شبيك لبيك .. السخافة بين يديك !

السلام عليكم ....

الحرَيْمه متعبه نفسها , لا سيّرت على فلانة ولا شربت شاهي الضحويه مع جارتها , حابسه نفسها بين الأوراق والمراجع في سبيل هذا المنتج الفكري العظيم
تورمت عينها بالسهر بحثاً في أحشاء المراجع عن درر تضيء ظلاماً تتحدث عنه , تنملت أصابعها وهي تكتب وتمسح , تمزق وتعيد إلى أن جاء المولود الذي تمخضت عنه الليالي بكثافة جهدها وضياع وقتها ميتا
كان المولود كتاباً لم تكتمل فيه الحياة .. ولكن عن أي شيء كان الكتاب يتحدث ؟!
هل كان يجيب عن الاسئلة المحيّرة التالية :
متى نقطف ثمار التعليم من رؤوس أبناءنا ؟
متى تعي الجماعات المنغلقة على جهلها فقه الواقع ؟
ما تأثير الانترنت على سلوكيات شباب هذا الجيل ؟
لا عن هذا يتحدث الكتاب ولا عن ذاك ولكن عن قضية سهر المجتمع بكل ألوان نسيجه حول شمعتها المترجح ضوءها واختصموا , انها القضية التي أنست الناس همومهم اليومية وأحلامهم المستقبلية ,قضية معارك طاش ما طاش مع التحليل والتحريم ..طاش ما طاش البرنامج التوعوي التثقيفي الذي أتمنى أن أراه مدرجاً في مناهجنا الدراسية لما يحمله من فوائد وعلوماً نافعة!
ألم أقل لكم أنها قضية عظيمة تعلقت بها آمال الناس وآلامهم ..
لقد ضحت هذه المرأة / الكاتبة بوقتها الثمين وانكبّت تدون ما طاف على الألسن هنا وهناك وترصد أقوال وآراء (عوير وصوير واللي مافيه خير ) والتي تتفق تماماً مع قناعاتها
هذا الكتاب العظيم ..ابنة الوطن كتبته ودار نشر مغربية طبعته , أهل خليج العرب وجزيرتهم يعرفون ما هو طاش هذا وما حجم سخافته ولكن ابن المغرب العربي الذي ارتطم بصره بالعنوان الضخم لهذا الكتاب ..ما الذي دار في ذهنه حينها ؟
ربما قالت له الظنون أن طاش ما طاش هذا هو قائد اسطوري عاش في خرافة تنتمي إلى حقبة منسية من تاريخنا ,أو ربما هو قائد حقيقي نُسجت حوله الاساطير كـ جنكيز خان والاسكندر المقدوني ..
ثم ما هي هذه المعارك التي تتحدث عنها المرأة في هذا الكتاب ..لعلها معارك كتلك التي خاضها ابو زيد الهلالي وذياب بن غانم ضد الزناتي خليفة أو هي شبيهة بحرب البسوس التي دامت اربعين عاماً بسبب ناقة هزيلة ...ربما وربما وربما ..ولو علم حقيقة هذه المعارك لضحك ملء شدقيه علينا وعلى أقلام مثقفينا السخيفة ....
ويتبادر إلى الذهن سؤال :
ماذا لو سمعنا بأن كاتباً مصرياً أصدر كتاباً عن زكية زكريا !.. أو كويتياً كتب عن برنامج قرقيعان !.. أو كاتباً اماراتياً أصدر مؤلفاً حول حاير طاير !
ماذا سنقول حينها ؟!
لماذا يساهم البعض منّا في تشويه مجتمعنا السعودي ويصوره على أنه تافه لا يتجاوز تفكيره سقف هذه المواضيع السخيفة ؟
ويتبع مشهدا :
ذاك القاريء المسكين , المغيب الذي تعطلت حركة مرور العقل عنده , يتأبط الكتاب فرِحاً به كأنه وجد مصباح علاء الدين السحري
_ أبو فلان ..تكفى ودّني بيت أمي ..عندها ضيوف
_ ماني فاضي يا مَرَه .. شوفي أحد من اخوانك
_ واحد من اخواني ! ..هو واحد وما الله مصلحه
_ طيب خذي من جيبي عشره ريالات وشوفي ليموزين يودّيك ,,,,,
_ أبوي ..ضرسي مررره يآلمني ..ودّني الدكتور
_ تمضمضي بماء وملح وتخفّين ..بكره أودّيك الدكتور ,,,,,
_ أبوي ..المسأله ذي ما أعرفلها ..
_ انقلع عني ..قول للمدرس ابوي ما يعرف يحلّها
,
يهرب من مسئولياته ويدخل غرفته , يمسح على غلاف الكتاب / مصباح علاء الدين ويخرج العفريت قائلاً له : شبيك لبيك ..السخافة بين يديك

مشكور اخوي ابو سفر قد يكون في هالمسلسل نوعاً

من السخافه لكن الحقيقه ناقش الكثير من القضايا التي تهم الشعب السعودي

وكان عباره عن رسالة شعب نقلها للعالم اجمع

كل الود

		المشاركة الأصلية بواسطة : فهد بن سفر اقتباس
	طاش ما طاش البرنامج التوعوي التثقيفي الذي أتمنى أن أراه مدرجاً في مناهجنا الدراسية لما يحمله من فوائد وعلوماً نافعة! [/COLOR]

لايخلو أي مسلسل كان من هدفين..
إما أن يكون الغرض منه تسلية المشاهدين
أو أن يكون خلف هذه المسلسلات أفكار واعتقادات يريدون غرسها في عقول المشاهدين بطريقة ذكية

فمايبثه الكفار الغرض منه واضح ومفهوم وهو إفساد أبناء المسلمين وزعزعة العقيدة في نفوسهم وهذا ليس بمستغرب على الكفار فهذا مايسعون إليه في جميع مجالاتهم ..

ولكن المصيبة العظمى أن تكون هذه المسلسلات من إنتاج أبناء هذا الوطن وأن يتقبلها المسلمون دون تردد..!
بل تجد البعض يرحبون بها وينتظرون مواعيد عرضها ..

ولو لم يكن من عيوب هذا المسلسل إلا أنه يعرض في رمضان فقط لكفانا حجة في التخلي عنه ونبذه ..
ففي الوقت الذي يستعد فيه المسلمون للعبادة والتقرب من الله عز وجل تجد هؤلاء يقدمون لهم مايلهيهم ويصدهم عن ذكر الله ..

ولكن العجب كل العجب ممن لازالو يتابعون هذا المسلسل بل ويدافعون عنه ..
نحن مسلمون كرمنا الله بالإسلام وأعطانا عقلاً نميز به الجيد من الرديء ..

هل نتجاهل ماورد في هذا المسلسل من استهزاء بأهل الدين ؟!
أم نتجاهل المشاهد التي تشوه الحق وأهله وتزين كل طريق للباطل ..!

لماذا نرى المشاهد التي تتحدث عن أهل الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من أسوأ مايكون ..!
ونحن للأسف لانستقبل فقط بل تجد البعض يضحك مستمتعاً بطريقة العرض السخيفة التي تجسد واقع مخالف لما عليه أهل الخير والصلاح ..

واقع مؤلم حقيقة ..
حيث نجد من المسلمين من وصلت اهتماماته إلى هذا الحد ..!
فمثل هذا المسلسل لايستحق أصلا أن يُعطى أي أهمية فضلاً من أن يكون محوراً نتحدث عنه ..!

يعطيك العافية أخوي على الموضوع ..

وأسأل الله أن يمن على الجميع بالهداية والصلاح .. وأن يعيذنا من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ..

مشكووووور اخوي ولو انه لدي اكثر من علامه استفهام على موضوعك ...
لكن تسلم يديك ....

قرات في احدى المنتديات
في مقابلة جريدة شمس مع الكاتبة وزوجها من بلاد التوحيد !
سألها الصحفي : " حصلتِ على الماجستير من جامعة الملك سعود في (الرياض)
والدكتوراة من الجامعة اللبنانية، في ( بيروت ) ..ما الفارق الذي لفت نظرك بي الجامعتين والعاصمتين؟ "
أجابت : " منحتني بيروت شاطئها أتريض عنده حين حرمتني الرياض من أسواقها
إن خالفت شريعة وضع العباءة على الرأس وليس الكتف ، ويطردني مطاوعتها منها " !!
يعطيك العافيه
تحيتي

ابوسفر ليس بكل مانرآه هو من الحقيقة ,,, !!!
هناكـ من السواهي الكثير والكثير التي تغزو فكرنا ومتطلاعاتنا 000
الشعب السعودي الآن وبالذات من الشباب والله عندهم أفكار يدمرون بها العالم ويغطون على الصين وأمريكا وعلى الدول المتقدمة والمتابعة ,, لكن هم الآن في غفوة ! !
متى يصحون منها ؟ هذا شي في علم الغيب ومحير بالفعل

تسلم على الطرح الأكثر من رائع


تقبل تحيات أخوكـ
KING

مسلسل تافه لأبعد درجة ...
لكن المصيبة أن أغلب البشر يتابعونه ....
ويصدقون ويتقيدون باللي يشاهدونه ....

ويوجد لدينا أغلبية لا همها سوى التقليد والمحاكاة
وعقولهم سطحية لأبعد درجة ....

فلذلك لا نتعجب عندما نرى تقليدهم الأعمى ....
لما يوجد في هذا التافه المسمى بطاش ماطاش ...

جعل الله يطشهم لأخر الدنيا
ولا نشوف وجوههم مررة ثانية ...

دمروا شعبنا وشوهوا سمعة البلد ...
وصوروا صور فاسدة عن شيوخنا وعلمائنا الأفاضل ...

سؤال واحد فقط ؟؟؟
من الذي يقف في وجوههم ؟؟؟؟

اخوي طاش ماطاش
مسلسل اجتماعي يقدم مشاكل الوطن بقالب كوميدي

ومافيه مشكلها عرضها الا قلنا هذا فعلا حاصل
لكنه لايخلو من بعض التفهات والامورغير المقبوله

اما في ما يخص المطاوعه ! ! ! يقومون الدنيا ويقعدونها اذا
وصل الامر الى فضح حقائقهم , وكانهم ليسو بشر , وكانهم

ملائكه , وفضح حقائهم وهم في نظر انفسهم انبياء لايجوز
تصوير مايسببونه من مشاكل اجتماعيه

كثير من النساء يتحدثون عن طردهم للمطاوعه الذين يجرون
البنات لسيارتهم
الكثير من الشباب الى يوصلوناخواتهم للجماعه يطالبون باثبات
البنت ويقولون ورينا بطاقتها الجامعيه بعضهم يوريهم وبعضهم
يسد على صورة اخته

انا اذكر مره كنا مع الوالده وخالتي واخوي كبير يعني 22 سنه
المهم على اذان المغرب نعرف انهم بيقفلون ولا درينا الا على خروجنا
والمطوع يجينا وحنا نركب السياره وننتظر يكلم اخوي ويطلب من اخوي
اثبات وطول وكانت امي تهدد انه لو قال شي لخوي انه مارح يحصل له طيب

وترى حنا ماامد حتى الناس دوبها تقفل بس المساله تسلط ,المهم ترك اخوي
وقلنا وش قال لك قال يقول طلع اثباتك ويوم شافني حارثي قال : حارثي
انت وجهك

بالله هذا مطوع
الصراحه الناس مخدوعين فيهم وتسلطهم على الشعب فقط
وهذه حكايه اخرى انه كان وقت صلاة العشاء والمحلات مقفله
وحنا قاصدين مكتبه
قالت الوالده تدرون خلونا ندخل مكدونالد لانه قريب وفيه ناس

ورحنا ويوم جينا قال الفلبيني :كلاص قفل فيه متوع فيه مشكله

ورجعنا للسياره وكنا بنرجع نوقف عند المكتبه وقبل مانحرك وتجي

الشبح الى وراها جيمس وينزلون العبدات والفلبينيات واطفال صغار
ويفتح الفلبيني الباب ( ابن الذين طاردنا , وهالحين فاتح لكبار الشخصيات
) يعني يعرف السواقين العبيد والفرد الى متحزم فيه
المهم امي تنزلنا وقالت للفلبيني فين متوع
قال بابتسامه صفراء مثل وجهه مافيه مشكله

وحده راكبه مع ولدها في السياره ويكلمهم اخوه يقول اشوفك انت
وامي انا وراكم بالسياره
قال اخوه اجل وقف خذ امي معك للبيت انا مواعد صديق الى وهم
يوقفون يتبادلون ركوب السيارة
تقول الام مادريت الا الهيئه توقفني قلت لهم جزاكم الله خير هذولا
عيالي وانا مثل ماتشوفون حرمه كبيره
تقول وهم يتكلم على بكلام بذىء ويتطاول علي وينزل ولدي ويتشابك
معه ويعصب ولدي يقول اقولك هاذي امي والى منزلها اخوي
ويطلعون الاثبات ويجي ولدها الى نزلها ويتشابكون مع الهيئه

يقولون شوف حنا اخوان ,ويطلعون اثباتهم قال المطوع ادري
اخوان ومتبادلين المره
تقول ومعاد فيه الا اني اسب واشتم مابقى الا يتكلم في عرضي
ويكلمون ابوهم وكانوا مصرين على سحبهم للشرطه او اي مكان
اللهم لاتسلط علينا
ويجي الابو وهات يسب وخناق المهم الابو قدم شكوى لسلمان
فيهم
هذا غيض من فيض
ونقول قله هم الصالحين منهم

في كل عمل يوجد الصائب والخاطىء

طاش ماطاش عالج بعض القضايا ولكن هذا لا ينكر أنه يوجد به بعض السخافات

لكن هذا العمل لا يستحق تأليف كتاب ولكن اللي فاضي يعمل قاضي

شاهدنا الكثير ممن يعتبرون انفسهم مؤلفين ويكتبون سخافات

يعطيك العافية اخوي فهد

أعتقد أن الأخوان والأخوات قد كفوا ووفوا

وأنا أؤيد ما قالته الأخت شجون جملة وتفصيلاً

بارك الله في فكرها وعلمها وعقلها وأدبها ,,,,


أخي فهد

نحن باختصار في زمن تعدد السخافات من أكبر رجل في الدولة إلى أصغر طفل فيها

وإن كان رب البيت للدف ضارب
فشيمة أهل البيت كلهم الرقصُ

نأسف لحياة الجد المنقرضة

ونحزن على حياة السخافات الكثيرة التي أصبحنا

نغرق بين ليلة وصباحها في الكثير من السخافات ..

بارك الله فيك

ونسأل الله العلي العظيم أن يقينا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن