " القُرآن " ولاشيء يُفسح النور فِي مضائق المُتعبين كتلاوته.. هُو سِقايتك ، ونبعُ الحياة إن جفّ رمَقُ العيش |
|||||||
06 Dec 2014, 07:17 AM | [ 1630 ] | |||||||
|
رد: روضة الذاكرين
.
قال تعالى في سورة محمد 19: (فاعلم أنه لا إله إلا الله) فينبغي للمسلمين أن يعرفوا أسماء الله وتفسيرها، فيعظموا الله حق عظمته. ولو أراد رجل أن يعامل رجلاً، طلب أن يعرف اسمه وكنيته، واسم أبيه وجده، وسأل عن صغير أمره وكبيره، فالله الذي خلقنا ورزقنا، ونحن نرجو رحمته ونخاف من سخطه أولى أن نعرف أسماءه وتفسيرها . |
|||||||