الغياب وقرصات الغياب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة



لا اعرف من اين ابدا كما يقولون الناس في مقدماتهم

وخواطرهم

فاقبل ساعات تكبر علي فتح زرار عنق الثوب العلوي



الخاص بي كما يسمونه السعوديون القلاب

..

كآن التنرفز كان ينجذب من انزاعاجي الى حقآ الى لا ما

لا اعرف آطلاقآ ما الذي جرى في عقلي حين تبعثر زجاج

من الأهواء حتى يجرح مخيلتي كيف تفيق من حلم غريب !

اشعرني حينها انني غائب عن مشكلة الزرار العالق

فأ نعس لي بالغياب ومايقدم به الغياب

الغياب ليس مرآ كما يعتقد البعض فالغياب يكون رحمة للبآل وتعذيبآ للقلب إن كان القلب مرهفآ

لابد ولكثرة الوجود من الملل وإشعال عنفوان القلق ايضآ

وتفسير ماذا وماذا وإن كان وإن ضاق وإن حصل

ولكن الغياب يقطعها جميعآ ولايترك سوا اللحظات والذكرى الجميلة

حتى وإن كان الإنسان سيئآ فالحنين والذكرى يجبرها الغياب على تذكر مواقفه

الرائعة

الغياب هو سقيآ الحب للقلب

الغياب / هو الذكرى بالخير

لاشعور اكثر من شعور تقديري للغياب في هذا اليوم

فإن كنت مؤمنآ بالفراق / احترم تصرفات الغياب !!

رعد الجبوب

الغيآب \ تعب والم وجفا وصد ونكران .. الخ

وتكثر مسميات الغياب

خاطرة رائعة جدا اخوي رعد

ومتابعة لك دوم

يسلمو

لايسمى هكذا الغياب

حتى بدون عذر لايسمى هكذا

.

.

فلابد من توقع حدوث الأسباب . والعيش في حلاوت الغياب

.

اهون من شتمه

.

طابت متابعتك بارك الله فيك

.
.
كلماااات جميله كـ\جمااال حضورك
اذا كان الغياب..بعذر وبضرووف ..يهوون
اما اذا كان الغياب تجااهل من الشخص الذي يعنيلك الكثير
هذا هوالعذاب بحد عينه
.
.
.
تسلم ويسلم لنا بوحك
ربي يسعدك
..

كلن امره لله يالعربية

.

.

بارك الله في حظورك وردك

.

.

هَلْا وَغْلا بِرَعْد
احَيّيك عَلَى هَذَا الْحَرْف وَعَلَى هَذَا الْفِكْر
عِنْدِي كَلَام لَكِن مَدْرِي بِاي طَرِيْقِه اصوغُه
فَل تَعْذُرُنِي عَلَى مُرُوْرِي هَالّمَرَّه بِصَمْت حَائِر
لِّلّه دُرّك يَالرَّعد

بارك الله في مرورك هذا وكفى

.

.

حياك اخوي

الغياب ، الفقد وجهان لمسخٍ واحد يزُفنا ثُكالى للوجع
وبريحهِ شديدةِ البرودة يُطفئهُم في أعيُننا
/
\
ومع ذلك تظلُ الحياةُ تُلهُمنا أُفُقًا مُشرقة كـ حرفكّ يا رعد

وجهان لـغرض واحد بإختلاف

الأوامر والوصوف

اهلأ بسجع الورد وصوت الأمل

اسعدني مرورك اللبق

.

.

حياك الله يا رعد الجبوب
وشكراً توارد خواطرك هنا
وجمال قلمك وروعة أحرفك
والله لا يجي لا بغياب ولا فراق