هل يُعقل ان الأفكار الصوفية تتسرب إلينا و نحنُ لا نشعر ؟!

بقلمي / قد أجد من يناقضني لكن أنا مقتنعة جداً بما سأذكره فإن ناقضتموني أقنعوني بالحجة و الدليل .ً

ما بنكسر صابر لو فرصتي تمضي و الحظ لو عاثر بصنع أنا حظي

حلو و جميل هالحكي لكن المشكلة في اللي يستخدمه لتحقيق مطالبه و لو ندقق شوي بس شوي نلاقي مطالبه مبنية على أساس خطا مُستورد من الامم المتحدة ! حتى مشاكلنا صرنا ندور على حلول لها عند الأمم المتحدة !

موضوعي اليوم كان بسبب مقال قرأته للدكتورة / هتون الفاسي

رابط الموضوع / http://www.alriyadh.com/2011/03/13/article613198.print

نُبذة عن الدكتورة هتون علشان تكونون على بينة بشخصيتها

رابط الموضوع / http://faculty.ksu.edu.sa/hatoon.alfassi/default.aspx

ردي على مقالة الدكتورة / هتون ...و لو كان الامر بيدي لأقلتها من منصبها لاننا و للأسف سنصبح تحت وطأة الفكر المتطرف صوفي كان او شيعي !

1-بالنسبة لموضوع الإنتخابات اللذي تُشجع له الدكتورة هتون و اللذي سيكون 19/5/1432 هـ
كانت آخر إنتخابات قبل تقريبا 5 سنوات و من نجحوا في دخول المجلس لم يقدموا شيئاً لمدنهم لأن الشهرة كانت هدفهم و الوصول لأصحاب القرار لتحقيق مصالح شخصية لهم ..الشئ المهم اللذي لفت نظري و أعجب الدكتورة هتون أنه سمح للمرأة بالتصويت و الترشيح و الترشح للإنتخابات البلدية ..من بعدها بدأت الأفكار تضرب بعضها حتى قبل عام تقريباً بدأت فكرة تكوين حملة بلدي النسائية للإستعداد للترشيحات البلدية ترشيح و ترشُح و لو كان الأمر بأيديهن لشاركن بالإنتخابات قبل 5 سنوات لكن لم تكن الإستعدادات مؤهلة لذلك في ذلك الوقت فتأجلت الفكرة حتى قبل عام ..عنوان هذه الحملة ( الإحترافية ..الشفافية ..المساءلة ..روح الفريق و البذل و العطاء ) كان هذا العنوان للحملة .
يا دكتورة هتون كفانا الله شر أفكارك ! قبل ان تُقام الجهود و العدة و العتاد لمثل عذا الامر و هذه الخطط ألا يجدر يا دكتورة التاكد من مدى صلاحية الترشيح النساءي ..أخواني و أخواتي قبل يومين تقريبا تابعت حلقة على قناة الإقتصادية و كان موضوع الحلقة عن الحرية للمراة السعودية مفادها مدى فعالية بطاقة الاحوال المدنية للمرأة السعودية في كثير من الدوائر الحكومية و على رأسها الترشيح و الترشح للإنتخابات البلدية ! الدكتورة هتون كمن يريد أن يجعل منها قضية رأي عام هي و من يتفق معها لجعل المجلس أمام الامر الواقع فيخضع لمتطلبات هذه الجمعية تفادياً للزوبعة ؟؟!! و غن تمت الموافقة لهذا الأمر فأنا كإمرأة عاملة سعودية ضد ترشيح المراة نفسها للإنتخابات لأسباب :
1-درء المفاسد مُقدم على جلب المصالح / دخول المرأة للمجلس سيجلب و بلا شك تَبِعات إجتماعية و دينية و سياسية سيئة لما فيه من أمور كثير ستُخالف التشريع الإسلامي
2-نظرة حيادية لتجاربي الشخصية مع نساء عاملات في مجالات إدارية ..المرأة لم تقم بواجبها على اكمل وجه إلا من رحم ربي و هذه حقيقة و إن انكرها الكثير ...سأوضح / النساء الموظفات في المراكز المدنية و الإدارات الحكومية و البنوك لم يؤدين دورهن على اكمل وجه بل هي عائق لكثير من الأمور الامر اللذي يضطرني أنا و من هم على شاكلتي من المراجعات بإنهاء المعاملة من قسم الرجال فالأمر اللذي قد يستغرق شهر عند النساء سيستغرق أسبوع فقط عند الرجال !
3-أنصح من ينادي بما تنادي به هتون من النساء بالتوقف عن التضجر و عدم المطالبة بحقوق هي ليست بحقوق لها لكن ستكون لها عبئاً ثقيلاً و هي ليست أهلاً لها فالمجال مفتوح للمرأة بمجالات عديدة لإثبات ذاتها و طموحها لكن بحدود ما تسمح به الشريعة الإسلامية
إنتهيت من مسألة الإنتخابات
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
الآن مسألة أو قضية نساء السجناء التي تعتبرها هتون أمر إيجابي لنساء السعودية ..المظاهرة التي قامت بتاريخ 10 مارس 2011 بالقطيف من أجل إطلاق سراح السجناء المنسيين
لا يحق لكِ أبداً أبداً أبداً أبداً يا هتون إعتبارها نقطة إيجابية و لا تؤخذ كمساند لأفكارك من أجل المجلس الإنتخابي لأن هذه المظاهرات ذات أبعاد سياسية و دينية شيعية بحتة هدفها زعزعة الحكم السعودي و التشكيك بالأحام القضائية
فلا يحق لكِ إعتبار هذا الأمر شيئ إيجابي لتعميمه على جميع النساء السعوديات و من ثم عرضه على الامم المتحدة كإنجاز للمرأة السعودية فنحن لم نقم بذلك و لن نقوم بذلك لاننا نطبق الشريعة الإسلامية قولاص و عملاً ..
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
فيديو المواطنة السعودية ..تضامناً مع اليوم العالمي للمرأة !
عجباً .....أصبح للمرأة يوم عالمي لمناقشة قضاياها ! و من أعطى الحقق للأمم المتحدة يا هتون لِتناقش قضايا المرأة السعودية المسلمة ! و تعطي حلول لها في حين ان الإسلام هو أساس التشريع لكامل الحلول لنا و هو مرجعنا الأساسي ! فهل تريدين منا ترك كنز الحلول و الذهاب إلى من لا مذهب لهم لإيجاد حلول لنا ؟!
و حقيقة لا أستطيع التحدث عن هذا العمل فيديو المواطنة للمرأة السعودية لأني لا أعلم من وراء هذا العمل و لا أبعاده ! لكن اعدك يا هتون اني سأبحث عن حقيقته فإن كان لصالح المرأة السعودية المسلمة مبني على أساس الكتاب و السنة سأسانده و إن لم يكن سأحاربه !
الأكيد ان الإسلام حفظ للمرأة حقوقها و هو ضد العنف و ضد امتهان حقوقها ........

&&&&&&&&&&&&&&&&
أخواني و أخواتي لكم حرية التعبير و الرد على ما تنادي به و الوقوف ضد ما لم يكن صحيحا : فبالإضافة لما ذكرت :

هذا ماقالته في مقالها :


وعلى مستوى ما لم يتم الحصول عليه من الحقوق: فما زالت المرأة السعودية رهينة مواطنتها المنتقصة، فهي لا تستطيع إعطاء جنسيتها لأبنائها من زوج غير سعودي، وما زال المحرم يمارس أدواراً متضخمة تقيد حركة المرأة وحياتها وقراراتها ومصيرها، وما زالت قضايا طلاق النسب تقبلها المحاكم وتبت فيها في تثبيت للعصبية الجاهلية، بل إن قضايا العضل المرتبطة بالعنف الأسري والاستيلاء على الرواتب التي ترفعها النساء ضد أوليائهن ويُنظر فيها من جانب الآباء وتُعلق الفتيات أو يُعدن بالقوة إلى بيوت آبائهن ولو بلغن من العمر والعلم ما بلغن ما زالت قائمة. وقضايا الطلاق المعلقة التي تبقى تدور في المحاكم لأعوام وأعوام حتى تخلع المرأة نفسها حتى ولو كانت هناك أدلة ضررٍ واقعٍ على الزوجة من عنف أو تعاطي مخدرات، وقضايا الزواج القسري لفتيات قاصرات ما زال القرار المنتظر بشأنه لم تتخذه وزارة العدل على الرغم من مضي قرابة عام على إعلانها النظر في الأمر، الأمر الذي جعل زواج كبيري السن بالطفلات مستمراً تحت مسمع ومرأى المجتمع.
أما البطالة فحدث عنها ولا حرج، فنسبة البطالة بين النساء السعوديات ما زالت رسمياً في حدود 26% بينما فعلياً قد تصل إلى ضعف وثلاثة أضعاف ذلك لاسيما بين المتعلمات وخريجات الجامعات لأسباب تتعلق بضعف تطبيق الأنظمة التي يفترض أن تكفل حق العمل للمرأة سواء بالرجل وألا تجعلها تحت رحمة ضمان اجتماعي أو إحسان المحسنين، أو أن تهدر طاقتها وعلمها الذي صرفت عليه الدولة الملايين، مما يجعل محاولة المرأة للعمل بأبسط الأعمال كمحاسبة في سوبرماركت عملاً مخلاً يجعل كبار العلماء يتدخلون ليفتوا بحرمته وكأنهم يقدمون بدائل كريمة أو إنسانية..

عجيب أمرها هي الآن تنتقد كبار العلماء !!؟؟


لكم حرية التعبير ..............

موضوع قمة

ولي عودة بإذن الله

للمناقشة

بالنسبة للمجلس البلدي و ترشيح النساء فيه

أنا لا أدري إذا كانوا يظنون أن حل الأزمات البلدية يكون بيد المرأة ليس تقليلاً من شأنها و إنما حاول قبلهم رجال بمكانات إجتماعية مختلفة ولا زال لديهم الكثير من النقص

اظن مفهوم دسم شاربه سيختلف كمسمى فقط و يطلق عليه كحل عينها دلالة على الرشاوي ولكن بصورة مُحسنة

لأن مكان كالبلدية يكون صاحبه تحت ضغط رهيب من العروض التي لا تُرفض سوى من شخص راقب الله في ماله

والمرأة بحكم مشاعرها و إغترارها بالمال بشكل أكبر من الرجال سوف تزيد الأمور سواءً

حرية المرأة السعودية

حرية المرأة السعوديه

يصرخون ليل نهار بهذا المصطلح و كأن اغلب النساء السعوديات يضعن يداً على الخد بإنتظار المناظرة المغوارة صاحبة اللسان السليط و المواقف النبيلة ضد الجنس الأنثوي يأتون بالاستثناءات و يبحثون عن السقطات هنا و هنا لمحاولة تهويل الأمر

في عشرينات القرن الماضي كانت أمريكا مستنقع من الكحول حيث كان الرجال العاملين في المصانع يشربون منذ المغيب و حتى الصباح و كانت المرأة مهمشة بشكل مهين في تلك المجتمعات حيث كانت خاضعة للعمل و التربية و برفقة رجل مدمن لا تستقبل منه سوى الضربات و الحالات الهستيرية المرافقة للسُكر

حينها كانت أولى مطالب النساء و الاغلبية الواعية من الشعب الامريكي بإيقاف الخمر و تم ذلك على أيديهم مع الملاحظة أن المرأة لم يكن لديها الحق في التصويت حينها وإنما النفوذ السياسي للرجال المثقفين أجبر الكونغرس الامريكي على إيقاف الخمر و صناعته و إستيراده

هذا القرار في نظري كان الوحيد الذي أسعد النساء الامريكيات بشكل الخصوص لأنهم يستطيعون أن يأمنوا على أرواحهم من زوج خارج حدود العقل و على أطفالهم من قدوة مخزية

بعد ذلك رأى السياسيون في أمريكا أن النساء ورقة رابحة في التصويت لأن المرأة سياسياً في ذلك الوقت لم تعلم عن السياسية أي شيئ و أنما تٌقاد للتصويت خلف الكلام المعسول و الخطابات المنمقه من السياسين المشهورين بفعل ذلك حتى أن أحدهم كان يسخر من النساء لأنهن فجاءة ابدوا إهتمام سياسي في حين أنهم لا يعلمون ما تكون عصبة الامم المتحدة وما فرقها عن جمعية الامم المتحده

الكثير من "الطقطقه" على عقول النساء الغربيات لا زالت قائمة فالنساء مهما فعلن لن يستطعن تغير فطرتهن ومع تقدم علم السيكولوجيا أصبح الأمر سهلاً لتكون المرأة في قضية التصويت مُسيرة ولكن في قالب مُخيرة

هي ليست أفكار صوفية و إنما افكار غربية أستخدمت لتنفيذ المخططات الصوفية فالمرأة عندما تشارك في التصويت سيكون من السهل وصول قيادين صوفين لمناصب عليا في الدولة


شكراً هديل

هلا بك اختي كلامها للحقوق فيها شي من الحقيقة ولكن لاتعطي المرأة ترشيح لضعفها في مواقف وبطبعها حنونه وعطوفه برغم مواقفهم تشهد لها تاريخ تسلمين على طرح

هديل الحب
وفقك الله وبارك الله في جهودك
وفي عملك وجعله الله في ميزان حسناتك
وانتي ان شاالله كفئا لرد على هذه العينات من الافكااار
وكلاااامك افا بالغرض ..عما نريد نحن القول به
وسلمت يمينك على هذا الرد على هذا المقااال
ربي يسعدك ..ويهنيك بقلمك ..وجعله الله شاهدا لكي لاعليك
حبي الدائم لكي
...................................

أهلا فيك معزوفتي

أنتظرك يا عمري و مليون مرحبا فيك

دمتِ بسعادة

		المشاركة الأصلية بواسطة : إحساس واثق اقتباس
	في حين أنهم لا يعلمون ما تكون عصبة الامم المتحدة وما فرقها عن جمعية الامم المتحده الكثير من "الطقطقه" على عقول النساء الغربيات لا زالت قائمة فالنساء مهما فعلن لن يستطعن تغير فطرتهن ومع تقدم علم السيكولوجيا أصبح الأمر سهلاً لتكون المرأة في قضية التصويت مُسيرة ولكن في قالب مُخيرة هي ليست أفكار صوفية و إنما افكار غربية أستخدمت لتنفيذ المخططات الصوفية فالمرأة عندما تشارك في التصويت سيكون من السهل وصول قيادين صوفين لمناصب عليا في الدولة شكراً هديل

أحسنت إحساس و بجدارة احسنت و هذا ما أردت إيصاله ....الدوافع لمثل هذا المقال ليست حقوق المرأة كما ذكرت أختي مهرسية ماركة بالردود بل أمر ظاهره شهد و باطنه سم زُعاف إن أردتم أت تعرفوا حقيقة هتون و ما كانت تنادي به هتون من قبل 10 سنوات و مازالت ابحثوا عنها و ستعلمون يقيناً بأنها تنادي لأمور ليست بصالحنا أبداً

و مازلت انتظر النقاش ..رجاءي من الأخوان لا ينظروا للموضوع إستناداً لمن كتبت الموضوع و نظراً لأنها فلانه لن أرد و لن أشارك

الموضوع يهم الجميع هنا ..ما هي آراءكم باللذي تم ذكره !

فبالإضافة لما ناقشته انا و ناقشه إحساس ..هناك امور تحدث بكل مجتمع و ليس فقط مجتمعنا لكن هي أخذتها ذريعة و جعلتها عيوب و سلبيات تُؤخذ على القضاء و الحكم السعودي و عرضتها في اليوم العالمي للمراة بإعتبارها امور لم تُفلح فيها المرأة لإيجاد حلول لها ...قضية البطالة و تعليقها السخيف على كبار العلماء للإدلاء بأحكام شرعية نصت عليها نصوص القرآن و السنة
دور المحرم في حياة المرأة و انه يمارس عليها ضغوط و هي تحاول التحرر من دور المحرم ؟! من قال لها ان تتحدث و بلسان الملايين السعوديات بأنا نريد التحرر من المحرم و انه مُعضلة علينا ؟! و قضية طلاق النسب و انها مازالت قائمة و لاكون صريحة لا اعلم عن حقيقة هذا الموضوع لكن سأبحث عنه و اوافيكم بالمفيد و العنف الأسري و رواتب النساء و قضايا الطلاق ..أخواني منها ما هو صحيح و منها ما هو شيئ طبيعي لكن هي جعلت منه أمر هائل ..لإستخدامه لأهداف تخصها بالدرجة الاولى !

موضوع قمة وبدون أي مجاملة ويستحق التقييم
والكلام والتعليق عليه قد يستهلك مجلدات من الورق
تطول بها الجدالات بين مؤيد ومعارض وبين موافق ورافض

وسأختصر الكلام كثيراً هنا وبما لاحظته بنفسي من خلال مقالات هذه الكاتبة التائهة
أنها قد قامت وفي كثير من سطورها بدس السم في العسل تحت ذرائع:

البطالة
الحقوق
الشرع
وغيرها مما تستعطف به عوام المجتمع
وخاصة من خريجاته اللاتي لم يحصلن على وظائف حتى الآن

هذه الكاتبة ما أرادت إلا شراً مبطناً بسوء
واللوم يقع على من سمح لها بالكتابة في هذه الصحيفة
التي لا نعرف لها مذهباً ولا طريقة ولا فكراً

أشكرك أختي هديل
جزيل الشكر
واعذريني على الاختصار
فالموضوع كما ذكرت سابقاً
يحتاج إلى الكثير من النقاش

وفقك الله ورعاك

		المشاركة الأصلية بواسطة : مهرسيه ماركه اقتباس
	هلا بك اختي كلامها للحقوق فيها شي من الحقيقة ولكن لاتعطي المرأة ترشيح لضعفها في مواقف وبطبعها حنونه وعطوفه برغم مواقفهم تشهد لها تاريخ تسلمين على طرح

هلا فيك يا عمري و حياك ربي و أبقاك

موضوعي و نقدي مو بس ع الترشيح للإنتخابات يا قلبي

و الحقوق إحنا عارفينها زين لبى قلبك

ركزي بموضوعي زين و راح تعرفين قصدي

لاني وضحت كثير و أسهبت ووجهة نظري واضحة يا عمر هديل

تسلمي ع المرور اللطيف

		المشاركة الأصلية بواسطة : العربية للعود اقتباس
	هديل الحب وفقك الله وبارك الله في جهودك وفي عملك وجعله الله في ميزان حسناتك وانتي ان شاالله كفئا لرد على هذه العينات من الافكااار وكلاااامك افا بالغرض ..عما نريد نحن القول به وسلمت يمينك على هذا الرد على هذا المقااال ربي يسعدك ..ويهنيك بقلمك ..وجعله الله شاهدا لكي لاعليك حبي الدائم لكي ...................................

شكرا لكِ يا عمري و مرورك بحد ذاته لي شرف ووسام شكرا

فشكراً لكِ