داب ذريع!!؟؟؟

هذه قصة داب ذريع:أن عدد من الحنانية من حرب وعددهم ثمانية ، منهم زراق بن جديع أحد أمراء الحنانية وباقي الاسماء لا اعرفها .... وكانو منكفين من احد الغزوات ومرو بجبل ذريع (الواقع بقع جنوب مدينة الــرس على طريق البجادية

وقبل ان تصل الى البجادية تراه بارز للعيان على يدك اليمين) .

ويوجد في هذا الجبل بئر ، وهذه البئر قليلة المياه ويوجد بها داب (ثعبان) وعندما يقوم بالخروج من مكانه (داخل البئر) يتركها الناس ولا يرتوون ، وعندما قام الحناينة يرتوون من هذا البئر قل الماء وضهر الداب من مكانه واصبح لا يمكن تناول الماء بواسطة (الدلو) ولابد من نزول احد الاشخاص ليقوم بملء الدلو من داخل البئر ، وبينما هم يقومون بترك البئر إذ بذلول أحدهم (تحن ) فقال صاحبها كيف تحن (العليا) وأنا على الماء ، ولابد أن اسقيها فحاولوا اقناعه إلا أنه صمم على رأيه فقام احد هم بوضع الشلفا (رمح عصاه طويله) على رأس الداب للإمساك به حتى يتمكن الثاني من ملء الدلو من الماء داخل البئر ، وأثناء أمساكه بالداب ضغط عليه بقوم وصاح صيحه افزعتهم (وجفلت أباعرهم) ثم مات.
وخرجو من البئر بسرعة وركبو أباعرهم وانطلقو بسرعة وكان وقتهم بعد الظهر وواصلو سيرهم حتى قبيل طلوع الفجر ، وأذا بأحد أباعرهم تتعرقل فنزل أحدهم واذا بثعبان ليلدغه ويموت ،ونزل الثاني ولدغه واصابه ثم اصاب ذلول ثانية ، وكانت الحصيله موت احد رجاله واصابة الاخر وموت ذلول واصابة اخرى
وقامو بالامراح بمكانهم لا يعرفون مذا حل بهم وبحثوا عن الداب ولم يجدوه وفي الصباح اقتصو الداب ليجدوه قادما من ناحية جبل ذريع وقام بالرجوع مع نفس طريقه فأقتصوه ووجدوه ميت بعد رجوعه بقليل واذ به متأثرا بمسافة الطريق الطويله التي قطعها .

هذه القصة مصدرها أحد شياب الحنانية وهو عارف بجميع الاسماء والمكان الذي حدثة فيه ، ولاكني نسيتها وسوف ازودكم بها في حالة التقائي بمن يرويها لي ...

يقول احد الاخوان ممن يمارسون التجارة احضرت بضاعه من الحجاز

وكان سائق الشاحنة حجازي يقول صاحبي عندما مررنا بجبل ذريع التفت

الي سائق الشاحنه وقال لي هل تعرف اسم هذا الجبل قلت نعم . قال السائق

في احدى سنوات كنت في هذا الطريق وكنت احمل بضاعة وصاحبها معي

وعندما وصلنا هذا الموقع كان الوقت متأخرا فقلت نريد ان نتوقف ونبات في

هذا الموقع حتى قرب الصباح ثم نواصل السير وكان النوم مسيطرا علي فحاول

معي صاحب اليضاعه ان نسير ولو ثلاثين كلم فقلت لااستطيع وكان الوقت صيفا

وعندما وضعت فراشي في الارض طلب مني صاحب البضاعه ان اسمح له في النوم

في الغمارة فقلت انك لن تستطيع النوم لشدة الحراره داخل السيارة فقال هذه رغبتي

وتركته ينام في الغمارة وبقول السائق وفي وقت السحر صحيت من نومي على صياح

رفيقي فقمت مذعورا لااعلم ماذا حدث له , واذا ان امام ثعبان كبير الحجـم يقارب طوله

خمسة امتار وهو يتفرك على زجاج السيارة الامامي والجانبي يحاول الدخول

الى الغمارة ورفيقي في حالة يرثى لها وقد داخلني خوفا شديد ان نيهجم علي

هذا الثعبان , ولكنه لم يهتم بوجودي قرب السيارة وكان يحاول ان يدخل على صاحبي

وبعد ان ذهب الى الزجاج الجانبي فتحت الباب وركبت السيارة وادرت المحرك عندها

نزل الثعبان من السيارة وانصرف متجها الى الجبل حيث كنت اشاهده على نور السياره

فنزلت وحملت فراشي وواصلت رحلتي وسألت صاحبي الذي كان في حالة لاتسمح له

بالحديث عن الحادثة فقال ستجد من يخبرك عن هذا الموضوع فيما بعد ولم يزد على ذلك.

يقول صاحبي فتعجبت من هذه القصة . وأخبرته بالقصة وأن ذلك الرجل من المؤكد انه

من الحنانيــة .

الاخ المستحيله

شكرا على هذا الموضوع الجميل


وداب ذريع ما فيه اح في الجزيرة العربيه ما سمع عنه حيث ان هذا الداب له قصه مشهوره مع الحنانيه من حرب والقصه طويله ولا تحضرني الان

و مفادها ان هذا الداب حارس على رس في منطقة نجد لا ادري بالتحديد اين ولاكنه في منطقه ما بين القصيم والدوادمي

هات القصه ياشامخ ....انا احاول اجمعها ..

المستحيلة
مشكورة على هذه القصة
وهي مؤكده وقد كتب عنها في عدد من الكتب
واذكر اني اطلعت عليها في كتاب المجاز بين اليمامة والحجاز
وقد وردت في اشعار منها

الصاحب اللي سند لبحار=وذريع الداب من دونه

فعلآ القصه صحيحه وانا سمعت

عن الداب وهو مشهور في منطقة

الدوادمي مشكوره يالمستحيله

فيه حروب هنا ..

لست أعرف مكان الجبل بالتحديد ولكن

وضم هذا الجبل الكثير من الأساطير والتي سمعت فيها كثير ويقال بالفعل ان هناك داب عظيم يحرس بيار في موضع من مواضع الجبل ويحكى ان الكثير ممن تجرأ على التنقيب عن الابيار قد لاقو حتفهم ولايعرف السبب .

وهناك قصة وكان ضحية هذا الجبل واحد من أبناء عمومتي حيث ذهب ومعه ثلاثة من الجماعة وعندما وصلو للجبل أقامو فيه ليلتهم وعندما اصبحوا وجدو أحدهم منكبا على وجهه وهو لايتحرك فابلغو السلطات في ذلك وعند التشخيص لم يعرفو السبب الحقيقي للوفاة وصنفو الوفاة ضمن الموت الطبيعي . وذلك بعد التحقيق مع من رافقه ولم تثبت عليهم التهم وأصبح لاأحد يفكر فقط من الاقتراب من هذا الجبل الفظيع .




وقد تكون أساطير وهذا فيه احتمال كبير ويقال انه لجن .

وهذا الذي أعرف عن هذا الجبل فقط ولكن باذن الله أحاول تقصي الأخبار من شيبان الحروب باذن الله.

انتظرك يالمنبثق

لصورة للقادم من الشرق ..




هذه اثار تنقيب!!




غرفه صغيرة وضعها المنقبون .. للحراسة




يد العبث تمتد وترسم للحجر عين !!! الموهوبون كثير !!



وهذا عبد الرحمن يبدا البحث .. (( ماهو حربي ))



هذا الغار وصلنا له .....



عبدالرحمن بدا يدخل !!!!




الله يستر ...






صورة فتحة في آخر الغار قربت ( بالزوم ) بحجم رأس الرجل تقريبا



أثر الطين الجاف ( الغبار ) على الملابس دليل عدم وجود مياه في الوقت الحاضر




وجركل ماء صغير به حبل من وقت قريب ( بعد الأمطار )